7 يْحِبُّوا يْوَلِّيوْ يْعَلْمُوا الشَّرِيعَة وهُومَا مُشْ فَاهْمِينْ الكْلَامْ الِّي قَاعْدِينْ يْقُولُوا فِيهْ ولَا الحَاجَاتْ الِّي شَادِّينْ فِيهَا صْحِيحْ.
إِبْعْدُوا عْلِيهُمْ! هُومَا عِمْيَانْ يْقُودُوا فِي عِمْيَانْ. وإِذَا كَانْ أَعْمَى يْقُودْ أَعْمَى، الإِثْنِينْ يْطِيحُوا فِي حُفْرَة».
يَاخِي جَاوْبُوهْ: «مَا نَعْرْفُوشْ». قَالِلْهُمْ يَسُوعْ: «حَتَّى آنَا مَا نْقُلْكُمْشْ بَانَا سُلْطَة نَعْمِلْ فِي الحَاجَاتْ هَاذِي».
وبَعْدْ ثْلَاثَة أَيَّامْ لْقَاوَهْ فِي الهَيْكِلْ قَاعِدْ وِسْطْ المُعَلْمِينْ يِسْمَعْ ويِسْإِلْ فِيهُمْ.
وجَاوْ جْمَاعَة مِاليَهُودِيَّة لْأَنْطَاكْيَة، وبْدَاوْا يْعَلْمُوا فِي الإِخْوَة ويْقُولُولْهُمْ: «كَانْ مَا تِطَّهْرُوشْ كِيفْ مَا تْقُولْ شَرِيعِةْ مُوسَى، مَاكُمْشْ بِشْ تِنْجَاوْ».
حَاسْبِينْ رْوَاحْهُمْ حُكَمَاءْ، يَاخِي وَلَّاوْ فِي الحْقِيقَة جُهَّالْ.
نْحِبْ نِسْإِلْكُمْ عْلَى حَاجَة وَحْدَة: يَاخِي خْذِيتُوا الرُّوحْ القُدُسْ كِي طَبَّقْتُوا فْرَايِضْ الشَّرِيعَة، وَلَّا عْلَى خَاطِرْكُمْ سْمَعْتُوا البْشَارَة وأَمَّنْتُوا بِيهَا؟
زَعْمَة اللَّهْ الِّي يَعْطِيكُمْ الرُّوحْ القُدُسْ، ويَعْمِلْ بِينَاتْكُمْ مُعْجْزَاتْ، يَعْمِلْهَا عْلَى خَاطِرْكُمْ تَعْمْلُوا فْرَايِضْ الشَّرِيعَة، وَلَّا عْلَى خَاطِرْكُمْ تَمْنُوا بِالبْشَارَة؟
قُولُولِي يَلِّي تْحِبُّوا تِرْجْعُوا تَحْتْ سُلْطِةْ الشَّرِيعَة: يَاخِي مَا سْمَعْتُوشْ آشْ جَاء فِي الشَّرِيعَة؟
رَاهُو رَاجِلْ عْمَاهْ التَّكَبُّرْ ومُشْ فَاهِمْ حَتَّى شَيْ، يْمُوتْ عَالنِّقَاشَاتْ الفَارْغَة والعْنَادْ الِّي يْجِي مِنْهُمْ الحُسْدْ والمَشَاكِلْ والسَّبَّانْ وسُوءْ الظَّنْ
ولِّي قَاعْدِينْ دِيمَا يِتْعَلْمُوا آمَا عْمُرْهُمْ مَا يْنَجْمُوا يَعْرْفُوا الحَقْ.
يَا خْوَاتِي، مَا يِلْزِمْشْ بَرْشَة مِنْكُمْ يْكُونُوا مُعَلْمِينْ. كِيمَا تَعْرْفُوا، أَحْنَا المُعَلْمِينْ بِشْ نِتْحَاسْبُوا حْسَابْ أَقْوَى مِنْ غِيرْنَا.
آمَا النَّاسْ هَاذُومَا يِشْتْمُوا فِي أُمُورْ مَا يِفْهْمُوهَاشْ. هُومَا كِيمَا الحَيَوَانَاتْ الِّي بْلَاشْ عْقَلْ، تْحَرِّكْهُمْ الغَرِيزَة، ولِّي تْخَلْقُوا بَاشْ يِصْطَادُوهُمْ ويُقْتْلُوهُمْ. هَاذَاكَا عْلَاشْ بِشْ يِفْنَاوْ كِيفْهُمْ.