11 رَغْمِلِّي المْلَايْكَة، الِّي هُومَا أَعْظِمْ وأَقْوَى مِنْهُمْ، مَا يِتْهْمُوشْ المَخْلُوقَاتْ هَاذِي بِالخَايِبْ قُدَّامْ الرَّبْ.
والزْنَى والطْمَعْ والخْبَاثَة والغَشَّة والحُسْدْ والإِنْحِرَافْ وتَشْوِيهْ السُّمْعَة والتَّكَبُّرْ والجَهْلْ.
وبِشْ يَعْطِيكُمْ إِنْتُومَا الِّي قَاعْدِينْ تِتْعَذْبُوا ولِينَا أَحْنَا زَادَا رَاحَة، وَقْتِلِّي يِرْجَعْ الرَّبْ يَسُوعْ مِالسْمَاء مْعَ مْلَايِكْتُو القْوِيِّينْ
حَتَّى مِيخَائِيلْ رَئِيسْ المْلَايْكَة، كِي تْعَارِكْ مْعَ إِبْلِيسْ عْلَى جُثِّةْ مُوسَى، مَا سْمَحْشْ لْرُوحُو بَاشْ يُحْكُمْ عْلِيهْ بْكِلْمَة تْهِينُو، آمَا قَالُّو: «حْسِيبِكْ رَبِّي!».