18 الِّي بِعْدُوا عَالحَقْ وَقْتِلِّي قَالُوا الِّي القْيَامَة صَارِتْ، وهَكَّا هَدُّوا إِيمَانْ جْمَاعَة مِالنَّاسْ.
جَاوِبْهُمْ: «كُلْ زَرْعْ مَا زَرْعُوشْ بَابَا الِّي فِي السْمَاء يِتْقَلَّعْ.
جَاوِبْهُمْ يَسُوعْ: «إِنْتُومَا غَالْطِينْ، عْلَى خَاطِرْكُمْ مَا تِفْهْمُوشْ لَا الكْتُبْ المُقَدْسَة ولَا قُوِّةْ اللَّهْ!
ونَاسْ أُخْرِينْ كِيمَا الِّي طَاحِتْ بِينْ الحْجَرْ، كِي يِسْمْعُوا الكِلْمَة يِقْبْلُوهَا بْفَرْحَة، آمَا هُومَا مَا عَنْدْهُمْشْ عْرُوقْ، يَمْنُوا مُدَّة قْصِيرَة، ودُوبْ مَا يْجِي وَقْتْ صْعِيبْ يْسَلْمُوا فِيهَا.
آمَا إِذَا كَانِتْ بِالحَقْ مِنْ عَنْدْ اللَّهْ، رَاكُمْ مَا تْنَجْمُوشْ تْوَقْفُوهُمْ، والَّا تْوَلِّيوْ إِنْتُومَا أَعْدَاءْ لِلَّهْ زَادَا».
والمَشَاكِلْ هَاذِي لَا بُدَّا مِنْهَا، بَاشْ يْبَانْ شْكُونْ فِيكُمْ ثَابِتْ فِي الإِيمَانْ.
ومَادَامْنَا نْبَشْرُوا بِلِّي المَسِيحْ قَامْ مِنْ بِينْ المُوتَى، كِيفَاشْ جْمَاعَة مِنْكُمْ يْقُولُوا الِّي المُوتَى مَا يْقُومُوشْ؟
ومَادَامْكُمْ قُمْتُوا مْعَ المَسِيحْ، مَالَا أُطْلْبُوا الحَاجَاتْ الِّي فِي السْمَاء وِينْ المَسِيحْ قَاعِدْ عْلَى يْمِينْ اللَّهْ.
وإِنْتِ شَادِدْ فِي الإِيمَانْ والضَّمِيرْ الصَّالَحْ. رَاهُو فَمَّة نَاسْ رَفْضُوا الضَّمِيرْ الصَّالَحْ، يَاخِي خِسْرُوا إِيمَانْهُمْ.
رَاهِي مْحَبِّةْ الفْلُوسْ أَصْلْ كُلْ شَرْ، وبِسْبَبْهَا فَمَّة نَاسْ بِعْدُوا عَالإِيمَانْ وتْسَبْبُوا لَرْوَاحْهُمْ فِي بَرْشَة وْجَايَعْ.
ولِّي مْشَى فِي بَالْهُمْ إِنْهُمْ عَنْدْهُمْ المَعْرْفَةْ هَاذِي، بِعْدُوا عَالإِيمَانْ. نِعْمِةْ اللَّهْ مْعَاكُمْ.
ذَكِّرْهُمْ بِالحَاجَاتْ هَاذِي الكُلْ، ونَبِّهُّمْ قُدَّامْ اللَّهْ بَاشْ مَا يُدْخْلُوشْ فِي النِّقَاشَاتْ الفَارْغَةْ، رَاهِي مَا تُصْلُحْ لْشَيْء، آمَا إِدَّمِّرْ الِّي يِسْمْعُوهَا.
هَاذُومَا يِلْزْمِكْ تْسَكْرِلْهُمْ أَفَّامْهُمْ، عْلَى خَاطِرْهُمْ وَقْتِلِّي يْعَلْمُوا حَاجَاتْ مَا يِلْزِمْهَاشْ تِتْعَلِّمْ، يْهِدُّوا فِي عَايْلَاتْ كَامْلَة، بَاشْ هُومَا يِرْبْحُوا فْلُوسْ الحْرَامْ.
هَاذَاكَا عْلَاشْ غْضُبْتْ عَالجِّيلْ هَاذَاكَا وقُلْتْ: قْلُوبْهُمْ دِيمَا ضَايْعَة، ومَا عَرْفُوشْ يْتَبْعُوا طْرِيقِي،
يَا خْوَاتِي، إِذَا وَاحِدْ فِيكُمْ بْعِدْ عَالحَقْ وجَاء وَاحِدْ آخِرْ ورَجْعُو،
الدَّجَّالِينْ هَاذُومَا خَرْجُوا مِنْ وِسْطْنَا، آمَا هُومَا فِي الحْقِيقَة مَا كَانُوشْ تَابْعِينَّا، ولَوْ كَانْ جَاوْ تَابْعِينَّا رَاهُمْ بْقَاوْ مْعَانَا. آمَا خْرُوجْهُمْ مِنْ وِسْطْنَا يْوَرِّي الِّي هُومَا الكُلْ مَاهُمْشْ تَابْعِينَّا.