22 أُهْرُبْ مِالشْهَاوِي الخَايْبَة مْتَاعْ الشَّبَابْ، وتَبَّعْ الصَّلَاحْ والإِيمَانْ والمْحَبَّة والسَّلَامْ مْعَ الِّي يُطِلْبُوا فِي الرَّبْ بْقَلْبْ طَاهِرْ.
وهُومَا يُرْجْمُوا فِيهْ، كَانْ اسْتِفَانُوسْ يِدْعِي: «يَا الرَّبْ يَسُوعْ، إِقْبِلْ رُوحِي!».
وهَاوْ جَاء لْهُونِي وعَنْدُو سُلْطَة مِنْ عَنْدْ كْبَارْ الكَهَنَة بَاشْ يْشِدْ النَّاسْ الِّي يَمْنُوا بِيكْ».
رَاهِي مَمْلِكْةْ اللَّهْ مَاهِيشْ مَاكْلَة وشْرَابْ، آمَا صَلَاحْ وسَلَامْ وفَرَحْ بِالرُّوحْ القُدُسْ.
مَالَا خَلِّينَا نْتَبْعُوا الحَاجَاتْ الِّي تْجِيبْ السَّلَامْ، ولِّي بِيهَا نْقَوِّيوْ بْعَضْنَا.
نُطْلِبْ مِنْكُمْ يَا خْوَاتِي، بْإِسْمْ رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ، بَاشْ تْكُونُوا الكُلْ مِتَّفْقِينْ، مُشْ مِتْخَالْفِينْ، آمَا كُونُوا مِتَّحْدِينْ فِي رَايْ وَاحِدْ وفِكْرْ وَاحِدْ.
لِكْنِيسِةْ اللَّهْ فِي كُورِنْثُوسْ، لِلِّي اخْتَارْهُمْ اللَّهْ فِي يَسُوعْ المَسِيحْ ودْعَاهُمْ بَاشْ يْكُونُوا قِدِّيسِينْ، ولِلنَّاسْ الِّي فِي كُلْ بْلَاصَة يْنَادِيوْ بْإِسْمْ رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ، الِّي هُوَّ رَبْهُمْ كِيمَا هُوَّ رَبْنَا.
هَاذَاكَا عْلَاشْ يَا حْبَابِي، أُهْرْبُوا مِنْ عْبَادِةْ الصْنَبْ.
أَسْعَاوْ لِلْمْحَبَّة قْبَلْ كُلْ شَيْ، وأَسْعَاوْ زَادَا لِلهِيبَاتْ الرُّوحِيَّة، وبِالأَخَصْ هِيبِةْ النُّبُوَّة.
أُهْرْبُوا مِالزْنَى! كُلْ ذَنْبْ يَعْمْلُو الإِنْسَانْ يَعْمْلُو خَارِجْ بَدْنُو. آمَا الزَّانِي يِذْنِبْ فِي حَقْ بَدْنُو.
وزَادْ فَاضْ عْلِيَّا بْنِعْمْتُو وبِالإِيمَانْ والمْحَبَّة الِّي فِي يَسُوعْ المَسِيحْ.
والهَدَفْ مِالوْصِيَّة هَاذِي هُوَّ إِنُّو يْكُونْ عَنْدْهُمْ مْحَبَّة جَايَة مِنْ قَلْبْ طَاهِرْ وضَمِيرْ صَالَحْ وإِيمَانْ صَادِقْ.
نْحِبْ الرْجَالْ فِي كُلْ بْلَاصَة يْصَلِّيوْ بْقْلُوبْ طَاهْرَة، مِنْ غِيرْ غُشْ ولَا عَرْكْ.
مَا تْخَلِّيشْ حَتَّى حَدْ يَحْقْرِكْ عْلَى خَاطْرِكْ صْغِيرْ فِي العْمُرْ، آمَا كُونْ قُدْوَةْ لِلْمُؤْمْنِينْ فِي الكْلَامْ والتَّصَرُّفْ والمْحَبَّة والإِيمَانْ والطْهَارَة.
آمَا إِنْتِ يَا رَاجِلْ اللَّهْ، إِبْعِدْ عْلَى هَاذَا الكُلْ. وتَبَّعْ الصَّلَاحْ والتَّقْوَى والإِيمَانْ والمْحَبَّة والصَّبْرْ والسْيَاسَة.
أَعْمْلُوا كُلْ مَا تْنَجْمُوا بَاشْ تْكُونُوا فِي سَلَامْ مْعَ النَّاسْ الكُلْ. وعِيشُوا حْيَاةْ القَدَاسَة، رَاهُو مِنْ غِيرْهَا مَا يْنَجِّمْ حَدْ يْشُوفْ الرَّبْ.
يَا حْبَابِي، نْأَكِّدْ عْلِيكُمْ، بِإِعْتِبَارْكُمْ بْرَايْنِيَّة ومِتْغَرْبِينْ فِي الدِّنْيَا هَاذِي، بَاشْ مَا اتَّبْعُوشْ شْهَاوِي الطْبِيعَة البَشَرِيَّة الفَاسْدَة، الِّي تْحَارِبْ النَّفْسْ.
ويِبْعِدْ عَالشَّرْ ويَعْمِلْ الخِيرْ، ويُطْلُبْ السَّلَامْ ويِسْعَالُو.
يَا حْبِيبِي، مَا اتَّبَّعْشْ الشَّرْ آمَا تَبَّعْ الخِيرْ، رَاهُو الِّي يَعْمِلْ الخِيرْ هُوَّ مِنْ عَنْدْ اللَّهْ، ولِّي يَعْمِلْ الشَّرْ عُمْرُو مَا عْرَفْ اللَّهْ.