4 عْلَى خَاطِرْ الجُنْدِي الِّي يْحِبْ يْرَضِّي القَايِدْ مْتَاعُو مَا يُقْعُدِشْ لَاهِي بْأُمُورْ الحَيَاةْ العَادِيَّة.
ولِّي طَاحُوا وِسْطْ الشُّوكْ، هُومَا الِّي يِسْمْعُوا الكِلْمَة، آمَا وهُومَا مَاشِينْ تُخْنُقْهُمْ الهْمُومْ ومْحَبِّةْ الفْلُوسْ وشْهَاوِي الدِّنْيَا، وثَمْرِتْهُمْ مَا تُنْضُجِشْ.
وهَدَفْنَا إِنُّو نْرَضِّيوْ اللَّهْ، سِوَى كُنَّا سَاكْنِينْ فِي البْدَنْ هَاذَا وَلَّا مْعَاهْ،
المَسِيحْ حَرَّرْنَا بَاشْ نْكُونُوا أَحْرَارْ، مَالَا إِثْبْتُوا فِي الحُرِّيَّة هَاذِي، ومَا تِرْجْعُوشْ تْعِيشُوا كِيفْ العْبِيدْ.
آمَا اللَّهْ بَعْدْمَا جَرَّبْنَا، أَمَّنَّا عَالبْشَارَة، وأَحْنَا نْبَشْرُوا مُشْ بَاشْ نْرَضِّيوْ النَّاسْ، آمَا بَاشْ نْرَضِّيوْ اللَّهْ الِّي يَعْرِفْ قْلُوبْنَا.
عْلَى خَاطِرْ دِيمَاسْ حَبْ أُمُورْ الدِّنْيَا هَاذِي وخَلَّانِي ومْشَى لِتْسَالُونِيكِي، وكْرِيسْكِيسْ مْشَى لْغَلَاطْيَة وتِيطُسْ لْدَلْمَاطْيَة،
الِّي مَنْعُوا مِنْ فْسَادْ الدِّنْيَا هَاذِي، كِي عَرْفُوا رَبْنَا ومُنَجِّينَا يَسُوعْ المَسِيحْ، ومْبَعِّدْ رَجْعُوا يْعِيشُوا فِي نَفْسْ الفْسَادْ حَتَّى غْلِبْهُمْ، هَاذُومَا بِشْ تْكُونْ حَالِتْهُمْ فِي الإِخِّرْ أَتْعِسْ مِلِّي كَانُوا عْلِيهْ فِي الأُوِّلْ.