6 وإِنْتُومَا تَعْرْفُوا شْنُوَّة الِّي شَادُّو تَوَّا، بَاشْ مَا يُظْهُرْ كَانْ مَا يْجِي وَقْتُو.
اللَّهْ وَرَّى مِالسْمَاء قَدَّاشْ هُوَّ غَاضِبْ عْلَى فْسَادْ وشَرْ النَّاسْ، الِّي بِفْسَادْهُمْ مَا يْخَلِّيوِشْ الحْقِيقَة تُظْهُرْ.
مَا تْخَلِّيوْ حَتَّى حَدْ يْغَلِّطْكُمْ بْأَيْ طَرِيقَة! رَاهُو النْهَارْ الِّي يِرْجَعْ فِيهْ الرَّبْ مَا يْجِي كَانْ بَعْدْمَا النَّاسْ يُرْفْضُوا اللَّهْ، ويُظْهُرْ الشَّخْصْ الِّي يِتْجَسِّدْ فِيهْ الشَّرْ الكُلْ، ولِّي مْصِيرُو الهْلَاكْ،
وقُوِّةْ الشَّرْ قَاعْدَة تِخْدِمْ تَوَّا فِي السِّرْ، عْلَى خَاطِرْ فَمَّة حَاجِزْ مَانِعْهَا، آمَا وَقْتِلِّي الحَاجِزْ هَاذَا يِتْنَّحَى،
يِتْكْشِفْ الشَّخْصْ الِّي يِتْجَسِّدْ فِيهْ الشَّرْ الكُلْ، والرَّبْ يَسُوعْ يَقْضِي عْلِيهْ بْنَفْخَة مِنْ فُمُّو ويِمْحِيهْ بْظْهُورُو المَجِيدْ.