4 خَايْنِينْ، طَايْشِينْ، عْمَاهُمْ التَّكَبُّرْ، يْحِبُّوا مُتْعِتْهُمْ أَكْثِرْ مِلِّي يْحِبُّوا اللَّهْ،
هَاذِي حَاجَة مَعْرُوفَة ومَا فِيهَاشْ كْلَامْ، مَالَا رِيضُوا ومَا تِتْسَرْعُوشْ.
فَمَّاشْ نَبِيْ مَا اضْطَهْدُوهِشْ جْدُودْكُمْ؟ وحَتَّى الِّي تْنَبْؤُوا عَالصَّالِحْ الِّي بِشْ يْجِي قَتْلُوهُمْ، ولِّي إِنْتُومَا سَلِّمْتُوهْ وقْتَلْتُوهْ.
صْحِيحْ! هُومَا تْقَصُّوا عْلَى خَاطِرْ مَا أَمْنُوشْ، وإِنْتِ بْقِيتْ عْلَى خَاطِرْ إِيمَانِكْ. مَالَا مَا تِتْكَبِّرْشْ، آمَا خَافْ!
رَاهُو النَّاسْ هَاذُمْ مَاهُمْشْ يِخْدْمُوا فِي رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ، آمَا يِخْدْمُوا فِي شْهَاوِيهُمْ، ويْغُشُّوا فِي النَّاسْ البُسَطَاءْ بِالكْلَامْ العْسَلْ والحْدِيثْ الحْلُوْ.
والمَسْؤُولْ فِي الكْنِيسَة، مَا يِلْزْمُوشْ يْكُونْ جْدِيدْ فِي الإِيمَانْ بَاشْ مَا يِتْكَبِّرْشْ ويِتْعَاقِبْ كِيفْ مَا تْعَاقِبْ إِبْلِيسْ.
وكَانِكْ عَلِّي تِجْرِي وْرَاء الشْهَاوِي رَاهِي مِيْتَة حَتَّى ولَوْ كَانِتْ حَيَّة.
وَصِّي الغْنِيِّينْ فِي الدِّنْيَا هَاذِي بَاشْ مَا يِتْكَبْرُوشْ ومَا يْعَمْلُوشْ عْلَى فْلُوسْ مَا تْدُومِشْ، آمَا يِتْوَكْلُوا عْلَى اللَّهْ الِّي يَعْطِينَا الخِيرَاتْ بْلَاشْ حْسَابْ بَاشْ نِتْمَتْعُوا بِيهُمْ،
ويِتْسَبْبُوا فِي الإِنْقِسَامَاتْ، ويِجْرِيوْ وْرَاء شْهَاوِي البْدَنْ ومَا فِيهُمْشْ الرُّوحْ القُدُسْ.
عْلَى خَاطِرْ فَمَّة نَاسْ دَخْلُوا بِينَاتْكُمْ بِالسِّرْقَة، وهُومَا نَاسْ فَاسْدِينْ، يِسْتْغَلُّوا فِي نِعْمِةْ اللَّهْ بَاشْ يَعْمْلُوا المْعَاصِي الكُلْ ويُنْكْرُوا سِيدْنَا ورَبْنَا الوَحِيدْ يَسُوعْ المَسِيحْ. وهَاذُومَا عِقَابْهُمْ مَعْرُوفْ مِنْ قْدِيمْ الزْمَانْ.