2 عْلَى خَاطِرْ الحَقْ ثَابِتْ فِينَا، وبِشْ يِبْقَى مْعَانَا لِلْأَبَدْ.
وآنَا بِشْ نُطْلُبْ مِالآبْ يَعْطِيكُمْ وَاحِدْ آخَرْ يْعَاوِنْكُمْ، ويِبْقَى مْعَاكُمْ لِلْأَبَدْ.
كَانْ تِثْبْتُوا فِيَّا ويِثْبِتْ كْلَامِي فِيكُمْ، تُطْلْبُوا الِّي تْحِبُّوا عْلِيهْ تَاخْذُوهْ.
نَعْمِلْ فِي هَاذَا الكُلُّو عْلَى خَاطِرْ البْشَارَة، بَاشْ نِتْشَارِكْ مْعَاهُمْ فِي بَرَكَاتْهَا.
وأَحْنَا مَانَاشْ نْبَشْرُوا بِرْوَاحْنَا، آمَا نْبَشْرُوا بِلِّي يَسُوعْ المَسِيحْ هُوَّ الرَّبْ. وأَحْنَا خُدَّامْ لِيكُمْ عْلَى خَاطِرْ يَسُوعْ.
خَلِّيوْ كِلْمِةْ المَسِيحْ الغْنِيَّة تُسْكُنْ فِي قْلُوبْكُمْ. وعَلْمُوا ونَبْهُوا بْعَضْكُمْ بْكُلْ حِكْمَة. سَبْحُوا اللَّهْ بْمَزَامِيرْ وتَرَانِيمْ وغْنَايَاتْ رُوحِيَّة، واحْمْدُوهْ واشْكْرُوهْ مِنْ كُلْ قْلُوبْكُمْ.
ونِتْذَكِّرْ إِيمَانِكْ الصَّادِقْ، نَفْسْ الإِيمَانْ الِّي كَانْ سَاكِنْ فِي قَلْبْ مَمَّاتِكْ لُوئِيسْ وقَلْبْ أُمِّكْ أَفْنِيكِي، وآنَا مِتْأَكِّدْ الِّي هُوَّ يُسْكُنْ فِي قَلْبِكْ إِنْتِ زَادَا.
هَاذَاكَا عْلَاشْ نْحِبْ دِيمَا نْذَكَّرْكُمْ بِالأُمُورْ هَاذِيَّ، رَغْمِلِّي إِنْتُومَا تَعْرْفُوهَا وثَابْتِينْ فِي الحَقْ الِّي وْصِلِّلْكُمْ.
وإِذَا قُلْنَا الِّي أَحْنَا مَا عَنْدْنَا حَتَّى ذَنْبْ نْغَلْطُوا فِي رْوَاحْنَا والحَقْ مُشْ مَوْجُودْ فِينَا.
كْتِبْتِلْكُمْ يَا آبَاءْ، عْلَى خَاطِرْكُمْ تَعْرْفُوا المَسِيحْ المَوْجُودْ مِالأُوِّلْ. كْتِبْتِلْكُمْ يَا شَبَابْ، عْلَى خَاطِرْكُمْ قْوِيِّينْ وكِلْمِةْ اللَّهْ ثَابْتَة فِي قْلُوبْكُمْ وغْلِبْتُوا إِبْلِيسْ الشِّرِّيرْ.
والعَالِمْ بِشْ يِفْنَى هُوَّ والشْهَاوِي الِّي فِيهْ، آمَا الِّي يَعْمِلْ الحَاجَاتْ الِّي تْرَضِّي اللَّهْ بِشْ يَحْيَا لِلْأَبَدْ.