10 إِذَا كُنَّا نْجَاهْدُوا ونِتْعْبُوا، رَاهُو عْلَى خَاطِرْ عَنْدْنَا رْجَى فِي اللَّهْ الحَيْ الِّي يْنَجِّي النَّاسْ الكُلْ، وبِالأَخَصْ الِّي يَمْنُوا بِيهْ.
جَاوِبْ سِمْعَانْ بُطْرُسْ: «إِنْتِ المَسِيحْ إِبْنْ اللَّهْ الحَيْ».
مَاهُو حَطْ ثِيقْتُو فِي اللَّهْ وقَالْ: "آنَا إِبْنْ اللَّهْ"، خَلِّي اللَّهْ يْنَجِّيهْ تَوَّا كَانُو رَاضِي عْلِيهْ».
مِنْ غُدْوَة شَافْ يُوحَنَّا يَسُوعْ جَايُو، يَاخِي قَالْ: «هَاذَا هُوَّ خَرُوفْ اللَّهْ الِّي يْنَحِّي ذْنُوبْ العَالِمْ.
وقَالُوا لِلْمْرَا: «أَحْنَا تَوَّا نَمْنُوا بِيهْ، مُشْ عْلَى خَاطِرْ كْلَامِكْ، آمَا عْلَى خَاطِرْ أَحْنَا بِيدْنَا سْمَعْنَاهْ، وعْرَفْنَا إِنُّو بِالحَقْ هُوَّ الِّي يْنَجِّي العَالِمْ».
«الحَقْ الحَقْ نْقُلْكُمْ: الِّي يِسْمَعْ كْلَامِي ويْأَمِّنْ بِلِّي بْعَثْنِي عَنْدُو الحَيَاةْ الأَبَدِيَّة، ومَا يِتْعَاقِبْشْ فِي يُومْ الحْسَابْ، عْلَى خَاطِرْ تْعَدَّى مِالمُوتْ لِلْحَيَاةْ.
آمَا بْنِعْمِةْ اللَّهْ وْصِلْتْ لِلِّي آنَا فِيهْ تَوَّا، والنِّعْمَة الِّي عْطَاهَالِي مَا كَانِتْشْ بْلَا فَايْدَة. عْلَى خَاطِرْنِي خْدِمْتْ أَكْثِرْ مِالرُّسُلْ الأُخْرِينْ الكُلْ، وفِي الحْقِيقَة مُشْ آنَا الِّي كُنْتْ نِخْدِمْ آمَا نِعْمِةْ اللَّهْ الِّي مْعَايَا.
وهُوَّ الِّي مَنَّعْنَا مِالمُوتْ هَاذَا، ومَزَّالْ يْمَنَّعْ فِينَا حَتَّى لْتَوَّا، وعَنْدْنَا ثِيقَة إِنُّو بِشْ يْزِيدْ يْمَنَّعْنَا.
وهَاذَا بَاهِي ومَقْبُولْ عَنْدْ اللَّهْ الِّي نَجَّانَا،
الِّي يْحِبْ إِنُّو النَّاسْ الكُلْ يِنْجَاوْ ويْوَلِّيوْ يَعْرْفُوا الحَقْ،
الِّي ضَحَّى بْرُوحُو بَاشْ يِفْدِي النَّاسْ الكُلْ. وهَاذِي الشْهَادَة الِّي قَدِّمْهَا يَسُوعْ فِي الوَقِتْ المُنَاسِبْ.
بَاشْ كَانْ بْطِيتْ، تَعْرِفْ كِيفَاشْ تِتْصَرِّفْ فِي بِيتْ اللَّهْ، الِّي هِيَّ كْنِيسِةْ اللَّهْ الحَيْ، العُرْصَة والسَّاسْ مْتَاعْ الحَقْ.
وَصِّي الغْنِيِّينْ فِي الدِّنْيَا هَاذِي بَاشْ مَا يِتْكَبْرُوشْ ومَا يْعَمْلُوشْ عْلَى فْلُوسْ مَا تْدُومِشْ، آمَا يِتْوَكْلُوا عْلَى اللَّهْ الِّي يَعْطِينَا الخِيرَاتْ بْلَاشْ حْسَابْ بَاشْ نِتْمَتْعُوا بِيهُمْ،
وحْسِبْ العَارْ الِّي يْعَانِي فِيهْ عْلَى خَاطِرْ المَسِيحْ ثَرْوَة أَعْظِمْ مِنْ كْنُوزْ مَصْرْ، عْلَى خَاطْرُو كَانْ حَاطِطْ عِينِيهْ عَالجَايْزَة الِّي بِشْ يَاخُذْهَا فِي المُسْتَقْبِلْ.
مَالَا خَلِّينَا نُخْرْجُولُو لْبَرَّا مِالمُخَيِّمْ، ونِتْحَمْلُوا العَارْ مْعَاهْ.
وعْلَى طْرِيقُو هُوَّ إِنْتُومَا تَمْنُوا بِاللَّهْ، الِّي قَيْمُو مِالمُوتْ وعْطَاهْ المَجْدْ، بَاشْ إِيمَانْكُمْ ورْجَاكُمْ يْكُونُوا فِي اللَّهْ.
عْلَى خَاطِرْ هُوَّ الضْحِيَّة الِّي تْكَفِّرْ عْلَى ذْنُوبْنَا، ومُشْ كَانْ ذْنُوبْنَا أَحْنَا أَكَهَوْ، آمَا ذْنُوبْ النَّاسْ الكُلْ.
وأَحْنَا بِيدْنَا رِينَا ونِشْهْدُوا إِنُّو الآبْ بْعَثْ إِبْنُو بَاشْ يْنَجِّي العَالِمْ.