7 رَاهُو اللَّهْ مَا عْطَانَاشْ رُوحْ الخُوفْ، آمَا عْطَانَا رُوحْ القُوَّة والمْحَبَّة والرْزَانَة.
وهَانِي عْطِيتْكُمْ سُلْطَة بَاشْ تْعَفْسُوا عَالأَفَاعِي والعْقَارِبْ وكُلْ قُوَّة عَنْدْ العْدُو، وحَتَّى شَيْ مَا يْضُرْكُمْ.
«يَاخِي رْجَعْلُو شَاهِدْ لِعْقَلْ وقَالْ: "قَدَّاشْ مِنْ خَدَّامْ عَنْدْ بَابَا عَنْدُو المَاكْلَة بِالفَاضِلْ، وآنَا هُونِي مِيِّتْ بِالشَّرْ.
وهَانِي بِشْ نِبْعْثِلْكُمْ الِّي وْعِدْ بِيهْ بَابَا. مَالَا أُقْعْدُوا فِي مْدِينِةْ أُورْشَلِيمْ حَتَّى لِينْ تَاخْذُوا قُوَّة مِالسْمَاء».
وخَرْجُوا النَّاسْ بَاشْ يْشُوفُوا الِّي صَارْ، وجَاوْ لْيَسُوعْ ولْقَاوْ الرَّاجِلْ الِّي خَرْجِتْ مِنُّو الأَرْوَاحْ الشِّرِّيرَة قَاعِدْ عَنْدْ سَاقِينْ يَسُوعْ، لَابِسْ دَبْشُو وبْعَقْلُو، يَاخِي خَافُوا بَرْشَة.
«نْخَلِّيلْكُمْ سَلَامْ، نَعْطِيكُمْ سَلَامِي. السَّلَامْ الِّي نَعْطِيهُولْكُمْ آنَا، مُشْ كِيفْ الِّي يَعْطِيهْ العَالِمْ. مَالَا مَا تْخَلِّيوْشْ قْلُوبْكُمْ تِتْحَيِّرْ وتْخَافْ.
آمَا وَقْتِلِّي يَهْبِطْ عْلِيكُمْ الرُّوحْ القُدُسْ، بِشْ تَاخْذُوا قُوَّة، وتْكُونُولِي شْهُودْ فِي أُورْشَلِيمْ واليَهُودِيَّة الكُلْ وفِي السَّامْرَة وحَتَّى لْآخِرْ الأَرْضْ».
وكِيفَاشْ اللَّهْ مْلَى يَسُوعْ النَّاصْرِي بِالرُّوحْ القُدُسْ وبِالقُوَّة، وكِيفَاشْ كَانْ يِمْشِي مِنْ بُقْعَة لْبُقْعَة يَعْمِلْ فِي الخِيرْ ويِشْفِي الِّي تْسَلِّطْ عْلِيهُمْ إِبْلِيسْ الكُلْ، عْلَى خَاطِرْ اللَّهْ كَانْ مْعَاهْ.
آنَا حْيَاتِي مَا تْهِمْنِيشْ، الِّي يْهِمْنِّي هُوَّ إِنِّي نْقُومْ بْمُهِمْتِي ونْكَمِّلْ الخِدْمَة الِّي كَلَّفْنِي بِيهَا الرَّبْ يَسُوعْ، وهِيَّ إِنِّي نْخَبِّرْ بِبْشَارِة نِعْمِةْ اللَّهْ.
آمَا بُولِسْ قَالِلْنَا: «عْلَاشْ تِبْكِيوْ وتْوَجْعُولِي فِي قَلْبِي؟ آنَا مُسْتْعَدْ مُشْ بَاشْ يُرْبْطُونِي بَرْكَا فِي أُورْشَلِيمْ، آنَا مُسْتْعَدْ حَتَّى بَاشْ نْمُوتْ عْلَى خَاطِرْ إِسْمْ الرَّبْ يَسُوعْ».
وعَذَّبْتْهُمْ بَرْشَة فِي المْعَابِدْ الكُلْ فَمَّاشْ مَا يَكْفْرُوا، وكُنْتْ نَاقِمْ عْلِيهُمْ لْدَرْجِة إِنِّي وَلِّيتْ شَادِدْ جُرِّتْهُمْ حَتَّى لْبَرَّا مِالبْلَادْ».
جَاوْبُو بُولِسْ: «آنَا مَانِيشْ مَهْبُولْ يَا حَضْرِةْ الحَاكِمْ فَسْتُوسْ. آنَا نْقُولْ فِي كْلَامْ صْحِيحْ ومَعْقُولْ.
وكَانْ اسْتِفَانُوسْ مِلْيَانْ بِالنِّعْمَة والقُوَّة، وكَانْ يَعْمِلْ فِي عْجَايِبْ ومُعْجْزَاتْ كْبِيرَة وِسْطْ الشَّعْبْ.
آمَا شَاوُلْ كَانِتْ قُوْتُو فِي التَبْشِيرْ قَاعْدَة تْزِيدْ، وكَانْ يْحَيِّرْ اليْهُودْ السَّاكْنِينْ فِي دِمَشْقْ بِالأَدِلَّة الِّي تْوضَّحْ الِّي يَسُوعْ هُوَّ المَسِيحْ.
والرْجَى مَا يْخِيبِشْ عْلَى خَاطِرْ اللَّهْ فَاضْ بِمْحَبْتُو فِي قْلُوبْنَا بِالرُّوحْ القُدُسْ الِّي عْطَاهُولْنَا.
رَاكُمْ مَا خْذِيتُوشْ رُوحْ يْرَجَّعْكُمْ عَبِيدْ مَرَّة أُخْرَى ويْرَجَّعْكُمْ لِلْخُوفْ، آمَا خْذِيتُوا رُوحْ يْرُدْكُمْ وْلَادْ اللَّهْ، رُوحْ يْخَلِّينَا نْقُولُوا لِلَّهْ: «بَابَا! يَا بُونَا!»
وكْلَامِي وتَبْشِيرِي مَا كَانُوشْ مِبْنِيِّينْ عْلَى حِكْمِةْ البَشَرْ الِّي تِقْنَعْ، آمَا عَلِّي يْظَهْرُو رُوحْ اللَّهْ بْقُوْتُو،
آمَا ثَمْرِةْ الرُّوحْ هِيَّ: المْحَبَّة، الفَرْحَة، السَّلَامْ، وِسْعْ البَالْ، السْيَاسَة، الطِّيبَة والأَمَانَة،
وهُوَّ الِّي حْكَالْنَا عَالمْحَبَّة الِّي عْطَاهَالْكُمْ الرُّوحْ.
ويْحَرَّرْ النَّاسْ الِّي خُوفْهُمْ مِالمُوتْ إِسْتَعْبِدْهُمْ طُولْ حْيَاتْهُمْ.
وتَوَّا، بَعْدْمَا اطَّهْرِتْ رْوَاحْكُمْ كِي طُعْتُوا الحَقْ، وَلِّيتُوا قَادْرِينْ تْحِبُّوا اخْوَاتْكُمْ بِالحَقْ، مَالَا حِبُّوا بْعَضْكُمْ بِمْحَبَّة قْوِيَّة مِنْ قَلْبْ طَاهِرْ.
مَا فَمَّة حَتَّى خُوفْ فِي المْحَبَّة، آمَا المْحَبَّة الكَامْلَة تْنَحِّي كُلْ خُوفْ، عْلَى خَاطِرْ الخُوفْ هُوَّ الخُوفْ مِالعِقَابْ، ولِّي يْخَافْ مَا تْكُونِشْ مْحَبِّةْ اللَّهْ كَامْلَة فِيهْ.