4 ومَرَّة، وَقْتِلِّي كَانْ يَاكِلْ مْعَاهُمْ، قَالِلْهُمْ: «مَا تِمْشِيوِشْ مِنْ أُورْشَلِيمْ، آمَا إِسْتَنَّاوْ حَتَّى يْتِمْ وَعْدْ الآبْ الِّي سْمَعْتُوهْ مِنْ عَنْدِي.
عْلَى خَاطِرْ مُشْ إِنْتُومَا الِّي تِتْكَلْمُوا، آمَا رُوحْ بُوكُمْ هُوَّ الِّي يِتْكَلِّمْ فِيكُمْ.
إِذَا كَانْ إِنْتُومَا الأَشْرَارْ تَعْرْفُوا تَعْطِيوْ حَاجَاتْ بَاهْيَة لَوْلَادْكُمْ، مُشْ بِالأَوْلَى بُوكُمْ الِّي فِي السْمَاء يَعْطِي الرُّوحْ القُدُسْ لِلِّي يُطْلْبُوهْ؟».
عْلَى خَاطِرْ فِي اللَّحْظَة هَاذِيكَا، الرُّوحْ القُدُسْ يْعَلِّمْكُمْ آشْ لَازِمْكُمْ تْقُولُوا».
وهَانِي بِشْ نِبْعْثِلْكُمْ الِّي وْعِدْ بِيهْ بَابَا. مَالَا أُقْعْدُوا فِي مْدِينِةْ أُورْشَلِيمْ حَتَّى لِينْ تَاخْذُوا قُوَّة مِالسْمَاء».
وآنَا بِشْ نُطْلُبْ مِالآبْ يَعْطِيكُمْ وَاحِدْ آخَرْ يْعَاوِنْكُمْ، ويِبْقَى مْعَاكُمْ لِلْأَبَدْ.
«ووَقْتِلِّي يْجِي المُعِينْ الِّي بَاشْ نَبْعَثْهُولْكُمْ مِنْ عَنْدْ الآبْ، يَعْنِي رُوحْ الحَقْ الِّي يْجِي مِنْ عَنْدْ الآبْ، هُوَّ يِشْهِدْلِي.
قَالْ هَاذَا ونْفَخْ عْلِيهُمْ وقَالِلْهُمْ: «إِقْبْلُوا الرُّوحْ القُدُسْ.
وقَالْ هَاذَا عَالرُّوحْ الِّي المُؤْمْنِينْ بِيهْ بِشْ يِقْبْلُوهْ، ووَقْتْهَا الرُّوحْ القُدُسْ مَزَّالْ مَا تِعْطَاشْ، عْلَى خَاطِرْ يَسُوعْ مَزَّالْ مَا تْمَجِّدْشْ.
مُشْ لِلنَّاسْ الكُلْ، آمَا لِلشْهُودْ الِّي إِخْتَارْهُمْ اللَّهْ مِنْ قْبَلْ، مَعْنَاهَا لِينَا أَحْنَا الِّي كْلِينَا وشْرَبْنَا مْعَاهْ بَعْدْمَا قَامْ مِالمُوتْ.
وكِي رَفْعُو اللَّهْ بْقُدْرْتُو، خْذَا الرُّوحْ القُدُسْ الِّي وْعِدْ بِيهْ الآبْ، وفَاضْ بِيهْ عْلِينَا. ولِّي قَاعْدِينْ تْشُوفُوا فِيهْ وتِسْمْعُوا فِيهْ تَوَّا، هُوَّ النْتِيجَة.