2 وكِيمَا الصْغَارْ الِّي مَزَّالُوا كِي تْوِلْدُوا يِشْتْهَاوْ الحْلِيبْ، إِنْتُومَا زَادَا اشْتْهَاوْ كِلْمِةْ اللَّهْ، الِّي تِكْبْرُوا بِيهَا وتِنْجَاوْ.
وقَالْ: «نْقُلْكُمْ الحَقْ: كَانْ مَا تِتْبَدْلُوشْ وتْوَلِّيوْ كِي الأَوْلَادْ الصْغَارْ، مُشْ بِشْ تُدْخْلُوا لْمَمْلَكْةْ السْمَاوَاتْ.
آمَا يَسُوعْ قَالْ: «خَلِّيوْ الصْغَارْ يْجِيوْنِي ومَا تَمْنْعُوهُمْشْ، عْلَى خَاطِرْ مَمْلَكْةْ السْمَاوَاتْ يُدْخْلُولْهَا النَّاسْ الِّي كِيفْهُمْ».
نْقُولِلْكُمْ الحَقْ:الِّي مَا يِقْبِلْشْ مَمْلَكْةْ اللَّهْ كِيمَا الطْفُلْ الصْغِيرْ، عُمْرُو مَا يُدْخْلِلْهَا!».
نْقُولِلْكُمْ الحَقْ: الِّي مَا يِقْبِلْشْ مَمْلَكْةْ اللَّهْ كِيمَا الطْفُلْ الصْغِيرْ عُمْرُو مَا يُدْخْلِلْهَا».
وكِي تْعَمِّدْنَا، هَاذَا مَعْنَاهْ الِّي أَحْنَا مُتْنَا مْعَاهْ وتِدْفِنَّا مْعَاهْ، بَاشْ، كِيمَا قَامْ المَسِيحْ مِالمُوتْ بْقُدْرِةْ الآبْ، أَحْنَا زَادَا نْعِيشُوا حْيَاةْ جْدِيدَة.
يَا خْوَاتِي، مَا تْكُونُوشْ كِالصْغَارْ فِي طَرِيقِةْ تَفْكِيرْكُمْ، آمَا كُونُوا كِالصْغَارْ فِي فِعْلْ الشَّرْ، وكْبَارْ فِي تَفْكِيرْكُمْ.
الِّي بِيهْ البَنِيْ الكُلْ يْشِدْ فِي بَعْضُو، ويَعْلَى لِينْ يْوَلِّي هَيْكِلْ مُقَدَّسْ فِي الرَّبْ.
آمَا بِالعَكْسْ، نْقُولُوا الحَقْ بِمْحَبَّة، وهَكَّا نِكْبْرُوا فِي كُلْ شَيْ ونْوَلِّيوْ كِيفْ المَسِيحْ، الِّي هُوَّ الرَّاسْ،
يَا خْوَاتْنَا، لَازِمْ نُشْكْرُوا اللَّهْ دِيمَا عْلَى خَاطِرْكُمْ. وهَاذَا حَقْ، عْلَى خَاطِرْ إِيمَانْكُمْ قَاعِدْ يِكْبِرْ بَرْشَة، ومْحَبِّتْكُمْ لِبْعَضْكُمْ قَاعْدَة تْزِيدْ،
عْلَى خَاطِرْكُمْ تُولِدْتُوا مِنْ جْدِيدْ، مُشْ مِنْ زَرْعْ يِفْنَى، آمَا مِنْ زَرْعْ مَا يِفْنَاشْ، مِنْ كِلْمِةْ اللَّهْ الحَيَّة والدَّايْمَة.
بِالعَكْسْ، إِكْبْرُوا فِي النِّعْمَة وفِي مَعْرِفْةْ رَبْنَا ومُنَجِّينَا يَسُوعْ المَسِيحْ. لِيهْ المَجْدْ تَوَّا، ولْأَبَدْ الآبِدِينْ. آمِينْ.