15 إِنْتِ زَادَا رُدْ بَالِكْ مِنُّو، عْلَى خَاطْرُو عَارِضْ كْلَامْنَا بْكُلْ قُوْتُو.
رُدُّوا بَالْكُمْ مِالكْلَابْ، الِّي يَعْمْلُوا فِي الشَّرْ، ويْحِبُّوا يْلِزُّوكُمْ لِلْطْهُورْ،
وكِيفْ مَا يَنِّيسْ ويَمْبْرِيسْ جَاوْ ضِدْ مُوسَى، النَّاسْ هَاذُومَا زَادَا يْجِيوْ ضِدْ الحَقْ، نَاسْ عْقُولْهُمْ فَاسْدَة، ومَاهُمِشْ أَهْلْ لِلْإِيمَانْ،
إِسْكَنْدَرْ النَّحَّاسْ ضَرْنِي بَرْشَة، والرَّبْ بِشْ يْحَاسْبُو عْلَى عْمَايْلُو.
فِي أَوِّلْ مَرَّة وْقِفْتْ قُدَّامْ المَحْكْمَة ودَافِعْتْ عْلَى رُوحِي، حَتَّى حَدْ مَا وْقِفْ مْعَايَا، والنَّاسْ الكُلْ خَلَّاوْنِي. اللَّهْ يْسَامَحْهُمْ!