9 وهُومَا يَحْكِيوْ كِيفَاشْ قْبِلْتُونَا كِي جِينَاكُمْ، وكِيفَاشْ عْرَفْتُوا اللَّهْ وكِيفَاشْ بْعِدْتُوا عَالصْنَبْ بَاشْ تِعْبْدُوا اللَّهْ الحَيْ الحَقِيقِي،
جَاوِبْ سِمْعَانْ بُطْرُسْ: «إِنْتِ المَسِيحْ إِبْنْ اللَّهْ الحَيْ».
«يَا نَاسْ، عْلَاشْ تَعْمْلُوا هَكَّا؟ رَانَا بَشَرْ ضْعَافْ كِيفْنَا كِيفْكُمْ، جِينَا نْبَشْرُوا فِيكُمْ بَاشْ تْبَطْلُوا الحَاجَاتْ الفَارْغَة هَاذِي، وتِرْجْعُوا لِلَّهْ الحَيْ الِّي خْلَقْ الأَرْضْ والسْمَاء والبْحَرْ وكُلْ الِّي فِيهُمْ.
وفِي نَفْسْ البْلَاصَة الِّي قَالِلْهُمْ فِيهَا اللَّهْ «مَاكُمْشْ شَعْبِي»، غَادِي بِشْ يِتْسَمَّاوْ «وْلَادْ اللَّهْ الحَيْ».
تَعْرْفُوا الِّي وَقْتِلِّي كُنْتُوا مَا تَعْرْفُوشْ اللَّهْ، كُنْتُوا كِي العْمِيْ اتَّبْعُوا فِي الصْنَبْ الِّي مَا تِتْكَلَّمْشْ.
وتَعْرْفُوا، يَا خْوَاتِي، الِّي زْيَارِتْنَا لِيكُمْ مَا كَانِتْشْ بْلَا فَايْدَة،
ودِيمَا نِحْمْدُوا اللَّهْ، عْلَى خَاطِرْ وَقْتِلِّي سْمَعْتُوا البْشَارَة الِّي وَصَّلْنَاهَالْكُمْ، قْبِلْتُوهَا مُشْ عْلَى إِنْهَا كْلَامْ بَشَرْ، آمَا كِيمَا هِيَّ فِي الحْقِيقَة: كْلَامْ اللَّهْ الِّي يِخْدِمْ فِي قْلُوبْكُمْ إِنْتُومَا المُؤْمْنِينْ.
إِذَا كُنَّا نْجَاهْدُوا ونِتْعْبُوا، رَاهُو عْلَى خَاطِرْ عَنْدْنَا رْجَى فِي اللَّهْ الحَيْ الِّي يْنَجِّي النَّاسْ الكُلْ، وبِالأَخَصْ الِّي يَمْنُوا بِيهْ.
آمَا إِنْتُومَا جِيتُوا لِجْبَلْ صِهْيَوْنْ، لِمْدِينِةْ اللَّهْ الحَيْ، أُورْشَلِيمْ الِّي فِي السْمَاء، ولْآلَافْ مِالمْلَايْكَة المَلْمُومِينْ والمُحْتَفْلِينْ،
يَا وْلَادِي رُدُّوا بَالْكُمْ اتَّبْعُوا الصْنَبْ.
الِّي زْنَاوْ مْعَاهَا مُلُوكْ الدِّنْيَا، وسِكْرُوا بِشْرَابْ زْنَاهَا سُكَّانْ الأَرْضْ».