4 حَتَّى وَلِّينَا نِتْفَخْرُوا بِيكُمْ فِي كْنَايِسْ اللَّهْ عْلَى صَبْرْكُمْ وإِيمَانْكُمْ فِي الإِضْطِهَادَاتْ والأَوْقَاتْ الصْعِيبَة.
إِفْرْحُوا فِي الرْجَى، أُصْبْرُوا فِي الضِّيقْ، ودَاوْمُوا عَالصَّلَاةْ.
ولِّي يِجْتَهْدُوا فِي فِعْلْ الخِيرْ، ويِسْعَاوْ لِلْمَجْدْ والكَرَامَة والخُلُودْ، بِشْ يَعْطِيهُمْ الحَيَاةْ الأَبَدِيَّة.
آمَا كَانْ عَنْدْنَا رْجَى فِلِّي مَا نْشُوفُوهِشْ، بِشْ نِسْتَنَّاوُوهْ بْصَبْرْ.
مَالَا، خَلِّي كُلْ وَاحِدْ يِتْصَرِّفْ فِي الحَيَاةْ حَسْبْ مَا عْطَاهْ الرَّبْ وحَسْبْ مَا كَانِتْ حَالْتُو وَقْتِلِّي دْعَاهْ اللَّهْ. وهَاذَا هُوَّ المَبْدَأْ الِّي نُؤْمُرْ بِيهْ فِي الكْنَايِسْ الكُلْ.
وعْلَى خَاطِرْ المَسِيحْ، نِتْحَمِّلْ الضُّعْفْ والإِهَانَة والضِّيقْ والإِضْطِهَادْ والهَمْ، عْلَى خَاطِرْنِي وَقْتِلِّي نِبْدَا ضْعِيفْ، وَقْتْهَا نْكُونْ قْوِي.
ومَا حَشِّمْتُونِيشْ إِنِّي تْفَخِّرْتْ بِيكُمْ قُدَّامْ تِيتُوسْ. وكِيفْ مَا كُنَّا صَادْقِينْ فِلِّي قُلْنَاهُولْكُمْ الكُلْ، كُنَّا زَادَا صَادْقِينْ وَقْتِلِّي تْفَخِّرْنَا بِيكُمْ قُدَّامُو.
آنَا عَنْدِي ثِيقَة كْبِيرَة فِيكُمْ وفَخُورْ بِيكُمْ بَرْشَة. ورَغْمْ المَشَاكِلْ الكُلْ، مِتْشَجَّعْ، وقَلْبِي فَايِضْ بِالفَرْحَة.
عْلَى خَاطِرْنِي نَعْرِفْ الِّي إِنْتُومَا دِيمَا مُسْتْعَدِّينْ بَاشْ تْعَاوْنُوا، ونِتْفَخِّرْ بِيكُمْ قُدَّامْ المَقْدُونِيِّينْ ونْقُولْ الِّي خْوَاتْنَا فِي أَخَائِيَة حَاضْرِينْ بَاشْ يِتْبَرْعُوا مِالعَامْ الِّي فَاتْ. وحَمَاسْكُمْ هَاذَا شَجَّعْ بَرْشَة نَاسْ.
وآنَا نْخَافْ لَا يْجِيوْ مْعَايَا جْمَاعَة مِالمَقْدُونِيِّينْ ويَلْقَاوْكُمْ مُشْ حَاضْرِينْ، وَقْتْهَا نُقْعْدُوا أَحْنَا فِي الحِشْمَة — بَاشْ مَا نْقُولِشْ إِنْتُومَا — عْلَى خَاطِرْنَا وْثِقْنَا فِيكُمْ.
عْلَى خَاطِرْنَا نِتْذَكْرُوا قُدَّامْ إِلَاهْنَا وبُونَا كِيفَاشْ أَعْمَالْكُمْ تْظَهِّرْ إِيمَانْكُمْ، وجِهَادْكُمْ يْظَهِّرْ مْحَبِّتْكُمْ، وصَبْرْكُمْ يْظَهِّرْ رْجَاكُمْ فِي رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ.
وإِنْتُومَا يَا خْوَاتِي، خْذِيتُوا كَنَايِسْ اللَّهْ التَّابْعِينْ لْيَسُوعْ المَسِيحْ فِي مَنْطَقْةْ اليَهُودِيَّة مِثَالْ لِيكُمْ، عْلَى خَاطِرْ شَعْبْكُمْ عَذَّبْكُمْ كِيفْ مَا هُومَا عَذْبُوهُمْ اليْهُودْ
شْكُونْ بَاشْ يْكُونْ رْجَانَا وفَرْحِتْنَا والتَّاجْ الِّي نِتْفَخْرُوا بِيهْ قُدَّامْ رَبْنَا يَسُوعْ نْهَارِةْ الِّي يِرْجَعْ؟ يَاخِي مُشْ إِنْتُومَا؟
ونُطْلْبُوا مِالرَّبْ بِشْ يِهْدِي قْلُوبْكُمْ لِمْحَبَّةْ اللَّهْ ولْصَبْرْ المَسِيحْ.
إِنْتُومَا مِحْتَاجِينْ لِلصَّبْرْ بَاشْ تْنَجْمُوا تَعْمْلُوا مَشِيئِةْ اللَّهْ، وتَاخْذُوا الِّي وْعِدْكُمْ بِيهْ.
ومَا تْكُونُوشْ بُخْلِيِّينْ، آمَا تَبْعُوا النَّاسْ الِّي بِالإِيمَانْ والصَّبْرْ يُورْثُوا الِّي وْعِدْ بِيهْ اللَّهْ.
وهَكَّا، كِي صْبَرْ إِبْرَاهِيمْ نَالْ الِّي وِعْدُو بِيهْ اللَّهْ.
أَحْنَا نْقُولُوا: «صَحَّة لِيهُمْ الِّي صُبْرُوا». سْمَعْتُوا بْصَبْرْ أَيُّوبْ وشُفْتُوا كِيفَاشْ الرَّبْ بَارْكُوا فِي الإِخِّرْ. وهَاذَا يْوَرِّي الِّي الرَّبْ رَؤُوفْ ورَحِيمْ.
ولِلْمَعْرْفَة تَحَكُّمْ فِي النَّفْسْ، ولِلتَّحَكُّمْ فِي النَّفْسْ صَبْرْ، ولِلصَّبْرْ التَّقْوَى،
هُونِي يُظْهُرْ صَبْرْ القِدِّيسِينْ الِّي يْحَافْظُوا عْلَى وْصَايَا اللَّهْ وعْلَى إِيمَانْهُمْ بْيَسُوعْ.