5 ولِّي يَلْعِبْ فِي رِيَاضَة مَا يِرْبِحْ الجَايْزَة كَانْ كِي يَلْعِبْ بْحَسْبْ قَانُونْهَا.
«أَعْمْلُوا مَجْهُودْكُمْ بَاشْ تُدْخْلُوا مِالبَابْ الضِّيِّقْ، عْلَى خَاطِرْ هَانِي نْقُولِلْكُمْ: بَرْشَة بِشْ يْحَاوْلُوا يُدْخْلُوا ومُشْ بِشْ يْنَجْمُوا.
صْحِيحْ الِّي فَمَّة شْكُونْ قَاعْدِينْ يْبَشْرُوا بِالمَسِيحْ مِالغِيرَة والحُسْدْ، آمَا فَمَّة زَادَا الِّي يْبَشْرُوا بْنِيَّة صَافْيَة.
وهَاذَا عْلَاشْ نِتْعِبْ ونْجَاهِدْ مِتْوَكِّلْ عْلَى قُدْرْتُو الِّي تِخْدِمْ فِيَّا بْقُوَّة.
إِنْتُومَا لْتَوَّا مَزِّلْتُوا مَا قَاوِمْتُوشْ حَتَّى لِينْ دَمْكُمْ يْسِيلْ فِي حَرْبْكُمْ ضِدْ الذْنُوبْ.
خَلِّيتُو أَقَلْ مِالمْلَايْكَة لْمُدَّة قْصِيرَة، آمَا مْبَعِّدْ عْطِيتُو مَجْدْ وكَرَامَة.
ويَسُوعْ الِّي خَلَّاهْ اللَّهْ أَقَلْ مِالمْلَايْكَة مُدَّة قْصِيرَة، نْشُوفُوهْ تَوَّا وفُوقْ رَاسُو تَاجْ المَجْدْ والكَرَامَة، عْلَى خَاطْرُو تْحَمِّلْ وْجَايَعْ المُوتْ. واللَّهْ بْنِعْمْتُو خَلَّاهْ يْذُوقْ المُوتْ فِي بْلَاصِةْ النَّاسْ الكُلْ.
صَحَّة لِيهْ الِّي يُصْبُرْ فِي المِحْنَة، عْلَى خَاطْرُو كِي يِنْجَحْ فِي الإِمْتِحَانْ يَاخِذْ تَاجْ الحَيَاةْ الِّي وْعِدْ بِيهْ اللَّهْ النَّاسْ الِّي يْحِبُّوهْ.
ووَقْتِلِّي يُظْهُرْ رَئِيسْ الرُّعَاةْ، بِشْ تَاخْذُوا تَاجْ المَجْدْ الِّي مَا يِفْنَاشْ.
مَا تْخَافِشْ مِالعْذَابْ الِّي يِسْتَنَّى فِيكْ، عْلَى خَاطِرْ إِبْلِيسْ بِشْ يْحُطْ جْمَاعَة مِنْكُمْ فِي الحَبْسْ بَاشْ يْجَرَّبْكُمْ، وبِشْ تِتْعَذْبُوا عَشْرَة أَيَّامْ. كُونْ أَمِينْ حَتَّى لِلْمُوتْ، وآنَا نَعْطِيكْ تَاجْ الحَيَاةْ.
هَانِي جَايْ عْلَى قْرِيبْ، شِدْ صْحِيحْ فِلِّي عَنْدِكْ، بَاشْ حَتَّى حَدْ مَا يْفُكْلِكْ تَاجِكْ.
يِرْكْعُوا الـ24 شِيخْ قُدَّامْ القَاعِدْ عَالعَرْشْ، ويِسْجْدُوا لِلْحَيْ لِلْأَبَدْ، ويِرْمِيوْ تِيجَانْهُمْ قُدَّامْ عَرْشُو وهُومَا يْقُولُوا:
وكَانْ دَايِرْ بِالعَرْشْ 24 عَرْشْ، قَاعْدِينْ عْلِيهُمْ 24 شِيخْ، لَابْسِينْ لِبْسَة بِيضَة وعْلَى رُوسْهُمْ تِيجَانْ ذْهَبْ.