4 الِّي يْحِبْ إِنُّو النَّاسْ الكُلْ يِنْجَاوْ ويْوَلِّيوْ يَعْرْفُوا الحَقْ،
مَالَا إِمْشِيوْ لِلشْعُوبْ الكُلْ وخَلِّيوْ النَّاسْ يْوَلِّيوْ تْلَامْذَة لِيَّا، وعَمْدُوهُمْ بْإِسْمْ الآبْ والإِبْنْ والرُّوحْ القُدُسْ،
وقَالِلْهُمْ: «إِمْشِيوْ لِلْعَالِمْ أَجْمَعْ، ووَصّْلُوا البْشَارَة لِلنَّاسْ الكُلْ:
وتْعَلِّمْ شَعْبُو إِنُّو النْجَاةْ تْكُونْ بْمَغْفِرْةْ ذْنُوبْهُمْ.
يَاخِي قَالُّو سِيدُو: "أُخْرُجْ لِلْكَيَّاسَاتْ والثْنَايَا، وشِدْ صْحِيحْ فِي النَّاسْ بَاشْ يُدْخْلُوا، حَتَّى لِينْ تِتْعَبَّى دَارِي.
وبْشَارِةْ التُّوبَة وغُفْرَانْ الذْنُوبْ بْإِسْمُو لَازِمْ تُوصِلْ لِلشُّعُوبْ الكُلْ، وبِشْ تَبْدَى مِنْ أُورْشَلِيمْ.
قَالُّو يَسُوعْ: «آنَا هُوَّ الطْرِيقْ والحَقْ والحَيَاةْ، حَتَّى حَدْ مَا يْجِي لِلْآبْ إِلَّا عْلَى طْرِيقِي.
قَدِّسْهُمْ فِي الحَقْ، كْلَامِكْ هُوَّ الحَقْ.
الِّي يَعْطِيهُمْلِي الآبْ الكُلْهُمْ يْجِيوْنِي، ولِّي يْجِينِي عُمْرِي مَا نْطَرْدُو.
فَمَّاشْ مَا خْوَاتِي اليْهُودْ يْغِيرُوا وانَّجِي حَتَّى شْوَيَّة مِنْهُمْ.
إِذَا كُنَّا نْجَاهْدُوا ونِتْعْبُوا، رَاهُو عْلَى خَاطِرْ عَنْدْنَا رْجَى فِي اللَّهْ الحَيْ الِّي يْنَجِّي النَّاسْ الكُلْ، وبِالأَخَصْ الِّي يَمْنُوا بِيهْ.
ويْصَحِّحْ بِالسْيَاسَة الِّي يْعَارْضُوهْ، بَالِكْشِي اللَّهْ يِهْدِيهُمْ ويْتُوبُوا ويَعْرْفُوا الحَقْ،
ولِّي قَاعْدِينْ دِيمَا يِتْعَلْمُوا آمَا عْمُرْهُمْ مَا يْنَجْمُوا يَعْرْفُوا الحَقْ.
مِنْ بُولِسْ عَبْدْ اللَّهْ ورَسُولْ يَسُوعْ المَسِيحْ الِّي بْعَثْنِي بَاشْ نِهْدِي الِّي اخْتَارْهُمْ اللَّهْ لِلْإِيمَانْ، ولْمَعْرِفْةْ الحَقْ الِّي يْوَافِقْ التَّقْوَى،
عْلَى خَاطِرْ نِعْمِةْ اللَّهْ، الِّي فِيهَا نَجَاةْ لِلنَّاسْ الكُلْ، ظُهْرِتْ
إِذَا كَانْ، بَعْدْمَا عْرَفْنَا الحَقْ، نُذْنْبُوا بِالعَانِي وأَحْنَا قَاصْدِينْ، رَاهِي مَا عَادِشْ فَمَّة ذْبِيحَة تْكَفِّرْ عَالذْنُوبْ،
آمَا إِذَا كَانْ قْلُوبْكُمْ فِيهَا الغِيرَة الِّي تُقْتِلْ والأَنَانِيَّة، مَالَا مَا تِتْفُوخْرُوشْ بْحِكْمِتْكُمْ ومَا تُنْكْرُوشْ الحَقْ.
الرَّبْ مَا يِبْطَاشْ فِي تَحْقِيقْ وَعْدُو، كِيفْ مَا بَرْشَة نَاسْ يْظُنُّوا، آمَا هُوَّ يُصْبُرْ عْلِيكُمْ عْلَى خَاطِرْ يْحِبْ النَّاسْ الكُلْ يْتُوبُوا ومَا يْحِبِّشْ حَتَّى حَدْ يِفْنَى.
آنَا الشِّيخْ، نِكْتِبْ لْكِيرِيَّة الِّي اخْتَارْهَا اللَّهْ ولْأَوْلَادْهَا الِّي نْحِبْهُمْ بِالحَقْ ومُشْ آنَا وَحْدِي نْحِبْهُمْ آمَا كُلْ وَاحِدْ عْرَفْ الحَقْ،
مْبَعِّدْ شُفْتْ مَلَاكْ آخِرْ طَايِرْ فِي قَلْبْ السْمَاء، عَنْدُو بْشَارَة ادُّومْ لِلْأَبَدْ، يْبَشَّرْ بِيهَا فِي سُكَّانْ الأَرْضْ، مِنْ كُلْ أُمَّة وعَرْشْ ولُوغَة وشَعْبْ.