4 آنَا عَنْدِي ثِيقَة كْبِيرَة فِيكُمْ وفَخُورْ بِيكُمْ بَرْشَة. ورَغْمْ المَشَاكِلْ الكُلْ، مِتْشَجَّعْ، وقَلْبِي فَايِضْ بِالفَرْحَة.
وخَرْجُوا الرُّسُلْ مِالمَجْلِسْ فَرْحَانِينْ عْلَى خَاطِرْ اللَّهْ اعْتَبَرْهُمْ أَهْلْ بَاشْ يِتْهَانُوا فِي جُرِّةْ إِسْمْ يَسُوعْ.
وأَكْثِرْ مِنْ هَكَّا، نِفْرْحُوا زَادَا فِي أَوْقَاتْ الضِّيقْ، عْلَى خَاطِرْ نَعْرْفُوا الِّي الضِّيقْ يْعَلَّمْنَا الصَّبْرْ.
نُشْكُرْ اللَّهْ دِيمَا عْلَى خَاطِرْكُمْ وعَالنِّعْمَة الِّي عْطَاهَالْكُمْ فِي يَسُوعْ المَسِيحْ،
ونِتْمَنَّى الِّي، كِيمَا فْهِمْتُوا شْوَيَّة حَاجَاتْ بِخْصُوصْنَا، تْنَجْمُوا تِفْهْمُوا كُلْ شَيْ عْلِينَا، بَاشْ تِتْفَخْرُوا بِينَا، كِيمَا أَحْنَا زَادَا بِشْ نِتْفَخْرُوا بِيكُمْ نْهَارِةْ الِّي يِرْجَعْ رَبْنَا يَسُوعْ.
الِّي يْشَجَّعْنَا فِي كُلْ ضِيقَة نِتْعَدَّاوْ بِيهَا، بَاشْ أَحْنَا زَادَا انَّجْمُوا نْشَجْعُوا غِيرْنَا فِي ضِيقِتْهُمْ، بْنَفْسْ التَّشْجِيعْ الِّي خْذِينَاهْ مِنْ عَنْدْ اللَّهْ.
وحَتَّى كَانْ تْفَخِّرْتْ أَكْثِرْ مِاللَّازِمْ بِالسُّلْطَة الِّي عَنْدْنَا، مَانِيشْ حَاشِمْ، عْلَى خَاطِرْ الرَّبْ عْطَاهَالْنَا بَاشْ نْكَبْرُوكُمْ فِي الإِيمَانْ، مُشْ بَاشْ نْطَيْحُوكُمْ.
شَيْ يْحَشِّمْ! قَدَّاشْ كُنَّا ضْعَافْ فِي مُعَامْلِتْنَا مْعَاكُمْ. ومَادَامْنِي نِتْكَلِّمْ كِيمَا وَاحِدْ مَا يِفْهِمْشْ، مَالَا الِّي هُومَا يِتْفُوخْرُوا بِيهْ الكُلْ حَتَّى آنَا زَادَا نِتْفُوخِرْ بِيهْ.
الحَمْدْ لِلَّهْ الِّي دِيمَا يْقُودْنَا فِي مَحْفِلْ نَصْرُو بْصِيفِتْنَا مُؤْمْنِينْ بِالمَسِيحْ، ولِّي عْلَى طْرِيقْنَا يْخَلِّي مَعْرِفْةْ المَسِيحْ تُوصِلْ لِلنَّاسْ كِي الرِّيحَة البْنِينَة الِّي تْفُوحْ فِي كُلْ بْلَاصَة.
وعْلَى خَاطِرْ عَنَّا الرْجَى هَاذَا، أَحْنَا نِتْكَلْمُوا بْثِيقَة كْبِيرَة.
ومَا حَشِّمْتُونِيشْ إِنِّي تْفَخِّرْتْ بِيكُمْ قُدَّامْ تِيتُوسْ. وكِيفْ مَا كُنَّا صَادْقِينْ فِلِّي قُلْنَاهُولْكُمْ الكُلْ، كُنَّا زَادَا صَادْقِينْ وَقْتِلِّي تْفَخِّرْنَا بِيكُمْ قُدَّامُو.
مَالَا وَرِّيوْهُمْ مْحَبِّتْكُمْ لِيهُمْ، بَاشْ الكْنَايِسْ يْشُوفُوا الِّي عَنْدْنَا الحَقْ كِي نِتْفَخِّرُوا بِيكُمْ.
وبِسْبَبْ وْجُودِي فِي الحَبْسْ، أَغْلَبِيِّةْ المُؤْمْنِينْ وَلَّاتْ عَنْدُهُمْ ثِيقَة أَكْثِرْ فِي الرَّبْ بَاشْ يْبَشْرُوا بْكِلْمِةْ اللَّهْ بْشَجَاعَة ومِنْ غِيرْ خُوفْ.
الِّي نِسْتَنَّى فِيهْ بِالحَقْ ونِتْمَنَّاهْ إِنُّو عُمْرِي مَا نْخِيبْ فِي حَتَّى شَيْ، آمَا تْكُونْ عَنْدِي الشَّجَاعَة فِي كُلْ وَقْتْ وبِالأَخَصْ تَوَّا، بَاشْ يِتْمَجِّدْ المَسِيحْ فِي حْيَاتِي الكُلْ، سِوَى عِشْتْ وَلَّا مُتِتْ.
وهَكَّا، حْضُورِي مْعَاكُمْ مَرَّة أُخْرَى، يْكُونْ سْبَبْ بَاشْ تْزِيدْ فُخْرِتْكُمْ بْيَسُوعْ المَسِيحْ.
وحَتَّى كَانْ دَمِّي يْسِيلْ كِيمَا الضْحِيَّة فُوقْ ضْحِيِّتْكُمْ الِّي قَدَّمْتُوهَا لِلَّهْ ولِّي هِيَّ إِيمَانْكُمْ وخِدْمِتْكُمْ، آنَا بِشْ نْكُونْ فَرْحَانْ وإِنْتُومَا زَادَا.
وآنَا تَوَّا نِفْرَحْ بِالعْذَابْ الِّي نْعَانِي فِيهْ عْلَى خَاطِرْكُمْ. وبِالوْجَايَعْ الِّي فِي بَدْنِي، نْشَارِكْ المَسِيحْ فِي الوْجَايَعْ الِّي يْقَاسِي فِيهَا عْلَى خَاطِرْ بَدْنُو، الِّي هُوَّ الكْنِيسَة.
شْكُونْ بَاشْ يْكُونْ رْجَانَا وفَرْحِتْنَا والتَّاجْ الِّي نِتْفَخْرُوا بِيهْ قُدَّامْ رَبْنَا يَسُوعْ نْهَارِةْ الِّي يِرْجَعْ؟ يَاخِي مُشْ إِنْتُومَا؟
وكِيمَا تَعْرْفُوا أَحْنَا تْعَذَّبْنَا وتْهِنَّا فِي فِيلِپِّي، ورَغْمِلِّي النَّاسْ عَارْضُونَا، اللَّهْ عْطَانَا الشَّجَاعَة بَاشْ نْوَصْلُولْكُمْ البْشَارَة.
حَتَّى وَلِّينَا نِتْفَخْرُوا بِيكُمْ فِي كْنَايِسْ اللَّهْ عْلَى صَبْرْكُمْ وإِيمَانْكُمْ فِي الإِضْطِهَادَاتْ والأَوْقَاتْ الصْعِيبَة.
يَا خُويَا رَانِي فْرَحْتْ وتْشَجَّعْتْ بَرْشَة بِمْحَبْتِكْ عْلَى خَاطْرِكْ رَتَّحْتْ قْلُوبْ القِدِّيسِينْ.
يَا خْوَاتِي، وَقْتِلِّي تِتْعَدَّاوْ بْكُلْ أَنْوَاعْ المْحَايِنْ، إِحْسْبُوهَا فَرْحَة.