4 مَالَا إِيجَاوِهْ بِٱعْتِبَارُو الحَجْرَة الحَيَّة المَرْفُوضَة عَنْدْ النَّاسْ، آمَا مُخْتَارَة وغَالْيَة عَنْدْ اللَّهْ.
إِنْتُومَا يَا تَاعْبِينْ وحْمَالْكُمْ ثْقِيلَة، إِيجَاوْنِي وآنَا نْرَتَّحْكُمْ.
«هَاذَا هُوَّ عَبْدِي الِّي اخْتَرْتُو، حْبِيبِي الِّي يْفَرَّحْنِي. بِشْ نْفِيضْ بْرُوحِي فِيهْ، بَاشْ يُعْلِنْ العَدْلْ لِلشُّعُوبْ.
قَالِلْهُمْ يَسُوعْ: «يَاخِي عْمُرْكُمْ مَا قْرِيتُوا فِي الكْتُبْ المُقَدْسَة: "الحَجْرَة الِّي رَفْضُوهَا البَنَّايَا، وَلَّاتْ حَجْرِةْ السَّاسْ. هَاذَا آشْ عْمَلْ الرَّبْ، وهَاذِي حَاجَة عْجِيبَة بِالنِّسْبَة لِينَا!"
بَعْدْ شْوَيَّة، النَّاسْ الِّي فِي العَالِمْ هَاذَا مَا عَادِشْ بِشْ يْشُوفُونِي، آمَا إِنْتُومَا تْشُوفُونِي. وعْلَى خَاطِرْنِي آنَا حَيْ، إِنْتُومَا زَادَا بِشْ تَحْيَاوْ.
قَالُّو يَسُوعْ: «آنَا هُوَّ الطْرِيقْ والحَقْ والحَيَاةْ، حَتَّى حَدْ مَا يْجِي لِلْآبْ إِلَّا عْلَى طْرِيقِي.
وكِيمَا الآبْ هُوَّ مَصْدَرْ الحَيَاةْ، عْطَى لِلْإِبْنْ بَاشْ يْكُونْ هُوَّ زَادَا مَصْدَرْ الحَيَاةْ،
آمَا إِنْتُومَا، مَا تْحِبُّوشْ تْجِيوْنِي بَاشْ تَاخْذُوا الحَيَاةْ.
الِّي يَعْطِيهُمْلِي الآبْ الكُلْهُمْ يْجِيوْنِي، ولِّي يْجِينِي عُمْرِي مَا نْطَرْدُو.
وكِيمَا الآبْ الِّي هُوَّ حَيْ بْعَثْنِي وآنَا نَحْيَا بِيهْ، الِّي يَاكِلْنِي زَادَا يَحْيَا بِيَّا.
وإِذَا كَانْ اللَّهْ، وَقْتِلِّي كُنَّا أَعْدَاؤُو، صَالَحْنَا مْعَاهْ بْمُوتْ إِبْنُو، مَالَا أَكِيدْ، وأَحْنَا تَوَّا مِتْصَالْحِينْ مْعَاهْ، بِشْ نِنْجَاوْ بِحْيَاتُو.
رَاهُو مَا يْنَجِّمْ حَتَّى حَدْ يْحُطْ سَاسْ آخِرْ بِخْلَافْ السَّاسْ الِّي حَطُّو اللَّهْ، ولِّي هُوَّ يَسُوعْ المَسِيحْ.
ووَقْتِلِّي يُظْهُرْ المَسِيحْ، الِّي هُوَّ حْيَاتْكُمْ، إِنْتُومَا زَادَا بِشْ تُظْهْرُوا مْعَاهْ فِي مَجْدُو.
آمَا بْدَمْ غَالِي، دَمْ المَسِيحْ، الخَرُوفْ الطَّاهِرْ الِّي مَا فِيهْ حَتَّى عِيبْ.
ولِّي بِشْ تْبَيِّنْ إِذَا إِيمَانْكُمْ صْحِيحْ. وكِيمَا النَّارْ تْنَقِّي الذْهَبْ، المْحَايِنْ تْنَقِّي إِيمَانْكُمْ الِّي هُوَّ أَغْلَى مِالذْهَبْ. وهَكَّا تَاخْذُوا الشُّكْرْ والمَجْدْ والكَرَامَة نْهَارِةْ الِّي يِرْجَعْ يَسُوعْ المَسِيحْ.
هِيَّ عَنْدْهَا قِيمَة كْبِيرَة عَنْدْكُمْ إِنْتُومَا المُؤْمْنِينْ. آمَا عَنْدْ الِّي مَا يَمْنُوشْ: «الحَجْرَة الِّي رَفْضُوهَا البَنَّايَا، وَلَّاتْ حَجْرِةْ السَّاسْ».
مِنْ سِمْعَانْ بُطْرُسْ، خَادِمْ ورَسُولْ يَسُوعْ المَسِيحْ، لِلنَّاسْ الِّي خْذَاوْ كِيفْنَا نَفْسْ الإِيمَانْ الغَالِي، بْصَلَاحْ إِلَاهْنَا ومُنَجِّينَا يَسُوعْ المَسِيحْ.
ولِّي بِيهُمْ عْطَانَا وُعُودْ عْظِيمَة وغَالْيَة. والوُعُودْ هَاذِي بِشْ تْخَلِّيكُمْ تِتْحَرْرُوا مِالفْسَادْ المَوْجُودْ فِي العَالِمْ بِسْبَبْ الشَّهْوَة وتْوَلِّيوْ مْشَارْكِينْ اللَّهْ فِي طَبِيعْتُو الإِلَهِيَّة.