10 قْبَلْ مَا كُنْتُوشْ شَعْبْ، آمَا تَوَّا وَلِّيتُوا شَعْبْ اللَّهْ، وقْبَلْ مَا عْرَفْتُوشْ رَحْمِةْ اللَّهْ، آمَا تَوَّا رْحَمْكُمْ.
ونِسْإِلْ مَرَّة أُخْرَى: زَعْمَة شَعْبْ إِسْرَائِيلْ مَا فْهِمْشْ؟ بِالطْبِيعَة فْهِمْ. فِي الأُوِّلْ مُوسَى قَالْ: «بِشْ نْخَلِّيكُمْ تْغِيرُوا مِنْ شَعْبْ مَاهُوشْ شَعْبِي، وتِتْغَشِشُّوا بِسْبَبْ شَعْبْ جَاهِلْ».
كِيمَا إِنْتُومَا المُشْ يْهُودْ كُنْتُوا قْبَلْ عَاصِينْ اللَّهْ، وتَوَّا تِرْحَمْتُوا بِسْبَبْ عِصْيَانْ اليْهُودْ،
آمَا العُزَّابْ مَا عَنْدِيشْ لِيهُمْ وْصِيَّة مِنْ عَنْدْ الرَّبْ، آمَا نَعْطِي رَايِي عْلَى خَاطِرْ رَحْمِةْ اللَّهْ خَلَّاتْنِي مْحَلْ ثِيقَة.
آنَا الِّي قْبَلْ كْفَرْتْ بِيهْ وجِيتْ ضِدُّو وسَبِّيتُو، آمَا اللَّهْ رْحَمْنِي عْلَى خَاطِرْ مَا كَانِشْ عَنْدِي إِيمَانْ ومَا كُنْتِشْ وَاعِي بِلِّي نَعْمِلْ فِيهْ،
مَالَا خَلِّينَا نُقْرْبُوا بْثِيقَة لْعَرْشْ إِلَاهْ النِّعْمَة، بَاشْ نَاخْذُوا رَحْمَة ونَلْقَاوْ نِعْمَة تْعَاوِنَّا فِي وَقْتْ الحَاجَة.