2 والتَّعْلِيمْ الِّي سْمَعْتُو مِنِّي بِحْضُورْ بَرْشَة شْهُودْ، أَعْطِيهْ أَمَانَة لْنَاسْ تَاثِقْ فِيهُمْ ويْكُونُوا قَادْرِينْ بَاشْ يْعَلْمُوا غِيرْهُمْ.
يَاخِي قَالِلْهُمْ: «هَاذَاكَا عْلَاشْ أَيْ عَالِمْ فِي الشَّرِيعَة كِيفْ يْوَلِّي تِلْمِيذْ فِي مَمْلَكْةْ السْمَاوَاتْ، هُوَّ كِيفْ مُولَى الدَّارْ الِّي يْخَرِّجْ مِالمَخْزِنْ مْتَاعُو كْنُوزْ جْدِيدَة وكْنُوزْ قْدِيمَة».
هَانِي قُلْتِلْكُمْ كُلْ شَيْ قْبَلْ مَا يْصِيرْ.
وجَاوْبُو الرَّبْ يَسُوعْ: «شْكُونُو المَسْؤُولْ الثِّيقَة والحَكِيمْ الِّي يْكَلْفُو سِيدُو بَاشْ يَعْطِي لْخُدَّامُو الأُخْرِينْ بَايْهُمْ مِالمَاكْلَة فِي وَقْتْهَا؟
والمَطْلُوبْ مِالوُكَلَاءْ هَاذُومَا، إِنْهُمْ يْكُونُوا ثِيقَة.
الحَمْدْ لِلَّهْ الِّي دِيمَا يْقُودْنَا فِي مَحْفِلْ نَصْرُو بْصِيفِتْنَا مُؤْمْنِينْ بِالمَسِيحْ، ولِّي عْلَى طْرِيقْنَا يْخَلِّي مَعْرِفْةْ المَسِيحْ تُوصِلْ لِلنَّاسْ كِي الرِّيحَة البْنِينَة الِّي تْفُوحْ فِي كُلْ بْلَاصَة.
وهَاذَا مَا يَعْنِيشْ الِّي أَحْنَا قَادْرِينْ نَعْمْلُوا حَاجَة بْقُوِّتْنَا، آمَا قُدْرِتْنَا تْجِي مِنْ عَنْدْ اللَّهْ.
وهَاذَا تْعَلَّمْتُوهْ مِنْ أَبَفْرَاسْ، شْرِيكْنَا المَحْبُوبْ فِي خِدْمِةْ الرَّبْ، والخَادِمْ الأَمِينْ لِلْمَسِيحْ بِينَاتْكُمْ.
وآنَا نُشْكُرْ يَسُوعْ المَسِيحْ رَبْنَا الِّي قَوَّانِي واعْتَبَرْنِي نِسْتَاهِلْ ثِيقْتُو ودْعَانِي بَاشْ نِخْدْمُو،
يَا وِلْدِي تِيمُوثَاوُسْ، الوْصِيَّة الِّي نْخَلِّيهَالِكْ، ولِّي تْوَافِقْ النُّبُوءَاتْ الِّي تْقَالِتْ عْلِيكْ مِنْ قْبَلْ، هِيَّ إِنِّكْ اتَّبَّعْ النُّبُوءَاتْ بَاشْ تْجَاهِدْ أَحْسِنْ جِهَادْ،
مَا تْهَمِّلْشْ الهِيبَة الِّي عَنْدِكْ، ولِّي خْذِيتْهَا بِالنُّبُوَّة وبْمُوَافْقِةْ الشْيُوخْ وَقْتِلِّي حَطُّوا يْدِيهُمْ عْلِيكْ.
وإِنْتِ، إِذَا فَكَّرْتْ الإِخْوَة بِالوْصَايَا هَاذُمْ، تْكُونْ خَادِمْ بَاهِي لْيَسُوعْ المَسِيحْ، مِتْغَذِّي مِنْ كْلَامْ الإِيمَانْ ومِالتَّعْلِيمْ الصْحِيحْ الِّي اتَّبَّعْ فِيهْ.
مَا تِزْرِبْشْ وتْحُطْ يْدِيكْ عْلَى وَاحِدْ بَاشْ تْوَافِقْ إِنُّو يْوَلِّي شِيخْ فِي الكْنِيسَة، ومَا تْشَارِكِشْ فِي ذْنُوبْ غِيرِكْ، وخَلِّي رُوحِكْ طَاهِرْ.
وجَاهِدْ بِالڨْدَا فِي جِهَادْ الإِيمَانْ وشِدْ صْحِيحْ فِي الحَيَاةْ الأَبَدِيَّة الِّي اللَّهْ دْعَاكْ لِيهَا، ولِّي شْهِدْتِلْهَا شْهَادَة بَاهْيَة قُدَّامْ بَرْشَة نَاسْ.
آمَا إِنْتِ تَبَّعْتْ التَّعْلِيمْ مْتَاعِي، وتَعْرِفْ سِيرْتِي، وأَهْدَافِي، وإِيمَانِي، وصَبْرِي، ومْحَبْتِي، وقَدَّاشْ نِتْحَمِّلْ،
آمَا إِنْتِ إِثْبِتْ فِلِّي تْعَلِّمْتُو وأَمَّنْتْ بِيهْ وإِنْتِ مِتْأَكِّدْ مِنُّو، عْلَى خَاطْرِكْ تَعْرِفْ مِنْ عَنْدْ شْكُونْ خْذِيتُو.
وهَاذَاكَا عْلَاشْ كَانْ لَازْمُو يْشَبَّهْ لِخْوَاتُو فِي كُلْ شَيْ، بَاشْ يْكُونْ الكَاهِنْ الكْبِيرْ الرَّحِيمْ والأَمِينْ فِي خِدْمِةْ اللَّهْ ويْكَفِّرْ عْلَى ذْنُوبْ الشَّعْبْ.