8 إِذَا كَانْ تَدْرِيبْ البْدَنْ فِيهْ شْوَيَّة فَايْدَة، التَّقْوَى فِيهَا فَايدَة لْكُلْ شَيْ، عْلَى خَاطِرْ فِيهَا وَعْدْ بِالحَيَاةْ فِي الدِّنْيَا والآخْرَة.
الِّي يْقُولْ كِلْمَة ضِدْ إِبْنْ الإِنْسَانْ يِتْغْفِرْلُو، آمَا الِّي يْقُولْ كِلْمَة ضِدْ الرُّوحْ القُدُسْ، مُشْ بِشْ يِتْغْفِرْلُو، لَا فِي الزْمَانْ هَاذَا ولَا فِي الزْمَانْ الجَايْ».
وأَيْ وَاحِدْ خَلَّى دْيَارْ وَلَّا إِخْوَة وَلَّا خْوَاتْ، وَلَّا بُو، وَلَّا أُمْ، وَلَّا وْلَادْ، وَلَّا أَرَاضِي عْلَى خَاطِرْ إِسْمِي، بِشْ يَاخِذْ قَدْهُمْ 100 مَرَّة ويُورِثْ الحَيَاةْ الأَبَدِيَّة.
مَالَا أَسْعَاوْ فِي الأُوِّلْ لْمَمْلَكْةْ اللَّهْ وصَلَاحُو، والحَاجَاتْ هَاذِي الكُلْ تَوْ تِتْزَادِلْكُمْ.
بِشْ يَاخُذْ قَدْهُمْ 100 مَرَّة دْيَارْ وإِخْوَة وخْوَاتْ وأُمَّاتْ ووْلَادْ وأَرَاضِي فِي الزْمَانْ هَاذَا مْعَ الإِضْطِهَادْ زَادَا، ويَاخِذْ الحَيَاةْ الأَبَدِيَّة فِي الزْمَانْ الجَّايْ.
آمَا الشْرَابْ الجْدِيدْ يِتْحَطْ فِي ڨِرْبَة جْدِيدَة.
وأَحْنَا نَعْرْفُوا الِّي الأُمُورْ الكُلْ تِخْدِمْ مْعَ بْعَضْهَا لِلخِيرْ لِلنَّاسْ الِّي يْحِبُّوا اللَّهْ، ولِّي دْعَاهُمْ حَسْبْ قَصْدُو.
بُولِسْ وَلَّا أَبُلُّوسْ وَلَّا بُطْرُسْ، وَلَّا الدِّنْيَا، وَلَّا الحَيَاةْ وَلَّا المُوتْ وَلَّا الحَاضِرْ وَلَّا المُسْتَقْبِلْ: كُلْ شَيْ لِيكُمْ،
آمَا رَاهِي المَاكْلَة مَا تْقَرِّبْنَاشْ لِلَّهْ، وكَانْ نَاكْلُوا مَا يْزِيدْ فِينَا شَيْ وكَانْ مَا نَاكْلُوشْ مَا يُنْقُصْ مِنَّا شَيْ.
إِبْعِدْ عَالخْرَافَاتْ الزَّايْدَة والحْكَايَاتْ الفَارْغَة ودَرِّبْ رُوحِكْ عَالتَّقْوَى.
وأَيْ وَاحِدْ يْعَلِّمْ حَاجَة أُخْرَى تْخَالِفْ الكْلَامْ الصْحِيحْ، الِّي هُوَّ كْلَامْ رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ، وتْخَالِفْ التَّعْلِيمْ الِّي يْوَافِقْ التَّقْوَى،
والعَرْكْ الِّي مَا يُوفَاشْ بِينْ نَاسْ عْقُولْهُمْ فِسْدِتْ وبِعْدُوا عَالحَقْ، وإِعْتَبْرُوا التَّقْوَى بَابْ لِلرِبْحْ.
صْحِيحْ، التَّقْوَى فِيهَا بَرْشَة رِبْحْ إِذَا كَانْ مْعَاهَا القَنَاعَة.
مَا عَنْدْهُمْ مِالتَقْوَى كَانْ المَظْهَرْ البَرَّانِي آمَا مَاهُمْشْ عَايْشِينْ بْقُوِّتْهَا. النَّاسْ هَاذُومَا، إِبْعِدْ عْلِيهُمْ.
الكْلَامْ هَاذَا حَقْ، ونْحِبِّكْ تْأَكِّدْ عْلِيهْ، بَاشْ المُؤْمْنِينْ يِجْتَهْدُوا فِي الأَعْمَالْ الصَّالْحَة. وهَاذَا بَاهِي وفِيهْ فَايْدَة لِلنَّاسْ الكُلْ.
رُدُّوا بَالْكُمْ لَا تِتْغَرُّوا وإِتَّبْعُوا أَيْ تَعْلِيمْ غْرِيبْ عَلِّي نَمْنُوا بِيهْ. رَاهُو بَاهِي كَانْ القَلْبْ يِتْقَوَّى بِالنِّعْمَة، مُشْ بِفْرَايِضْ تْخُصْ المَاكْلَة مَا نَفْعِتْشْ الِّي طَبْقُوهَا.
ولِّي وْعِدْنَا بِيهْ اللَّهْ هُوَّ الحَيَاةْ الأَبَدِيَّة.
الِّي يِغْلِبْ نْرُدُّو عُرْصَة فِي هَيْكِلْ إِلَاهِي، وعُمْرُو مَا يُخْرُجْ مِنُّو. ونُنْقُشْ عْلِيهْ إِسْمْ إِلَاهِي وإِسْمْ مْدِينِةْ إِلَاهِي، الِّي هِيَّ أُورْشَلِيمْ الجْدِيدَة الِّي إِلَاهِي بِشْ يْهَبَّطْهَا مِالسْمَاء. ولِّي يِغْلِبْ بِشْ نُنْقُشْ عْلِيهْ إِسْمِي الجْدِيدْ زَادَا.
الِّي يِغْلِبْ بِشْ نْقَعْدُو مْعَايَا عْلَى عَرْشِي، كِيمَا غْلِبْتْ آنَا وقْعَدْتْ مْعَ بَابَا عْلَى عَرْشُو.