2 لْوِلْدِي الِّي نْحِبُّو تِيمُوثَاوُسْ: النِّعْمَة والرَّحْمَة والسَّلَامْ لِيكْ مِنْ اللَّهْ الآبْ ومِالمَسِيحْ يَسُوعْ رَبْنَا.
ووْصِلْ بُولِسْ لْدَرْبَة ولِسْتْرَة، وكَانْ فِيهَا تِلْمِيذْ إِسْمُو تِيمُوثَاوُسْ، أُمُّو كَانِتْ يْهُودِيَّة وأَمْنِتْ بِالمَسِيحْ وبُوهْ كَانْ يُونَانِي.
نِكْتِبْ لِلْمُؤْمْنِينْ الكُلْ المَوْجُودِينْ فِي رُومَا، الِّي هُومَا شَعْبْ اللَّهْ الِّي يْحِبُّو، والمَدْعُوِّينْ بَاشْ يْكُونُوا قِدِّيسِينْ، النِّعْمَة والسَّلَامْ لِيكُمْ مِنْ عَنْدْ اللَّهْ بُونَا ومِنْ عَنْدْ الرَّبْ يَسُوعْ المَسِيحْ.
يَا حْبَابِي مَا تِنْتَقْمُوشْ لِرْوَاحْكُمْ، آمَا خَلِّيوْ اللَّهْ هُوَّ الِّي يْعَاقِبْ، عْلَى خَاطِرْ الكْتُبْ المُقَدْسَة تْقُولْ: «آنَا الِّي نِنْتَقِمْ، وآنَا الِّي نْجَازِي، يْقُولْ الرَّبْ».
وهَاذَاكَا عْلَاشْ بْعَثْتِلْكُمْ تِيمُوثَاوُسْ، وِلْدِي المَحْبُوبْ والأَمِينْ فِي الرَّبْ، وهُوَّ بِشْ يْذَكَّرْكُمْ بِالمَبَادِئْ الِّي نْعِيشْ بِيهَا فِي المَسِيحْ،كِيمَا نْعَلَّمْهَا فِي الكْنَايِسْ الكُلْ فِي كُلْ بْلَاصَة.
مَالَا، يَا خْوَاتِي الِّي نْحِبْهُمْ ومِتْوَحَّشْهُمْ، يَا فَرْحْتِي وتَاجْ رَاسِي، إِثْبْتُوا فِي الرَّبْ يَا حْبَابِي.
لْتِيمُوثَاوُسْ، وِلْدِي الحْقِيقِي فِي الإِيمَانْ. النِّعْمَة والرَّحْمَة والسَّلَامْ لِيكْ مِنْ اللَّهْ الآبْ ومِنْ يَسُوعْ المَسِيحْ رَبْنَا.
وإِنْتِ يَا وِلْدِي، كُونْ قْوِي بِالنِّعْمَة الِّي فِي يَسُوعْ المَسِيحْ،
لْتِيطُسْ وِلْدِي الحَقِيقِي فِي الإِيمَانْ الِّي نِتْشَارْكُوا فِيهْ. لِيكْ النِّعْمَة والسَّلَامْ مِنْ اللَّهْ الآبْ ويَسُوعْ المَسِيحْ الِّي يْنَجِّينَا.
مِسْتَنِّينْ بَاشْ يِتْحَقِّقْ رْجَانَا المُبَارَكْ، ويُظْهُرْ مَجْدْ إِلَاهْنَا ومُنَجِّينَا العْظِيمْ، يَسُوعْ المَسِيحْ.
وأَكْبِرْ فَرْحَة عَنْدِي كِي نِسْمَعْ الِّي وْلَادِي قَاعْدِينْ يْعِيشُوا فِي الحَقْ.