1 بِالحَقْ: الِّي يْحِبْ يْوَلِّي مَسْؤُولْ فِي الكْنِيسَة، رَاهُو حَبْ حَاجَة بَاهْيَة.
نْقُولِلْكُمْ: هَكَّا تْكُونْ الفَرْحَة بِينْ مْلَايِكْةْ اللَّهْ بْمُذْنِبْ وَاحِدْ يْتُوبْ».
«ومَكْتُوبْ فِي كْتَابْ المَزَامِيرْ: "خَلِّي دَارُو تْوَلِّي خِرْبَة، ومَا يُسْكُنْهَا حَدْ". «وزَادَا: "خَلِّي خِدْمْتُو يَاخِذْهَا غِيرُو".
مَالَا رُدُّوا بَالْكُمْ عْلَى رْوَاحْكُمْ وعْلَى شَعْبْ اللَّهْ الكُلْ الِّي حَطْكُمْ الرُّوحْ القُدُسْ مَسْؤُولِينْ عْلِيهْ، بَاشْ تِتْلْهَاوْ بِكْنِيسِةْ اللَّهْ الِّي شْرَاهَا بْدَمُّو.
وآنَا نْقُولْ فِي هَاذَا لِيكُمْ إِنْتُومَا الِّي مَاكُمْشْ يْهُودْ: بِمَا إِنِّي رَسُولْ لِلِّي مَاهُمْشْ يْهُودْ، وآنَا نَعْطِي قِيمَة كْبِيرَة لْخِدْمْتِي هَاذِي،
وهَكَّا يْرُدْ المُؤْمْنِينْ قَادْرِينْ يْقُومُوا بِالخِدْمَة بَاشْ يِبْنِيوْ بْدَنْ المَسِيحْ،
مِنْ بُولِسْ وتِيمُوثَاوُسْ، خُدَّامْ يَسُوعْ المَسِيحْ، لِخْوَاتْنَا القِدِّيسِينْ المُؤْمْنِينْ بْيَسُوعْ المَسِيحْ الِّي فِي مْدِينِةْ فِيلِپِّي، ولِلْمَسْؤُولِينْ عَالكْنِيسَة والخُدَّامْ المُدَبْرِينْ.
ونْأَكْدُوا عْلِيكُمْ يَا اخْوِتْنَا، بَاشْ تْنَبْهُوا عَالبُخْلِيِّينْ وتْشَجْعُوا الخَايْفِينْ وتْعَاوْنُوا الضْعَافْ وتُصْبْرُوا عَالنَّاسْ الكُلْ.
الكْلَامْ هَاذَا صَادِقْ ويِسْتْحَقْ القْبُولْ الكَامِلْ: هُوَّ إِنُّو يَسُوعْ المَسِيحْ جَاء لِلْعَالِمْ بَاشْ يْنَجِّي المُذْنْبِينْ، الِّي آنَا أَوِّلْهُمْ.
والكْلَامْ هَاذَا صَادِقْ ويِسْتْحَقْ القْبُولْ الكَامِلْ.
الكْلَامْ هَاذَا صَادِقْ: إِذَا كَانْ مُتْنَا مْعَاهْ، بِشْ نَحْيَاوْ مْعَاهْ.
عْلَى خَاطِرْ المَسْؤُولْ عَالكْنِيسَة، بِإِعْتِبَارُو وَكِيلْ لِلَّهْ، لَازِمْ مَا يْكُونِشْ عْلِيهْ حَتَّى لُومْ، لَاهُو مِتْكَبِّرْ، لَاهُو مُغْشَاشْ، لَاهُو سُوكَارْجِي، لَاهُو يْحِبْ العَرْكْ، ولَاهُو طَمَّاعْ فِي فْلُوسْ الحْرَامْ،
الكْلَامْ هَاذَا حَقْ، ونْحِبِّكْ تْأَكِّدْ عْلِيهْ، بَاشْ المُؤْمْنِينْ يِجْتَهْدُوا فِي الأَعْمَالْ الصَّالْحَة. وهَاذَا بَاهِي وفِيهْ فَايْدَة لِلنَّاسْ الكُلْ.
رُدُّوا بَالْكُمْ لَا وَاحِدْ مِنْكُمْ يِحْرِمْ رُوحُو مِنْ نِعْمِةْ اللَّهْ، بَاشْ مَا يِنْبِتْشْ عِرْقْ حِقْدْ فِي وِسْطْكُمْ، يِتْسَبِّبْ فِي مَشَاكِلْ، ويْنَجِّسْ بَرْشَة نَاسْ.
كُنْتُوا كِيفْ العْلَالِشْ الضَّايْعِينْ، آمَا تَوَّا رْجَعْتُوا لِلِّي يَرْعَى نْفُوسْكُمْ ويَحْفَظْهَا.
مَا يِلْزِمْشْ يْكُونْ فِيكُمْ وَاحِدْ يِتْعَذَّبْ بِسْبَبْ قَتْلْ، وَلَّا سِرْقَة، وَلَّا جَرَايِمْ أُخْرَى، وَلَّا عْلَى خَاطْرُو يِدَّخِّلْ فِي أُمُورْ غِيرُو.
تِلْهَاوْ بِغْنَمْ اللَّهْ الِّي مْعَاكُمْ، ورُدُّوا بَالْكُمْ عْلِيهُمْ، آمَا بِرْضَاكُمْ مُشْ بِالسِّيفْ عْلِيكُمْ، كِيمَا يْحِبْ اللَّهْ، ومُشْ طْمَعْ فِي الفْلُوسْ، آمَا مْحَبَّة فِي خِدْمِةْ اللَّهْ.