23 إِبْعِدْ عَالنِّقَاشَاتْ التَّافْهَة والفَارْغَةْ، خَاطْرِكْ تَعْرِفْ الِّي هِيَّ تَعْمِلْ العَرْكْ.
ومَا يِتِلْهَاوِشْ فِي الخْرَافَاتْ وحْكَايَاتْ النْسَبْ الِّي مَا تُوفَاشْ. رَاهِي الحَاجَاتْ هَاذِي تْجِيبْ النِّقَاشَاتْ الفَارْغَة ومَا تْخَلِّيشْ خِدْمِةْ اللَّهْ المِبْنِيَّة عَالإِيمَانْ تْقَدِّمْ.
إِبْعِدْ عَالخْرَافَاتْ الزَّايْدَة والحْكَايَاتْ الفَارْغَة ودَرِّبْ رُوحِكْ عَالتَّقْوَى.
ذَكِّرْهُمْ بِالحَاجَاتْ هَاذِي الكُلْ، ونَبِّهُّمْ قُدَّامْ اللَّهْ بَاشْ مَا يُدْخْلُوشْ فِي النِّقَاشَاتْ الفَارْغَةْ، رَاهِي مَا تُصْلُحْ لْشَيْء، آمَا إِدَّمِّرْ الِّي يِسْمْعُوهَا.
سَيِّبْ عْلِيكْ مِالكْلَامْ الفَارِغْ الِّي يِتْعَارِضْ مْعَ إِيمَانْنَا، خَاطِرْ الِّي يِتِلْهَاوْ بِيهْ يْزِيدُوا يِفْسْدُوا أَكْثِرْ،
آمَا الحْدِيثْ الفَارَغْ، وحْكَايَاتْ النْسَبْ، والعَرْكْ، والنِّقَاشْ عَالشَّرِيعَة أَخْطَاكْ مِنْهَا عْلَى خَاطِرْهَا تْضُرْ ومَا تَنْفَعْشْ.
شْنُوَّة الِّي يْخَلِّيكُمْ تِتْحَارْبُوا وتِتْعَارْكُوا؟ مُشْ الشْهَاوِي الِّي تِتْفَارَعْ فِيكُمْ مِنْ دَاخِلْ؟