4 رَاهُو الِّي خَلْقُو اللَّهْ الكُلْ بَاهِي، ومَا يِلْزِمْ نُرْفْضُوا مِنُّو حَتَّى شَيْ، آمَا نِقِبْلُوهْ بِالشُّكْرْ،
يَاخِي الصُّوتْ قَالُّو مَرَّة أُخْرَى: «الِّي طَهْرُو اللَّهْ، مَا تِحْسْبُوشْ إِنْتِ مَنْزُوسْ».
تْبَطْلُوا مَاكِلْةْ الذْبَايِحْ المَذْبُوحَة لِلصْنَبْ، والدَّمْ ولْحَمْ الحَيَوَانَاتْ المَخْنُوقَة والزْنَى. بَاهِي كَانْ تِبْعْدُوا عَالحَاجَاتْ هَاذِي. «وتَوَّا نْخَلِيوْكُمْ فِي وْدِيعِةْ رَبِّي».
آمَا الِّي أَمْنُوا وهُومَا مُشْ يْهُودْ، آهَاوْكَا بْعَثْنَالْهُمْ ووَصِّينَاهُمْ بَاشْ مَا يَاكْلُوشْ مِالذْبَايَحْ المَذْبُوحَة لِلأَصْنَامْ، الدَّمْ، لْحَمْ الحَيَوَانَاتْ المَخْنُوقَة، ويِبْعْدُوا عَالزْنَى».
وبِمَا إِنِّي مُؤْمِنْ بِالرَّبْ يَسُوعْ آنَا نَعْرِفْ ومِتْأَكِّدْ الِّي مَا فَمَّاشْ حَاجَة مَنْزُوسَة فِي حَدْ ذَاتْهَا، آمَا هِيَّ مَنْزُوسَة عَنْدْ الِّي يَعْتَبِرْهَا مَنْزُوسَة.
مَا تْخَلِّيشْ مَاكِلْتِكْ تْهِدْ الِّي يَعْمْلُو اللَّهْ. صْحِيحْ الِّي كُلْ شَيْ طَاهِرْ، آمَا مُشْ بَاهِي تْخَلِّي خُوكْ يِتْعَثِّرِ بِسْبَبْ مَاكِلْتِكْ،
الِّي يْخَيِّرْ نْهَارْ عْلَى نْهَارْ آخِرْ، يْخَيْرُو بَاشْ يِكْرِمْ الرَّبْ. ولِّي يَاكِلْ كُلْ شَيْ، يَاكِلْ بَاشْ يِكْرِمْ الرَّبْ، عْلَى خَاطْرُو يُشْكُرْ اللَّهْ كِي يَاكِلْ. ولِّي مَا يَاكِلْشْ مِنْ كُلْ شَيْ رَاهُو مَا يَاكِلْشْ بَاشْ يِكْرِمْ الرَّبْ، وهُوَّ زَادَا يُشْكُرْ اللَّهْ.
«كُلْ شَيْ حْلَالْ»، آمَا مُشْ كُلْ شَيْ يَنْفَعْ. «كُلْ شَيْ حْلَالْ»، آمَا مُشْ كُلْ شَيْ يِبْنِي.
كُولُوا مِاللْحَمْ الِّي يِتْبَاعْ فِي السُّوقْ ومَا تُقْعْدُوشْ تِسْأْلُوا عْلَى أَصْلُو مْنِينْ. كُولُوا وضَمِيرْكُمْ مِرْتَاحْ.
عْلَى خَاطِرْ مَكْتُوبْ: «الأَرْضْ ولِّي فِيهَا الكُلْ مِلْكْ لِلرَّبْ».
وإِذَا كْلِيتْ مَاكْلَة وشْكَرْتْ عْلِيهَا اللَّهْ، عْلَاشْ يْلُومُونِي عْلَى حَاجَة آنَا شْكَرْتْ عْلِيهَا اللَّهْ؟
يَمْنْعُوا النَّاسْ عَالعِرْسْ وعْلَى أَنْوَاعْ مَاكْلَة خْلَقْهَا اللَّهْ بَاشْ يَاكْلُوهَا بْشُكْرْ المُؤْمْنِينْ الِّي يَعْرْفُوا الحَقْ.