9 وقَدْ مَا نُشْكْرُوا اللَّهْ عْلَى خَاطِرْكُمْ وعْلَى خَاطِرْ الفَرْحَة الِّي نْحِسُّوا بِيهَا قُدَّامْ إِلَاهْنَا بِسْبَبْكُمْ، وشْوَيَّة.
الحَمْدْ لِلَّهْ الِّي دِيمَا يْقُودْنَا فِي مَحْفِلْ نَصْرُو بْصِيفِتْنَا مُؤْمْنِينْ بِالمَسِيحْ، ولِّي عْلَى طْرِيقْنَا يْخَلِّي مَعْرِفْةْ المَسِيحْ تُوصِلْ لِلنَّاسْ كِي الرِّيحَة البْنِينَة الِّي تْفُوحْ فِي كُلْ بْلَاصَة.
لِلَّهْ الحَمْدْ عْلَى هْدِيْتُو الِّي مَا تِتُوصِفْشْ!
شْكُونْ بَاشْ يْكُونْ رْجَانَا وفَرْحِتْنَا والتَّاجْ الِّي نِتْفَخْرُوا بِيهْ قُدَّامْ رَبْنَا يَسُوعْ نْهَارِةْ الِّي يِرْجَعْ؟ يَاخِي مُشْ إِنْتُومَا؟