14 وزَادْ فَاضْ عْلِيَّا بْنِعْمْتُو وبِالإِيمَانْ والمْحَبَّة الِّي فِي يَسُوعْ المَسِيحْ.
«وجَاوْ الِّي بْدَاوْ يِخْدْمُوا مْعَ الخَمْسَة مْتَاعْ العْشِيَّة، وخْذَا كُلْ وَاحِدْ فِيهُمْ بْيَاسَة فُضَّة.
بِالعَكْسْ أَحْنَا نَمْنُوا الِّي نِعْمِةْ الرَّبْ يَسُوعْ هِيَّ الِّي تْنَجِّينَا كِيمَا يِنْجَاوْ هُومَا زَادَا».
وإِلَاهْ السَّلَامْ بِشْ يَسْحَقْ الشِّيطَانْ تَحْتْ سَاقِيكُمْ عْلَى قْرِيبْ. نِعْمِةْ رَبْنَا يَسُوعْ تْكُونْ مْعَاكُمْ.
آمَا بْنِعْمِةْ اللَّهْ وْصِلْتْ لِلِّي آنَا فِيهْ تَوَّا، والنِّعْمَة الِّي عْطَاهَالِي مَا كَانِتْشْ بْلَا فَايْدَة. عْلَى خَاطِرْنِي خْدِمْتْ أَكْثِرْ مِالرُّسُلْ الأُخْرِينْ الكُلْ، وفِي الحْقِيقَة مُشْ آنَا الِّي كُنْتْ نِخْدِمْ آمَا نِعْمِةْ اللَّهْ الِّي مْعَايَا.
وعْلَى قَدْ النِّعْمَة الِّي عْطَاهَالِي اللَّهْ، حَطِّيتْ السَّاسْ كِيمَا يَعْمِلْ البَنَّايْ الِّي عَنْدُو خِبْرَة، ووَاحِدْ آخِرْ يِبْنِي فُوقُو. مَالَا لَازِمْ كُلْ وَاحِدْ يْرُدْ بَالُو كِيفَاشْ يِبْنِي.
ونِعْمِةْ رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ، ومْحَبِّةْ اللَّهْ، والعِشْرِة مْعَ الرُّوحْ القُدُسْ يْكُونُوا مْعَاكُمْ الكُلْ! آمِينْ.
وهَاذَا الكُلْ عْلَى خَاطِرْكُمْ. هَاذَا صَارْ بَاشْ نِعْمَةْ اللَّهْ تُوصِلْ لْنَاسْ أَكْثِرْ، وعْلَى قَدْ مَا يْكُونْ فَمَّة شُكْرْ أَكْثِرْ، عْلَى قَدْ مَا يِتْمَجِّدْ اللَّهْ أَكْثِرْ.
وإِنْتُومَا تَعْرْفُوا نِعْمِةْ رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ: كِيفَاشْ هُوَّ الغْنِيْ وَلَّى فْقِيرْ عْلَى خَاطِرْكُمْ، بَاشْ إِنْتُومَا تِسْتَغْنَاوْ بْفَقْرُو.
وإِنْتُومَا سْمَعْتُوا كِيفَاشْ كُنْتْ نِتْصَرِّفْ قْبَلْ،كِي كُنْتْ فِي الدِّينْ اليْهُودِي، وكِيفَاشْ كُنْتْ نَضْطَهِدْ فِي كْنِيسِةْ اللَّهْ بْقُوَّة، ونْحِبْ نْدَمَّرْهَا،
عْلَى خَاطِرْنَا نِتْذَكْرُوا قُدَّامْ إِلَاهْنَا وبُونَا كِيفَاشْ أَعْمَالْكُمْ تْظَهِّرْ إِيمَانْكُمْ، وجِهَادْكُمْ يْظَهِّرْ مْحَبِّتْكُمْ، وصَبْرْكُمْ يْظَهِّرْ رْجَاكُمْ فِي رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ.
آمَا أَحْنَا بِإِعْتِبَارْنَا وْلَادْ النْهَارْ خَلِّينَا نْكُونُوا صَاحِينْ، لَابْسِينْ الإِيمَانْ والمْحَبَّة كِيمَا الدِّرْعْ الِّي يَحْمِي الصْدِرْ، والرْجَى الِّي عَنَّا فِي النْجَاةْ كِيمَا الخَوْذَة الِّي تَحْمِي الرَّاسْ.
آمَا رَاهِي تِنْجَى بْجِيبَانْ الصْغَارْ كَانْ تِثْبِتْ فِي الإِيمَانْ والمْحَبَّة والقَدَاسَة مْعَ الرْزَانَة.
مَا تْخَلِّيشْ حَتَّى حَدْ يَحْقْرِكْ عْلَى خَاطْرِكْ صْغِيرْ فِي العْمُرْ، آمَا كُونْ قُدْوَةْ لِلْمُؤْمْنِينْ فِي الكْلَامْ والتَّصَرُّفْ والمْحَبَّة والإِيمَانْ والطْهَارَة.
آمَا إِنْتِ يَا رَاجِلْ اللَّهْ، إِبْعِدْ عْلَى هَاذَا الكُلْ. وتَبَّعْ الصَّلَاحْ والتَّقْوَى والإِيمَانْ والمْحَبَّة والصَّبْرْ والسْيَاسَة.
مَالَا أَعْمِلْ بِالكْلَامْ الصْحِيحْ الِّي سْمَعْتُو مِنِّي، وخَلِّيهْ يْكُونْلِكْ مِثَالْ اتَّبْعُو، وإِثْبِتْ فِي الإِيمَانْ والمْحَبَّة الِّي فِي يَسُوعْ المَسِيحْ .
أُهْرُبْ مِالشْهَاوِي الخَايْبَة مْتَاعْ الشَّبَابْ، وتَبَّعْ الصَّلَاحْ والإِيمَانْ والمْحَبَّة والسَّلَامْ مْعَ الِّي يُطِلْبُوا فِي الرَّبْ بْقَلْبْ طَاهِرْ.
عَلِّمْ الرْجَالْ الكْبَارْ فِي العْمُرْ يْكُونُوا صَاحِينْ ومُحْتَرْمِينْ ورْزَانْ، وصْحَاحْ فِي الإِيمَانْ والمْحَبَّة والصَّبْرْ.
مُبَارَكْ اللَّهْ بُو رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ، الِّي بْرَحْمْتُو العْظِيمَة وبِقْيَامِةْ يَسُوعْ المَسِيحْ مِالمُوتْ تُولِدْنَا مِنْ جْدِيدْ لِرْجَى حَيْ،
والمْحَبَّة الحْقِيقِيَّة هِيَّ إِنُّو مُشْ أَحْنَا الِّي حَبِّينَا اللَّهْ، آمَا هُوَّ الِّي حَبْنَا وبْعَثْ إِبْنُو بَاشْ يْكُونْ الضْحِيَّة الِّي تْكَفِّرْ عْلَى ذْنُوبْنَا.
نِعْمِةْ رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ مْعَاكُمْ.