12 هَاذَاكَا عْلَاشْ نْحِبْ دِيمَا نْذَكَّرْكُمْ بِالأُمُورْ هَاذِيَّ، رَغْمِلِّي إِنْتُومَا تَعْرْفُوهَا وثَابْتِينْ فِي الحَقْ الِّي وْصِلِّلْكُمْ.
وكَانِتْ الكْنَايِسْ تِتْقَوَّى فِي الإِيمَانْ، وعْدَدْ المُؤْمْنِينْ يْزِيدْ نْهَارْ بَعْدْ نْهَارْ.
فِي الإِخِّرْ، يَا خْوَاتِي، إِفْرْحُوا فِي الرَّبْ. مَا يْقَلَّقْنِيشْ إِنِّي نْعَاوِدْ نِكْتْبِلْكُمْ عْلَى نَفْسْ الحَاجَاتْ، رَاهِي مْعَاوْدِتْهَا تَحْمِيكُمْ.
الإِيمَانْ والمْحَبَّة هَاذُمْ هُومَا بِسْبَبْ الرْجَى الِّي عَنْدْكُمْ فِلِّي حَضَّرْهُولْكُمْ اللَّهْ فِي السْمَاء. الرْجَى هَاذَا سْمَعْتُوا بِيهْ مِنْ قْبَلْ فِي كِلْمِةْ الحَقْ، الِّي هِيَّ البْشَارَة
مَغْرُوسِينْ فِيهْ كِيفْ النَّبْتَة الِّي مَادَّة عْرُوقْهَا وبَانِينْ حْيَاتْكُمْ عْلِيهْ هُوَّ السَّاسْ، ثَابْتِينْ فِي الإِيمَانْ كِيمَا تْعَلَّمْتُوهْ، وكُونُوا دِيمَا شَاكْرِينْ.
وإِنْتِ، إِذَا فَكَّرْتْ الإِخْوَة بِالوْصَايَا هَاذُمْ، تْكُونْ خَادِمْ بَاهِي لْيَسُوعْ المَسِيحْ، مِتْغَذِّي مِنْ كْلَامْ الإِيمَانْ ومِالتَّعْلِيمْ الصْحِيحْ الِّي اتَّبَّعْ فِيهْ.
هَاذَاكَا عْلَاشْ نْشَجْعِكْ بَاشْ تْشَعِّلْ الهِيبَة الِّي عْطَاهَالِكْ اللَّهْ وَقْتِلِّي حَطِّيتْ عْلِيكْ يْدَيَّا ووَافِقْتْ عْلِيكْ.
تْذَكْرُوا الأَيَّامَاتْ الأُولَى مْتَاعْ إِيمَانْكُمْ، بَعْدْمَا تْنَوَّرْتُوا، قَدَّاشْ تْحَمَّلْتُوا تَجَارِبْ قْوِيَّة وصْعِيبَة،
رُدُّوا بَالْكُمْ لَا تِتْغَرُّوا وإِتَّبْعُوا أَيْ تَعْلِيمْ غْرِيبْ عَلِّي نَمْنُوا بِيهْ. رَاهُو بَاهِي كَانْ القَلْبْ يِتْقَوَّى بِالنِّعْمَة، مُشْ بِفْرَايِضْ تْخُصْ المَاكْلَة مَا نَفْعِتْشْ الِّي طَبْقُوهَا.
وبَعْدْمَا تْعَذَّبْتُوا مُدَّة قْصِيرَة، اللَّهْ، الِّي يَعْطِي كُلْ نِعْمَة، ولِّي جَابْكُمْ لِلْمَسِيحْ بَاشْ تْشَارْكُوهْ فِي مَجْدُو الِّي مَا يُوفَاشْ، هُوَّ بِشْ يْثَبِّتْكُمْ ويْقَوِّيكُمْ ويِبْنِيكُمْ.
سِلْوَانُسْ الِّي بِالنِّسْبَة لِيَّا خُويَا الأَمِينْ، هُوَّ الِّي كْتِبْلِي رِسَالْتِي القْصِيرَة هَاذِي، الِّي حَبِّيتْ نْشَجَّعْكُمْ بِيهَا ونِشْهْدِلْكُمْ الِّي النِّعْمَة الِّي تِتْمَتْعُوا بِيهَا، هِيَّ نِعْمِةْ اللَّهْ الحَقِيقِيَّة، مَالَا إِثْبْتُوا فِيهَا.
ومَادَامْنِي مَزِّلْتْ حَيْ، نْرَى الِّي مِنْ وَاجْبِي نْذَكَّرْكُمْ بِيهَا.
وهَاذَاكَا عْلَاشْ قَاعِدْ نَعْمِلْ فِي جِهْدِي بَاشْ نْذَكَّرْكُمْ بِالأُمُورْ هَاذِي، بَاشْ تُقْعْدُوا مِتْذَكْرِينْهَا حَتَّى بَعْدْمَا نْمُوتْ.
يَا حْبَابِي، هَاذِي الرِّسَالَة الثَّانْيَة الِّي نِكْتِبْهَالْكُمْ. وحَبِّيتْ فِي الرَّسَايِلْ الزُّوزْ، نْذَكَّرْكُمْ بِالأُمُورْ هَاذِي بَاشْ نْشَجَّعْكُمْ تْفَكْرُوا بْطَرِيقَة صْحِيحَة،
آمَا، إِنْتُومَا يَا حْبَابِي، مَادَامْكُمْ فِقْتُوا بِالخْطَرْ قْبَلْ مَا يْصِيرْ، رُدُّوا بَالْكُمْ يْغُرُّوا بِيكُمْ الأَشْرَارْ وتْوَلِّيوْ مَا عَادِشْ ثَابْتِينْ فِي الإِيمَانْ.
مَا كْتِبْتِلْكُمْشْ هَاذَا عْلَى خَاطِرْكُمْ مَا تَعْرْفُوشْ الحَقْ، بِالعَكْسْ كْتِبْتِلْكُمْ عْلَى خَاطِرْكُمْ تَعْرْفُوهْ، وتَعْرْفُوا زَادَا الِّي عُمْرُو الكِذْبْ مَا يْجِي مِالحَقْ.
عْلَى خَاطِرْ الحَقْ ثَابِتْ فِينَا، وبِشْ يِبْقَى مْعَانَا لِلْأَبَدْ.
آمَا إِنْتُومَا يَا حْبَابِي، تْذَكْرُوا الِّي سْبَقْ وقَالُوهْ رُسُلْ رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ،
يَا حْبَابِي، كُنْتْ نِتْمَنَّى نِكْتْبِلْكُمْ عَالنْجَاةْ الِّي نِتْشَارْكُوا فِيهَا أَحْنَا الكُلْ، آمَا حَسِّيتْ الِّي يِلْزِمْنِي نْشَجَّعْكُمْ بَاشْ ادَّافْعُوا عَالإِيمَانْ الِّي عْطَاهْ اللَّهْ لِلْقِدِّيسِينْ مَرَّة وَحْدَة بِالكَامِلْ.
وتَوَّا نْحِبْ نْذَكَّرْكُمْ بْحَاجَاتْ رَغْمِلِّي إِنْتُومَا تَعْرْفُوهَا مْلِيحْ. نْذَكَّرْكُمْ إِنُّو الرَّبْ بَعْدْمَا نَجَّى شَعْبْ إِسْرَائِيلْ مِنْ مَصْرْ، هْلِكْ مِنْهُمْ الِّي مَا أَمْنُوشْ.