5 إِنْتُومَا الِّي، بِالإِيمَانْ، مَحْفُوظِينْ بْقُدْرِةْ اللَّهْ، حَتَّى تْجِي النْجَاةْ الِّي بِشْ تُظْهُرْ فِي آخِرْ الزْمَانْ.
الِّي مَا يِقْبِلْنِيشْ ومَا يِقْبِلْشْ كْلَامِي، عَنْدُو شْكُونْ يُحْكُمْ عْلِيهْ: الكْلَامْ الِّي قُلْتُو هُوَّ الِّي يُحْكُمْ عْلِيهْ نْهَارْ الحْسَابْ،
مَا نُطْلُبْشْ بَاشْ تْخَرِّجْهُمْ مِالعَالَمْ، آمَا نُطْلُبْ مِنِّكْ بَاشْ تَحْفِظْهُمْ مِالشِّيطَانْ.
آمَا الِّي يُشْرُبْ مِالمَاء الِّي نَعْطِيهُولُو آنَا، عُمْرُو مَا عَادْ يُعْطِشْ. المَاء الِّي نَعْطِيهُولُو، يْوَلِّي فِيهْ مِنْ دَاخِلْ عِينْ تْفِيضْ وتَعْطِي الحَيَاةْ الأَبَدِيَّة».
«الحَقْ الحَقْ نْقُلْكُمْ: الِّي يِسْمَعْ كْلَامِي ويْأَمِّنْ بِلِّي بْعَثْنِي عَنْدُو الحَيَاةْ الأَبَدِيَّة، ومَا يِتْعَاقِبْشْ فِي يُومْ الحْسَابْ، عْلَى خَاطِرْ تْعَدَّى مِالمُوتْ لِلْحَيَاةْ.
صْحِيحْ! هُومَا تْقَصُّوا عْلَى خَاطِرْ مَا أَمْنُوشْ، وإِنْتِ بْقِيتْ عْلَى خَاطِرْ إِيمَانِكْ. مَالَا مَا تِتْكَبِّرْشْ، آمَا خَافْ!
آنَا نْشُوفْ الِّي العْذَابْ الِّي نْعَانِيوْ فِيهْ فِي الوَقْتْ الحَاضِرْ مَا يْجِي حَتَّى شَيْ قُدَّامْ المَجْدْ الِّي بِشْ يِكْشِفْهُولْنَا اللَّهْ فِي المُسْتَقْبِلْ.
النَّاسْ بْكُلْ حِكْمِتْهُمْ مَا نَجْمُوشْ يَعْرْفُوا اللَّهْ فِي حِكْمْتُو، هَاذَاكَا عْلَاشْ اللَّهْ إِخْتَارْ بَاشْ يْنَجِّي الِّي يَمْنُوا عْلَى طْرِيقْ البْشَارَة الِّي فَمَّة شْكُونْ يَعْتَبِرْهَا هْبَالْ.
رَانَا مَا نْحِبُّوشْ نِتْحَكْمُوا فِي إِيمَانْكُمْ، آمَا نْحِبُّوا نِخْدْمُوا مْعَاكُمْ بَاشْ تِفْرْحُوا، عْلَى خَاطِرْكُمْ ثَابْتِينْ فِي الإِيمَانْ.
آنَا مُتْ عَالصَّلِيبْ مْعَ المَسِيحْ، ومَا عَادِشْ آنَا الِّي عَايِشْ، آمَا المَسِيحْ هُوَّ الِّي عَايِشْ فِيَّا. والحَيَاةْ الِّي نْعِيشْهَا تَوَّا، قَاعِدْ نْعِيشْهَا بِالإِيمَانْ بْإِبْنْ اللَّهْ، الِّي حَبْنِي وضَحَّى بَحْيَاتُو عْلَى خَاطْرِي،
رَاكُمْ بِالنِّعْمَة نْجِيتُوا، بِالإِيمَانْ، وهَاذَا مُشْ بْمَجْهُودْكُمْ، آمَا هْدِيَّة مِنْ عَنْدْ اللَّهْ،
وإِنُّو المَسِيحْ يُسْكُنْ فِي قْلُوبْكُمْ بِالإِيمَانْ، لِينْ تْوَلِّيوْ مَغْرُوسِينْ ومِبْنِييِّنْ فِي المْحَبَّة،
وآنَا مِتْأَكِّدْ إِنُّو اللَّهْ الِّي بْدَا فِيكُمْ الخِدْمَة الصَّالْحَة هَاذِي، بِشْ يُقْعِدْ يْكَمِّلْ فِيهَا حَتَّى لِلنْهَارْ الِّي يِرْجَعْ فِيهْ يَسُوعْ المَسِيحْ.
وسَلَامْ اللَّهْ الِّي أَقْوَى مِنْ فَهْمْنَا، يَحْفِظْ قْلُوبْكُمْ وأَفْكَارْكُمْ فِي يَسُوعْ المَسِيحْ.
وإِنْتِ مِلِّي كُنْتْ صْغِيرْ تَعْرِفْ الكْتُبْ المُقَدْسَة، الِّي تْنَجِّمْ تَعْطِيكْ الحِكْمَة الِّي تْوَصْلِكْ لِلنْجَاةْ بِالإِيمَانْ بْيَسُوعْ المَسِيحْ.
مِسْتَنِّينْ بَاشْ يِتْحَقِّقْ رْجَانَا المُبَارَكْ، ويُظْهُرْ مَجْدْ إِلَاهْنَا ومُنَجِّينَا العْظِيمْ، يَسُوعْ المَسِيحْ.
ومَا تْكُونُوشْ بُخْلِيِّينْ، آمَا تَبْعُوا النَّاسْ الِّي بِالإِيمَانْ والصَّبْرْ يُورْثُوا الِّي وْعِدْ بِيهْ اللَّهْ.
المَسِيحْ زَادَا ضَحَّى بْرُوحُو مَرَّة وَحْدَة بَاشْ يْنَحِّي ذْنُوبْ بَرْشَة نَاسْ. وبِشْ يِرْجَعْ مَرَّة ثَانْيَة، مُشْ عْلَى خَاطِرْ الذْنُوبْ، آمَا بَاشْ يْنَجِّي الِّي يِسْتَنَّاوْ فِيهْ.
هَاذَاكَا عْلَاشْ كُونُوا دِيمَا فَايْقِينْ، واتْحَكْمُوا فِي رْوَاحْكُمْ، وحُطُّوا رْجَاكُمْ فِي النِّعْمَة، الِّي بِشْ تْكُونْ لِيكُمْ وَقْتِلِّي يِرْجَعْ يَسُوعْ المَسِيحْ.
آمَا بِالعَكْسْ، إِفْرْحُوا عْلَى خَاطِرْكُمْ تْشَارْكُوا فِي وْجَايَعْ المَسِيحْ، بَاشْ تْنَجْمُوا تِفْرْحُوا أَكْثِرْ وَقْتِلِّي يُظْهُرْ مَجْدُو.
وهَاذِي وْصِيْتِي لِشْيُوخْ الكْنِيسَة الِّي بِينَاتْكُمْ، بِإِعْتِبَارِي شِيخْ كِيفْهُمْ، شَاهِدْ عْلَى وْجَايَعْ المَسِيحْ، وشْرِيكْ فِي المَجْدْ الِّي بِشْ يُظْهُرْ،
اللَّهْ عْطَانَا بْقُدْرْتُو الإِلَهِيَّة، كُلْ مَا نَحْتَاجُوا بَاشْ نْعِيشُوا حْيَاةْ التَّقْوَى. وهَاذَا عْلَى خَاطْرُو عَرَّفْنَا عَلِّي دْعَانَا بْمَجْدُو وصَلَاحُو،
يَا حْبَابِي أَحْنَا تَوَّا وْلَادْ اللَّهْ، ومَزِّلْنَا مَا نَعْرْفُوشْ كِيفَاشْ بِشْ نْوَلِّيوْ، آمَا رَانَا نَعْرْفُوا الِّي وَقْتِلِّي يِرْجَعْ المَسِيحْ بِشْ نْوَلِّيوْ كِيفُو عْلَى خَاطِرْنَا بِشْ نْشُوفُوهْ كِيفْ مَا هُوَّ.
مِنْ يَهُوذَا، خَادِمْ يَسُوعْ المَسِيحْ، وخُو يَعْقُوبْ، لِلِّي دْعَاهُمْ اللَّهْ الآبْ وحَبْهُمْ وحْفَظْهُمْ لْيَسُوعْ المَسِيحْ.
واللَّهْ هُوَّ الِّي قَادِرْ يَحْفَظْكُمْ بَاشْ مَا اطِّيحُوشْ فِي الذْنُوبْ، ويْجِيبْكُمْ قُدَّامُو فِي المَجْدْ، فَرْحَانِينْ ومَا عْلِيكُمْشْ لُومْ،