6 وبِالنِّسْبَة لِيَّا آنَا، رَاهُو جَاء الوَقْتْ الِّي بِشْ نْضَحِّي فِيهْ بِحْيَاتِي. وسَاعْتِي قُرْبِتْ.
وآنَا حَايِرْ بِينْ الإِثْنِينْ: نْحِبْ نِمْشِي مِالدِّنْيَا هَاذِي ونْكُونْ مْعَ المَسِيحْ، وهَاذَا خِيرْ بَرْشَة،
وحَتَّى كَانْ دَمِّي يْسِيلْ كِيمَا الضْحِيَّة فُوقْ ضْحِيِّتْكُمْ الِّي قَدَّمْتُوهَا لِلَّهْ ولِّي هِيَّ إِيمَانْكُمْ وخِدْمِتْكُمْ، آنَا بِشْ نْكُونْ فَرْحَانْ وإِنْتُومَا زَادَا.