4 ويْقُولُوا: «مُشْ وْعِدْ بِشْ يْجِي؟ وِينُو؟ مِلِّي تْخَلْقِتْ الدِّنْيَا ومَاتُوا جْدُودْنَا وكُلْ شَيْ كِيمَا هُوَّ!».
عْلَى خَاطِرْ إِبْنْ الإِنْسَانْ بِشْ يْجِي مْعَ مْلَايِكْتُو فِي مَجْدْ بُوهْ، ووَقْتْهَا يْجَازِي كُلْ وَاحِدْ عْلَى حَسْبْ أَعْمَالُو.
نْقُلْكُمْ الحَقْ: فَمَّة شْكُونْ مِالوَاقْفِينْ هْنَا مَاهُمْشْ بِشْ يْذُوقُوا المُوتْ، إِلَّا بَعْدْمَا يْشُوفُوا إِبْنْ الإِنْسَانْ جَايْ فِي مَمْلَكْتُو».
عْلَى خَاطِرْ وِينْ فَمَّة الجِيفَة، غَادِي تِتْلَمْ النْسُورَا.
آمَا إِذَا كَانْ الخْدِيمْ هَاذَا شِرِّيرْ وقَالْ بِينُو وبِينْ رُوحُو: "سِيدِي بِشْ يِرْجَعْ إِمَّخِّرْ"
آمَا مِلِّي تْخَلْقِتْ الدِّنْيَا، اللَّهْ خْلَقْ الإِنْسَانْ ذْكَرْ وأَنْثَى.
وبِشْ يْصِيرْ فِي الأَيَّامَاتْ هَاذُوكُمْ ضِيقْ كْبِيرْ، مَا صَارِشْ كِيفُو مِلِّي خْلَقْ اللَّهْ الدِّنْيَا لْتَوَّا، ومُشْ بِشْ يِتْعَاوِدْ بِالكُلْ.
آمَا إِذَا كَانْ الخْدِيمْ هَاذَا قَالْ بِينُو وبِينْ رُوحُو: "سِيدِي بِشْ يِرْجَعْ امَّخَّرْ" وبْدَا يَضْرِبْ فِي الخُدَّامْ، نْسَاء ورْجَالْ، ويَاكِلْ ويُشْرُبْ ويِسْكِرْ،
ومْبَعِّدْ، هْبَطْ عْلَى رْكَايْبُو وصَاحْ بْصُوتْ عَالِي: «يَا رَبْ مَا تْحَاسِبْهُمْشْ عَالذَّنْبْ هَاذَا!». وبَعْدْمَا قَالْ الكْلَامْ هَاذَا، مَاتْ.
شْكُونْ بَاشْ يْكُونْ رْجَانَا وفَرْحِتْنَا والتَّاجْ الِّي نِتْفَخْرُوا بِيهْ قُدَّامْ رَبْنَا يَسُوعْ نْهَارِةْ الِّي يِرْجَعْ؟ يَاخِي مُشْ إِنْتُومَا؟
وإِنْتُومَا تِسْتَنَّاوْ فِي النْهَارْ الِّي يِرْجَعْ فِيهْ الرَّبْ، وعَامْلِينْ مَجْهُودْكُمْ تْحِبُّوهْ يْجِي فِيسَعْ. النْهَارْ هَاذَاكَا تِلْهِبْ فِيهْ السْمَاوَاتْ والعَالِمْ لْكُلُّو يِتْحْرَقْ بِالنَّارْ ويْذُوبْ.
«وإِكْتِبْ لْمَلَاكْ الكْنِيسَة فِي لَاوْدُكِيَّة: "هَاذَا شْنُوَّة يْقُولْ الآمِينْ، الشَّاهِدْ الأَمِينْ الصَّادِقْ، الِّي مِنُّو جَاء الِّي خَلْقُو اللَّهْ الكُلْ: