7 فَكِّرْ فِلِّي نْقُلِّكْ فِيهْ، والرَّبْ تَوْ يْعَاونِكْ بَاشْ تِفْهِمْ كُلْ شَيْ.
عْلَى خَاطِرْنِي آنَا بِشْ نَعْطِيكُمْ كْلَامْ وحِكْمَة، مَا يْنَجِّمْ حَتَّى حَدْ مِلِّي ضِدْكُمْ يْقَاوِمْهَا وَلَّا يْعَارِضْهَا.
مْبَعِّدْ نَوْرِلْهُمْ عْقُولْهُمْ بَاشْ يِفْهْمُوا الكْتُبْ المُقَدْسَة.
«إِسْمْعُوا مْلِيحْ الِّي بِشْ نْقُولْهُولْكُمْ: إِبْنْ الإِنْسَانْ بِشْ يْسَلْمُوهْ فِي يْدِينْ النَّاسْ».
آمَا المُعِينْ، الِّي هُوَّ الرُّوحْ القُدُسْ الِّي بِشْ يَبْعْثُو الآبْ بْإِسْمِي، هُوَّ الِّي بِشْ يْعَلِّمْكُمْ كُلْ شَيْ، ويْذَكَّرْكُمْ بِلِّي قُلْتْهُولْكُمْ الكُلْ.
ووَقْتِلِّي يْجِي رُوحْ الحَقْ، بِشْ يْدِلْكُمْ لِلْحَقْ الكُلْ، عْلَى خَاطْرُو مُشْ بِشْ يْقُولْ حَتَّى شَيْ مِنْ عَنْدُو، آمَا بِشْ يِتْكَلِّمْ بِلِّي يِسْمْعُو وبِشْ يَحْكِيلْكُمْ عَالحَاجَاتْ الِّي بِشْ تْصِيرْ.
ومَنّْعُو مِالمَشَاكِلْ الِّي صَارِتْلُو الكُلْ، وعْطَاهْ نِعْمَة وحِكْمَة قُدَّامْ فَرْعُونْ مَلِكْ مَصْرْ. يَاخِي رَدُّو فَرْعُونْ مَسْؤُولْ عْلَى مَصْرْ وعْلَى قَصْرُو.
وَاحِدْ يَعْطِيهْ الرُّوحْ كْلَامْ حِكْمَة، والرُّوحْ نَفْسُو يَعْطِي لْوَاحِدْ آخِرْ كْلَامْ مَعْرْفَة.
وفِي الإِخِّرْ، يَا خْوَاتِي، دِيمَا فَكْرُوا فِي كُلْ مَا هُوَّ حَقْ وشْرِيفْ وعَادِلْ وطَاهِرْ، وكُلْ مَا هُوَّ مُسْتْحَبْ وسُمْعْتُو طَيْبَة، وكُلْ مَاهُو بَاهِي ويِسْتْحَقْ الشُّكْرْ،
ومِلِّي سْمَعْنَا هَاذَا، قْعَدْنَا دِيمَا نِدْعِيوْلْكُمْ، طَالْبِينْ مِنْ اللَّهْ بَاشْ يَمْلَاكُمْ بِالحِكْمَة والفَهْمْ الرُّوحِي، بَاشْ تَعْرْفُوهْ آشْ يْحِبْ،
فَكِّرْ فِي الأُمُورْ هَاذِي وسَخِّرْ رُوحِكْ لِيهَا بَاشْ يْبَانْ لِلنَّاسْ الكُلْ الِّي إِنْتِ قَاعِدْ تِتْقَدِّمْ.
والفَلَّاحْ الِّي يِخْدِمْ ويِتْعِبْ يِلْزْمُو يْكُونْ أَوِّلْ وَاحِدْ يَاخِذْ بَايُو مِالغَلَّة.
وإِتْذَكِّرْ يَسُوعْ المَسِيحْ الِّي قَامْ مِنْ بِينْ المُوتَى، وكَانْ مِنْ ذُرِّيِّةْ دَاوِدْ، وهَاذِي البْشَارَة الِّي نْبَشِّرْ بِيهَا
فَكْرُوا فِلِّي تْحَمِّلْ كُلْ هَا العْدَاوَة مِالمُذْنْبِينْ، بَاشْ مَا تِفْشْلُوشْ ومَا تْأَيْسُوشْ.
تْذَكْرُوا قَادِتْكُمْ الِّي وَجْهُوكُمْ بْكِلْمِةْ اللَّهْ. شُوفُوا كِيفَاشْ عَاشُوا حْيَاتْهُمْ حَتَّى لِلِّخِّرْ، وخَلِّيوْ إِيمَانْهُمْ يْكُونْ مِثَالْ لِيكُمْ.
مَالَا، يَا خْوَاتِي القِدِّيسِينْ الِّي دْعَاهُمْ اللَّهْ، خَمْمُّوا فِي يَسُوعْ، الكَاهِنْ الكْبِيرْ ورَسُولْ الإِيمَانْ الِّي نِعْتَرْفُوا بِيهْ،
شُوفُوا قَدَّاشُو عْظِيمْ! بُونَا إِبْرَاهِيمْ بِيدُو، عْطَاهْ العْشُرْ مِالحَاجَاتْ الِّي رْبَحْهُمْ فِي الحَرْبْ.
وإِذَا كَانْ وَاحِدْ فِيكُمْ تُنْقْصُو الحِكْمَة، خَلِّيهْ يُطْلُبْهَا مِنْ عَنْدْ اللَّهْ الِّي يَعْطِي لِلنَّاسْ الكُلْ بْلَاشْ حْسَابْ ومَا يْعَايِرْشْ، واللَّهْ يَعْطِيهَالُو.
الحِكْمَة هَاذِي مَاهِيشْ مِنْ عَنْدْ اللَّهْ، آمَا رَاهِي حِكْمَة أَرْضِيَّة بَشَرِيَّة مِنْ عَنْدْ الشِّيطَانْ.
آمَا الحِكْمَة الِّي جَايَة مِنْ عَنْدْ اللَّهْ، هِيَّ قْبَلْ كُلْ شَيْ طَاهْرَة ومُسَالْمَة وطَيْبَة وسِيْسَة ومَلْيَانَة بِالرَّحْمَة والأَعْمَالْ الصَّالْحَة، مَا تْخَيَّرْ حَدْ عْلَى حَدْ ومَا تْنَافَقْشْ.
ونَعْرْفُوا زَادَا الِّي إِبْنْ اللَّهْ جَاء ونَوَّرْنَا بَاشْ نَعْرْفُوا الإِلَاهْ الحَقْ، وأَحْنَا تَوَّا تَابْعِينْ الإِلَاهْ الحَقْ، عْلَى خَاطِرْنَا تَابْعِينْ إِبْنُو يَسُوعْ المَسِيحْ الِّي هُوَّ الإِلَاهْ الحَقْ وهُوَّ الحَيَاةْ الأَبَدِيَّة.