9 وهَدَفْنَا إِنُّو نْرَضِّيوْ اللَّهْ، سِوَى كُنَّا سَاكْنِينْ فِي البْدَنْ هَاذَا وَلَّا مْعَاهْ،
إِسْعَاوْ وْرَاء المَاكْلَة الِّي تْدُومْ لِلْحَيَاةْ الأَبَدِيَّة، مُشْ وْرَاء المَاكْلَة الِّي تِفْنَى. المَاكْلَة هَاذِي يَعْطِيهَالْكُمْ إِبْنْ الإِنْسَانْ الِّي خِتْمُو اللَّهْ الآبْ».
وهُوَّ يِقْبِلْ كُلْ وَاحِدْ يِتَّقِيهْ ويَعْمِلْ الصَّلَاحْ، مَهْمَا كَانِتْ جِنْسِيتُو.
الِّي يِخْدِمْ المَسِيحْ بِالطَّرِيقَة هَاذِي، اللَّهْ يَرْضَى عْلِيهْ، والنَّاسْ يِمْدْحُوهْ.
كَانْ عِشْنَا رَانَا نْعِيشُوا لِلرَّبْ، وكَانْ مُتْنَا رَانَا نْمُوتُوا لِلرَّبْ. مَالَا كَانْ عِشْنَا وَلَّا مُتْنَا، أَحْنَا لِلرَّبْ.
وحْرَصْتْ بَاشْ نْبَشِّرْ فِي البْلَايِصْ الِّي مَا تْبَشَّرْشْ فِيهَا بْإِسْمْ المَسِيحْ، بَاشْ مَا نِبْنِيشْ عْلَى سَاسْ حَطُّو غِيرِي،
مَالَا يَا خْوَاتِي العْزَازْ عْلِيَّا، كُونُوا ثَابْتِينْ ومَا تْخَلِّيوْ حَتَّى شَيْ يْزَحْزَحْكُمْ، وكُونُوا دِيمَا مُجْتَهْدِينْ فِي خِدْمِةْ الرَّبْ، عَارْفِينْ الِّي تْعَبْكُمْ مُشْ بِشْ يِمْشِي خْسَارَة.
هَاذَاكَا عْلَاشْ دِيمَا عَنْدْنَا الثِّيقَة الكَامْلَة فِي هَاذَا، ونَعْرْفُوا الِّي مَادَامْنَا سَاكْنِينْ فِي البْدَنْ هَاذَا، أَحْنَا بْعَادْ عَالرَّبْ.
وأَحْنَا وَاثْقِينْ، ونْخَيْرُوا إِنَّا نْسَلْمُوا فِي البْدَنْ هَاذَا، ونُسْكْنُوا مْعَ الرَّبْ.
بَاشْ نَمْدْحُوا نِعْمْتُو المَجِيدَة، الِّي نْعِمْ بِيهَا عْلِينَا فِي إِبْنُو المَحْبُوبْ.
وهَكَّا تْوَلِّيوْ تِتْصَرْفُوا فِي كُلْ شَيْ كِيمَا يْلِيقْ بِالرَّبْ ويْرَضِّيهْ، وتُثْمْرُوا بِالأَعْمَالْ الصَّالْحَة وتِكْبْرُوا فِي مَعْرِفْةْ اللَّهْ،
وهَاذَا عْلَاشْ نِتْعِبْ ونْجَاهِدْ مِتْوَكِّلْ عْلَى قُدْرْتُو الِّي تِخْدِمْ فِيَّا بْقُوَّة.
وفِي الإِخِّرْ يَا خْوَاتِي، نُطْلُبُوا مِنْكُمْ ونِتْرَجَّاوْكُمْ بْإِسْمْ الرَّبْ يَسُوعْ، إِنْكُمْ تْعِيشُوا بْمَا يُرْضِي اللَّهْ كِيمَا تْعَلَّمْتُوا مِنَّا، وكِيمَا قَاعْدِينْ تَعْمْلُوا، آمَا نْحِبُّوكُمْ تِتْقَدْمُوا أَكْثِرْ فِي هَاذَا.
وتَحْرْصُوا بَاشْ تْعِيشُوا عِيشَة رَايْضَة وتِتْلْهَاوْ فِي رْوَاحْكُمْ وتِخْدْمُوا بِعْرَقْ جْبِينْكُمْ كِيمَا وَصِّينَاكُمْ.
إِذَا كُنَّا نْجَاهْدُوا ونِتْعْبُوا، رَاهُو عْلَى خَاطِرْ عَنْدْنَا رْجَى فِي اللَّهْ الحَيْ الِّي يْنَجِّي النَّاسْ الكُلْ، وبِالأَخَصْ الِّي يَمْنُوا بِيهْ.
ومَادَامْ خْذِينَا مَمْلْكَة ثَابْتَة مَا تِتْزَعْزَعْشْ، يِلْزِمْنَا نُشْكْرُوا اللَّهْ، ونِعْبْدُوهْ بِالطَّرِيقَة الِّي تْرَضِّيهْ، بْكُلْ إِحْتِرَامْ وخُشُوعْ.
خَلِّينَا نَعْمْلُوا مَجْهُودْنَا الكُلْ بَاشْ نُدْخْلُوا لِلرَّاحَة هَاذِيكَا، بَاشْ حَتَّى وَاحِدْ مِنَّا مَا يْطِيحْ كِيمَا طَاحُوا الِّي عْصَاوْ.
يَا حْبَابِي، مَادَامْكُمْ تِسْتَنَّاوْ فِي الوَعْدْ، أَعْمْلُوا مَجْهُودْكُمْ بَاشْ تْكُونُوا قُدَّامْ اللَّهْ فِي سَلَامْ، ومَا فِيكُمْ حَتَّى عِيبْ ومَا عْلِيكُمْشْ لُومْ.