2 يَاخِي الرُّسُلْ الأَثْنَاشْ اسْتَدْعَاوْ التْلَامْذَةْ وقَالُولْهُمْ: «مَا يْجِيشْ نْسَلْمُوا فِي تَعْلِيمْ كِلْمِةْ اللَّهْ ونِتِلْهَاوْ نْفَرْقُوا فِي المَاكْلَة.
عْلَى خَاطِرْ الجُنْدِي الِّي يْحِبْ يْرَضِّي القَايِدْ مْتَاعُو مَا يُقْعُدِشْ لَاهِي بْأُمُورْ الحَيَاةْ العَادِيَّة.
عْلَى خَاطِرْ مُشْ مَعْقُولْ نِبْعَثْ مَرْبُوطْ، مِنْ غِيرْ مَا نِكْتِبْ بَاشْ تَاهْمِينُو بِالضَّبْطْ».
مَالَا آشْ نَعْمْلُوا تَوَّا؟ أَكِيدْ بِشْ يِسْمْعُوا الِّي إِنْتِ جِيتْ.
آمَا بُطْرُسْ ويُوحَنَّا قَالُولْهُمْ: «أُحْكْمُوا إِنْتُومَا! شْنُوَّة الصْحِيحْ عَنْدْ اللَّهْ؟ نْطِيعُوكُمْ إِنْتُومَا وَلَّا نْطِيعُوا اللَّهْ؟
وفِي الأَيَّامَاتْ هَاذُوكُمْ، كِي زَادُوا كُثْرُوا التْلَامْذَة، تْشَكَّاوْ المُؤْمْنِينْ اليُونَانِيِّينْ مِالمُؤْمْنِينْ العِبْرَانِيِّينْ، عْلَى خَاطِرْ هَجَّالَاتْهُمْ مَا كَانُوشْ يَاخْذُوا فِي بَايْهُمْ مِالإِعَانَاتْ الِّي تِتْفَرَّقْ كُلْ يُومْ.
مَالَا، إِخْتَارُوا مِنْكُمْ سَبْعَة رْجَالْ، سُمْعِتْهُمْ بَاهْيَة ومِلْيَانِينْ بِالرُّوحْ القُدُسْ والحِكْمَة، خَلِّي نْكَلْفُوهُمْ بِالخِدْمَة هَاذِي.