11 الشَّخْصْ هَاذَا لَازِمْ يَعْرِفْ إِنُّو الِّي نِكْتْبُوهْ فِي رْسَايِلْنَا وأَحْنَا غَايْبِينْ، هُوَّ بِيدُو الِّي بِشْ نَعْمْلُوهْ وَقْتِلِّي نْجِيوْكُمْ.
فَمَّة شْكُونْ فِيكُمْ يْقُولْ: «رَسَايِلْ بُولِسْ كَاسْحَة وصْعِيبَة، آمَا وَقْتِلِّي يْكُونْ مَوْجُودْ، يِبْدَا ضْعِيفْ وكْلَامُو تَافِهْ».
أَحْنَا مَا نِتْجَرْؤُوشْ نْسَاوِيوْ رْوَاحْنَا مْعَ الِّي يُشْكْرُوا فِي رْوَاحْهُمْ، ولَا حَتَّى نْقَارْنُوا رْوَاحْنَا بِيهُمْ. قَدَّاشْهُمْ مَا يِفْهْمُوشْ! عَامْلِينْ رْوَاحْهُمْ مِقْيَاسْ، ويْقَارْنُوا فِي رْوَاحْهُمْ بِرْوَاحْهُمْ.
وآنَا خَايِفْ لَا وَقْتِلِّي نْجِيكُمْ، نَلْقَاكُمْ مُشْ كِيفْ مَا آنَا نْحِبْ، وتَلْقَاوْنِي مُشْ كِيمَا إِنْتُومَا تْحِبُّوا. نْخَافْ لَا يْكُونْ بِينَاتْكُمْ عَرْكْ وحُسْدْ وغُشْ وأَنَانِيَّة وذَمَّانْ وتَقْطِيعْ وتَرْيِيشْ وتَكَبُّرْ وفَوْضَى.
هَاذَاكَا عْلَاشْ نِكْتْبِلْكُمْ فِي هَاذَا وآنَا غَايِبْ بَاشْ مَا نْكُونِشْ صْعِيبْ مْعَاكُمْ وآنَا حَاضِرْ، عْلَى خَاطِرْ الرَّبْ عْطَانِي السُّلْطَة مُشْ بَاشْ نِهْدِمْ آمَا بَاشْ نِبْنِي.