1 ونُطْلِبْ مِنِّكْ ونْلِحْ عْلِيكْ قُدَّامْ اللَّهْ والمَسِيحْ الِّي بِشْ يُحْكُمْ عَالحَيِّينْ والمُوتَى وَقْتِلِّي يُظْهُرْ وتْجِي مَمْلَكْتُو،
عْلَى خَاطِرْ إِبْنْ الإِنْسَانْ بِشْ يْجِي مْعَ مْلَايِكْتُو فِي مَجْدْ بُوهْ، ووَقْتْهَا يْجَازِي كُلْ وَاحِدْ عْلَى حَسْبْ أَعْمَالُو.
وقَالْ: «فَمَّة وَاحِدْ مِالأَعْيَانْ سَافِرْ لِبْلَادْ بْعِيدَة، بَاشْ يِتْعَيِّنْ مَلِكْ ومْبَعِّدْ يِرْجَعْ.
ورْجَعْ بَعْدْمَا تْعَيِّنْ مَلِكْ، وعْطَى أَمْرْ بَاشْ يْعَيْطُوا لِلْخُدَّامْ الِّي عْطَاهُمْ البْيَاسَاتْ الذْهَبْ، بَاشْ يْشُوفْ قَدَّاشْ رْبِحْ كُلْ وَاحِدْ فِيهُمْ.
ومْبَعِّدْ قَالْ: «يَا يَسُوعْ، إِتْذَكِّرْنِي كِي تْجِي فِي مَمْلَكْتِكْ».
ووَصَّانَا نْوَصْلُوا البْشَارَة لِلنَّاسْ، ونِشْهْدُوا الِّي اللَّهْ حَطُّو هُوَّ بَاشْ يْحَاسِبْ الحَيِّينْ والمُوتَى.
عْلَى خَاطْرُو حَدِّدْ نْهَارْ بَاشْ يْحَاسِبْ فِيهْ العَالِمْ بِالعَدْلْ عْلَى يِدْ رَاجِلْ إِخْتَارُو، وبَيِّنْ لِلنَّاسْ الِّي هُوَّ إِخْتَارُو كِي قَوْمُو مِالمُوتْ».
وكِيمَا بَشِّرْتْكُمْ، بِشْ يُظْهُرْ هَاذَا الكُلْ نْهَارِةْ الِّي يْحَاسِبْ اللَّهْ العْبَادْ عْلَى سْرَايِرْ قْلُوبْهُمْ، بْيَسُوعْ المَسِيحْ.
ووَقْتِلِّي يُظْهُرْ المَسِيحْ، الِّي هُوَّ حْيَاتْكُمْ، إِنْتُومَا زَادَا بِشْ تُظْهْرُوا مْعَاهْ فِي مَجْدُو.
يِتْكْشِفْ الشَّخْصْ الِّي يِتْجَسِّدْ فِيهْ الشَّرْ الكُلْ، والرَّبْ يَسُوعْ يَقْضِي عْلِيهْ بْنَفْخَة مِنْ فُمُّو ويِمْحِيهْ بْظْهُورُو المَجِيدْ.
ونُطْلِبْ مِنِّكْ ونَلِحْ عْلِيكْ قُدَّامْ اللَّهْ ويَسُوعْ المَسِيحْ والمْلَايْكَة المُخْتَارِينْ بَاشْ تَعْمِلْ بِالوْصَايَا هَاذِي مِنْ غِيرْ مَا تْخَيِّرْ ولَا تْبَجِّلْ حَدْ عْلَى حَدْ.
ولِّي تَوَّا كْشِفْهَالْنَا كِي ظْهُرْ يَسُوعْ المَسِيحْ الِّي يْنَجِّينَا، ولِّي غْلِبْ المُوتْ، ووَرَّى طْرِيقْ الحَيَاةْ الأَبَدِيَّة بِالبْشَارَة،
ذَكِّرْهُمْ بِالحَاجَاتْ هَاذِي الكُلْ، ونَبِّهُّمْ قُدَّامْ اللَّهْ بَاشْ مَا يُدْخْلُوشْ فِي النِّقَاشَاتْ الفَارْغَةْ، رَاهِي مَا تُصْلُحْ لْشَيْء، آمَا إِدَّمِّرْ الِّي يِسْمْعُوهَا.
والرَّبْ بِشْ يْنَجِّينِي مِنْ كُلْ شَرْ، ويَحْفِظْنِي لْمَمْلَكْتُو الِّي فِي السْمَاء. لِيهْ المَجْدْ لِلْأَبَدْ. آمِينْ.
وتَوَّا يِسْتَنَّى فِيَّا تَاجْ الصَّلَاحْ، الِّي بِشْ يْجَازِينِي بِيهْ الرَّبْ، القَاضِي العَادِلْ، فِي نْهَارْ الحْسَابْ. ومُشْ آنَا وَحْدِي، آمَا بِشْ يْجَازِي بِيهْ كُلْ المِتْشَوْقِينْ لِرْجُوعُو.
مِسْتَنِّينْ بَاشْ يِتْحَقِّقْ رْجَانَا المُبَارَكْ، ويُظْهُرْ مَجْدْ إِلَاهْنَا ومُنَجِّينَا العْظِيمْ، يَسُوعْ المَسِيحْ.
ولِّي بِشْ تْبَيِّنْ إِذَا إِيمَانْكُمْ صْحِيحْ. وكِيمَا النَّارْ تْنَقِّي الذْهَبْ، المْحَايِنْ تْنَقِّي إِيمَانْكُمْ الِّي هُوَّ أَغْلَى مِالذْهَبْ. وهَكَّا تَاخْذُوا الشُّكْرْ والمَجْدْ والكَرَامَة نْهَارِةْ الِّي يِرْجَعْ يَسُوعْ المَسِيحْ.
آمَا رَاهُمْ بِشْ يِتْحَاسْبُوا قُدَّامْ الِّي هُوَّ حَاضِرْ بَاشْ يُحْكُمْ عَالحَيِّينْ وعَالمُوتَى.
ووَقْتِلِّي يُظْهُرْ رَئِيسْ الرُّعَاةْ، بِشْ تَاخْذُوا تَاجْ المَجْدْ الِّي مَا يِفْنَاشْ.
وهَكَّا يِتْحَلِّلْكُمْ بَابْ وَاسَعْ بَاشْ تُدْخْلُوا لِلْمَمْلْكَة الأَبَدِيَّة، مَمْلَكْةْ يَسُوعْ المَسِيحْ، رَبْنَا ومُنَجِّينَا.
عْلَى خَاطْرُو خْذَا مِنْ عَنْدْ اللَّهْ الآبْ كَرَامَة ومَجْدْ وَقْتِلِّي جَاهْ صُوتْ مِالمَجْدْ العْظِيمْ وقَالْ: «هَاذَا هُوَّ إِبْنِي الِّي نْحِبُّو ولِّي فَرْحَانْ بِيهْ».
يَا وْلَادِي شِدُّوا صْحِيحْ فِي المَسِيحْ بَاشْ تْكُونْ عَنْدْنَا ثِيقَة قُدَّامُو وَقْتِلِّي يْجِي، ومَا نِحْشْمُوشْ مِنُّو وَقْتِلِّي يِرْجَعْ.
هَاوْ جَايْ عَالسْحَابْ! وبِشْ تْشُوفُو كُلْ عِينْ، حَتَّى الِّي ضَرْبُوهْ بِالرُّمْحْ، وبِشْ تْنَوَّحْ عْلَى خَاطْرُو قْبَايِلْ الأَرْضْ الكُلْ. إِيْ نْعَمْ، آمِينْ.