15 الكْلَامْ هَاذَا صَادِقْ ويِسْتْحَقْ القْبُولْ الكَامِلْ: هُوَّ إِنُّو يَسُوعْ المَسِيحْ جَاء لِلْعَالِمْ بَاشْ يْنَجِّي المُذْنْبِينْ، الِّي آنَا أَوِّلْهُمْ.
وبِشْ تْجِيبْ وْلَيِّدْ، وإِنْتِ تْسَمِّيهْ يَسُوعْ، عْلَى خَاطْرُو بِشْ يْنَجِّي شَعْبُو مِنْ ذْنُوبْهُمْ».
«رُدُّوا بَالْكُمْ تَحْقْرُوا وَاحِدْ مِالصْغَارْ هَاذُومَا. نْقُولِلْكُمْ: مْلَايْكِتْهُمْ فِي السْمَاء دِيمَا يْشُوفُوا فِي وِجْهْ بَابَا الِّي فِي السْمَاء.
عْلَى خَاطِرْ إِبْنْ الإِنْسَانْ جَاء بَاشْ يْنَجِّي الِّي مَاشِينْ لِلْهْلَاكْ.
كِيفْ مَا إِبْنْ الإِنْسَانْ جَاء مُشْ بَاشْ يِخْدْمُوهْ النَّاسْ، آمَا بَاشْ يِخْدِمْهُمْ ويِفْدِي بِحْيَاتُو بَرْشَة مِنْهُمْ».
بَرَّاوْ اتْعَلْمُوا آشْ مَعْنَاهَا الآيَة هَاذِي: "نْحِبْ رَحْمَة مُشْ ذْبِيحَة". وآنَا مَا جِيتِشْ نِدْعِي فِي الصَّالْحِينْ لِلتُّوبَة آمَا جِيتْ لِلْمُذْنْبِينْ».
سْمَعْهُمْ يَسُوعْ وجَاوِبْهُمْ: «المُرْضَى هُومَا الِّي يَحْتَاجُوا لِلطْبِيبْ مُشْ الصْحَاحْ. آنَا جِيتْ لِلْمُذْنْبِينْ، مُشْ لِلصَّالْحِينْ».
يَاخِي بْدَاوْ الفِرِّيسِيِّينْ وعُلَمَاءْ الشَّرِيعَة يِتْشَكَّاوْ ويْقُولُوا: «الرَّاجِلْ هَاذَا يِفْرَحْ بِالمُذْنْبِينْ ويَاكِلْ مْعَاهُمْ».
رَاهُو إِبْنْ الإِنْسَانْ جَاء بَاشْ يْلَوِّجْ عَلِّي مَاشِينْ لِلْهْلَاكْ ويْنَجِّيهُمْ».
آنَا مَا جِيتِشْ لِلصَّالْحِينْ، آمَا جِيتْ نِدْعِي فِي الْمُذْنْبِينْ بَاشْ يْتُوبُوا».
آمَا النَّاسْ الِّي قِبْلُوهْ الكُلْ، مَعْنِتْهَا الِّي أَمْنُوا بْإِسْمُو، عْطَاهُمْ الحَقْ بَاشْ يْوَلِّيوْ وْلَادْ اللَّهْ.
مِنْ غُدْوَة شَافْ يُوحَنَّا يَسُوعْ جَايُو، يَاخِي قَالْ: «هَاذَا هُوَّ خَرُوفْ اللَّهْ الِّي يْنَحِّي ذْنُوبْ العَالِمْ.
ولِّي يِسْمَعْ كْلَامِي ومَا يْطَبْقُوشْ، مَا نُحْكُمْشْ عْلِيهْ، عْلَى خَاطِرْ جِيتْ بِشْ نْجِّي العَالِمْ، مُشْ بَاشْ نُحْكُمْ عْلِيهْ.
الِّي يَمِّنْ بِالإِبْنْ، عَنْدُو الحَيَاةْ الأَبَدِيَّة. ولِّي مَا يَأَمَّنْشْ بِالإِبْنْ، مَا يْشُوفِشْ الحَيَاةْ، آمَا يُقْعِدْ تَحْتْ غَضَبْ اللَّهْ».
وسَمْعُوا الرُّسُلْ والإِخْوَة الِّي فِي اليَهُودِيَّة، الِّي الشُّعُوبْ الأُخْرِينْ زَادَا قِبْلُوا كِلْمِةْ اللَّهْ.
وَقْتِلِّي الحَاضْرِينْ سَمْعُوا الكْلَامْ هَاذَا، سِكْتُوا وحَمْدُوا اللَّهْ وقَالُوا: «مَالَا اللَّهْ نْعِمْ زَادَا عَلِّي مَاهُمْشْ يْهُودْ بَاشْ يْتُوبُوا ويِنْجَاوْ».
واللَّهْ قَيِّمْ خَادْمُو وبْعَثْهُولْكُمْ لِيكُمْ إِنْتُومَا الأُولَانِينْ، بَاشْ يْبَارِكُّمْ ويْخَلِّي كُلْ وَاحِدْ فِيكُمْ يِرْجَعْ عَالشَّرْ الِّي يَعْمِلْ فِيهْ».
فَمَّاشْ مَا خْوَاتِي اليْهُودْ يْغِيرُوا وانَّجِي حَتَّى شْوَيَّة مِنْهُمْ.
وفِي الوَاقَعْ، وَقْتِلِّي كُنَّا مَا عَنْدْنَاشْ القُدْرَة بَاشْ إِنَّجِّيوْ رْوَاحْنَا، مَاتْ المَسِيحْ عْلَى خَاطِرْ المُذْنْبِينْ فِي الوَقْتْ الِّي إِخْتَارُو اللَّهْ.
وآنَا أَقَلْ قِيمَة مِنْ بْقِيِّةْ الرُّسُلْ، ومَا نِسْتَاهِلْشْ نِتْسَمَّى رَسُولْ عْلَى خَاطِرْنِي اضْطَهَدْتْ كْنِيسِةْ اللَّهْ.
رَغْمِلِّي آنَا أَقَلْ وأَصْغِرْ وَاحِدْ فِي القِدِّيسِينْ، عْطَانِي اللَّهْ نِعْمَة بَاشْ نْبَشِّرْ الِّي مَاهُمْشْ يْهُودْ بْبَرَكَاتْ المَسِيحْ الغْنِيَّة الِّي مَا عَنْدْهَاشْ حْدُودْ،
آنَا الِّي قْبَلْ كْفَرْتْ بِيهْ وجِيتْ ضِدُّو وسَبِّيتُو، آمَا اللَّهْ رْحَمْنِي عْلَى خَاطِرْ مَا كَانِشْ عَنْدِي إِيمَانْ ومَا كُنْتِشْ وَاعِي بِلِّي نَعْمِلْ فِيهْ،
وإِنْتِ شَادِدْ فِي الإِيمَانْ والضَّمِيرْ الصَّالَحْ. رَاهُو فَمَّة نَاسْ رَفْضُوا الضَّمِيرْ الصَّالَحْ، يَاخِي خِسْرُوا إِيمَانْهُمْ.
بِالحَقْ: الِّي يْحِبْ يْوَلِّي مَسْؤُولْ فِي الكْنِيسَة، رَاهُو حَبْ حَاجَة بَاهْيَة.
والكْلَامْ هَاذَا صَادِقْ ويِسْتْحَقْ القْبُولْ الكَامِلْ.
ونْوَصِّيكْ قُدَّامْ اللَّهْ الِّي يِحْيِي كُلْ شَيْ وقُدَّامْ يَسُوعْ المَسِيحْ الِّي شْهِدْ شْهَادَة بَاهْيَة قُدَّامْ بِيلَاطُسْ البُنْطِي،
الكْلَامْ هَاذَا صَادِقْ: إِذَا كَانْ مُتْنَا مْعَاهْ، بِشْ نَحْيَاوْ مْعَاهْ.
الكْلَامْ هَاذَا حَقْ، ونْحِبِّكْ تْأَكِّدْ عْلِيهْ، بَاشْ المُؤْمْنِينْ يِجْتَهْدُوا فِي الأَعْمَالْ الصَّالْحَة. وهَاذَا بَاهِي وفِيهْ فَايْدَة لِلنَّاسْ الكُلْ.
هَاذَاكَا عْلَاشْ هُوَّ قَادِرْ يْنَجِّي بِالكَامِلْ الِّي يِتْقَرْبُوا بِيهْ لِلَّهْ، عْلَى خَاطْرُو دِيمَا حَيْ بَاشْ يِشْفَعْ فِيهُمْ.
وإِنْتُومَا تَعْرْفُوا الِّي المَسِيحْ جَاء بَاشْ يْنَحِّي الذْنُوبْ، هُوَّ الِّي مَا فِيهْ حَتَّى ذَنْبْ.
ولِّي يْعِيشْ فِي الذْنُوبْ هُوَّ تَابَعْ لْإِبْلِيسْ عْلَى خَاطِرْ إِبْلِيسْ كَانْ يَعْمِلْ فِي الذْنُوبْ مِالأُوِّلْ، وإِبْنْ اللَّهْ جَاء بِالذِّمَة بَاشْ يْهِدْ أَعْمَالْ إِبْلِيسْ.
وهَاذِي هِيَّ شْهَادِةْ اللَّهْ، إِنُّو عْطَانَا الحَيَاةْ الأَبَدِيَّة والحَيَاةْ هَاذِي عْطَاهَالْنَا فِي إِبْنُو.
وقَالْ الِّي قَاعِدْ عَالعَرْشْ: «هَانِي بِشْ نَصْنَعْ كُلْ شَيْ جْدِيدْ». وزَادْ قَالِّي: «إِكْتِبْ، عْلَى خَاطِرْ الِّي نْقُولُو هُوَّ الصِّدْقْ والحَقْ».
وقَالِّي المَلَاكْ: «الكْلَامْ هَاذَا صْحِيحْ وحَقْ. الرَّبْ الإِلَاهْ الِّي يُوحِي لِلْأَنْبِيَاءْ، بْعَثْ مَلَاكُو بَاشْ يْوَرِّي لْعَبِيدُو شْنُوَّة الِّي لَازِمْ يْصِيرْ عْلَى قْرِيبْ».
وكَانُوا يْغَنِّيوْ فِي تَرْنِيمَة جْدِيدَة ويْقُولُوا: «إِنْتِ تِسْتَاهِلْ بَاشْ تَاخِذْ الكْتَابْ، وتْنَحِّي الخْتُومْ! عْلَى خَاطْرِكْ تِذْبَحْتْ، وبْدَمِّكْ شْرِيتْ ورَجَّعْتْ لِلَّهْ نَاسْ، مِنْ كُلْ عَرْشْ ولُوغَة وشَعْبْ وأُمَّة،