3 مُبَارَكْ اللَّهْ بُو رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ، الِّي بْرَحْمْتُو العْظِيمَة وبِقْيَامِةْ يَسُوعْ المَسِيحْ مِالمُوتْ تُولِدْنَا مِنْ جْدِيدْ لِرْجَى حَيْ،
هُومَا الِّي تْوِلْدُوا، لَا مِنْ بَشَرْ ولَا مِنْ شَهْوِةْ بْدَنْ ولَا مِنْ قَرَارْ إِنْسَانْ، آمَا تْوِلْدُوا مِنْ اللَّهْ.
إِفْرْحُوا فِي الرْجَى، أُصْبْرُوا فِي الضِّيقْ، ودَاوْمُوا عَالصَّلَاةْ.
وإِلَاهْ الرْجَى يِمْلَاكُمْ بِالفَرْحَة والسَّلَامْ بْإِيمَانْكُمْ بِيهْ، بَاشْ رْجَاكُمْ يْفِيضْ بْقُوِّةْ الرُّوحْ القُدُسْ!
عْلَى خَاطِرْ اللَّهْ سَلْمُو لِلْمُوتْ بِسْبَبْ ذْنُوبْنَا وقَيْمُو مِالمُوتْ بَاشْ يْرُدْنَا صَالْحِينْ.
وإِذَا كَانْ اللَّهْ، وَقْتِلِّي كُنَّا أَعْدَاؤُو، صَالَحْنَا مْعَاهْ بْمُوتْ إِبْنُو، مَالَا أَكِيدْ، وأَحْنَا تَوَّا مِتْصَالْحِينْ مْعَاهْ، بِشْ نِنْجَاوْ بِحْيَاتُو.
وإِذَا كَانْ رُوحْ اللَّهْ الِّي قَيِّمْ يَسُوعْ مِالمُوتْ يُسْكُنْ فِيكُمْ، رَاهُو الِّي قَيِّمْ المَسِيحْ مِالمُوتْ بِشْ يَعْطِي حَيَاةْ لِبْدَنَّاتْكُمْ الفَانْيَة بْرُوحُو الِّي يُسْكُنْ فِيكُمْ.
أَحْنَا نْجِينَا وعَنْدْنَا الرْجَى هَاذَا. وكَانْ انَّجْمُوا نْشُوفُوا الحَاجَة الِّي عَنْدْنَا فِيهَا رْجَى مَا عَادِشْ تِتْسَمَّى رْجَى. فَمَّة وَاحِدْ يِسْتَنَّى حَاجَة يْشُوفْ فِيهَا؟
فِي الإِخِّرْ، الثْلَاثَة هَاذُمْ هُومَا الِّي بَاقِينْ: الإِيمَانْ والرْجَى والمْحَبَّة، وأَعْظِمْ وَحْدَة فِيهُمْ هِيَّ المْحَبَّة.
آمَا فِي الحْقِيقَة المَسِيحْ قَامْ مِالمُوتْ، وهَاذَا هُوَّ العَرْبُونْ إِنُّو الِّي مَاتُوا هُومَا زَادَا بِشْ يْقُومُوا.
مُبَارَكْ اللَّهْ، بُو رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ، البُو الرَّحِيمْ وإِلَاهْ كُلْ تَشْجِيعْ،
السَّلَامْ والرَّحْمَة لِلنَّاسْ الكُلْ الِّي يْعِيشُوا بِالمَبْدَأْ هَاذَا، ولِّي هُومَا شَعْبْ اللَّهْ بِالحَقْ ولِّي يِتْسَمَّاوْ إِسْرَائِيلْ اللَّهْ.
ونُطْلُبْ مِنْ الآبْ المَجِيدْ، إِلَاهْ رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ، إِنُّو يَعْطِيكُمْ رُوحْ حِكْمَة يْنَوْرِلْكُمْ عْقُولْكُمْ وقْلُوبْكُمْ، بَاشْ تُوصْلُوا تَعْرْفُوهْ مَعْرْفَة كَامْلَة،
مُبَارَكْ اللَّهْ بُو رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ، الِّي بَارِكْنَا عْلَى طْرِيقْ المَسِيحْ بْكُلْ بَرْكَة رُوحِيَّة فِي السْمَاوَاتْ،
وبْدَمْ المَسِيحْ تِفْدِينَا وتْغَفْرِتْ ذْنُوبْنَا، وهَاذَا بْنِعْمِةْ اللَّهْ الغْنِيَّة،
آمَا اللَّهْ الِّي رَحْمْتُو وَاسْعَة، وعْلَى خَاطِرْ مْحَبْتُو العْظِيمَة الِّي حَبْنَا بِيهَا،
هُوَّ بْقُدْرْتُو الِّي تِخْدِمْ فِينَا، يْنَجِّمْ يَعْمِلْ أَكْثِرْ بَرْشَة مِلِّي نُطُلْبُوا وَلَّا حَتَّى نِتْصَوْرُوا.
عْلَى شَرْطْ إِنْكُمْ تِثْبْتُوا فِي الإِيمَانْ، مِبْنِيِّينْ عْلَى سَاسْ صْحِيحْ، ومَا تِبْعْدُوشْ عْلَى رْجَى البْشَارَة الِّي سْمَعْتُوهَا ولِّي وِصْلِتْ لْكُلْ المَخْلُوقَاتْ الِّي فِي الأَرْضْ، البْشَارَة الِّي آنَا بُولِسْ وَلِّيتْ خَادِمْ لِيهَا.
واللَّهْ حَبْهُمْ يَعْرْفُوا قَدَّاشْ السِّرْ هَاذَا غْنِي ومَجِيدْ لِلِّي مَاهُمْشْ يْهُودْ. والسِّرْ هُوَّ إِنُّو المَسِيحْ يَحْيَا فِيكُمْ، وهُوَّ الرْجَى الِّي عَنْدْكُمْ بَاشْ تْشَارْكُوا فِي مَجْدْ اللَّهْ.
عْلَى خَاطِرْنَا نِتْذَكْرُوا قُدَّامْ إِلَاهْنَا وبُونَا كِيفَاشْ أَعْمَالْكُمْ تْظَهِّرْ إِيمَانْكُمْ، وجِهَادْكُمْ يْظَهِّرْ مْحَبِّتْكُمْ، وصَبْرْكُمْ يْظَهِّرْ رْجَاكُمْ فِي رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ.
ونْحِبُّوكُمْ يَا خْوَاتْنَا تَعْرْفُوا شْنُوَّة بِشْ يْصِيرْ مْعَ الِّي مَاتُوا، بَاشْ مَا تَحْزْنُوشْ كِيمَا النَّاسْ الأُخْرِينْ الِّي مَا عَنْدْهُمْشْ رْجَى.
ونُطْلْبُوا مِنْ رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ بِيدُو، واللَّهْ بُونَا الِّي حَبْنَا ونْعِمْ عْلِينَا بْتَشْجِيعْ أَبَدِي وبِرْجَى أَكِيدْ،
وزَادْ فَاضْ عْلِيَّا بْنِعْمْتُو وبِالإِيمَانْ والمْحَبَّة الِّي فِي يَسُوعْ المَسِيحْ.
مِسْتَنِّينْ بَاشْ يِتْحَقِّقْ رْجَانَا المُبَارَكْ، ويُظْهُرْ مَجْدْ إِلَاهْنَا ومُنَجِّينَا العْظِيمْ، يَسُوعْ المَسِيحْ.
آمَا المَسِيحْ، هُوَّ أَمِينْ بْصِيفْتُو إِبْنْ مَسْؤُولْ عْلَى بِيتْ اللَّهْ. والبِيتْ هَاذَا هُوَّ أَحْنَا، هَاذَا إِذَا كَانْ شَدِّينَا صْحِيحْ فِي الثِّيقَة الِّي عَنْدْنَا والرْجَى الِّي نِتْفَخْرُوا بِيهْ.
هُوَّ حَبْنَا نْوَلِّيوْ وْلَادُو عْلَى طْرِيقْ كِلْمِةْ الحَقْ، بَاشْ نْكُونُوا فِي المَرْتْبَة الأُولَى مْتَاعْ الِّي خَلْقُو الكُلْ.
هَاذَاكَا عْلَاشْ كُونُوا دِيمَا فَايْقِينْ، واتْحَكْمُوا فِي رْوَاحْكُمْ، وحُطُّوا رْجَاكُمْ فِي النِّعْمَة، الِّي بِشْ تْكُونْ لِيكُمْ وَقْتِلِّي يِرْجَعْ يَسُوعْ المَسِيحْ.
وعْلَى طْرِيقُو هُوَّ إِنْتُومَا تَمْنُوا بِاللَّهْ، الِّي قَيْمُو مِالمُوتْ وعْطَاهْ المَجْدْ، بَاشْ إِيمَانْكُمْ ورْجَاكُمْ يْكُونُوا فِي اللَّهْ.
عْلَى خَاطِرْكُمْ تُولِدْتُوا مِنْ جْدِيدْ، مُشْ مِنْ زَرْعْ يِفْنَى، آمَا مِنْ زَرْعْ مَا يِفْنَاشْ، مِنْ كِلْمِةْ اللَّهْ الحَيَّة والدَّايْمَة.
وكِيمَا الصْغَارْ الِّي مَزَّالُوا كِي تْوِلْدُوا يِشْتْهَاوْ الحْلِيبْ، إِنْتُومَا زَادَا اشْتْهَاوْ كِلْمِةْ اللَّهْ، الِّي تِكْبْرُوا بِيهَا وتِنْجَاوْ.
آمَا إِكْرْمُوا المَسِيحْ وخَلِّيوَهْ هُوَّ السَّيِّدْ عْلَى قْلُوبْكُمْ. وكُونُوا دِيمَا حَاضْرِينْ بَاشْ تْجَاوْبُوا أَيْ وَاحِدْ يِسْإِلْكُمْ عْلَى سْبَبْ الرْجَى الِّي عَنْدْكُمْ.
والنْجَاةْ هَاذِي تُرْمُزْ لِلْمَعْمُودِيَّة، ومُشْ مَقْصُودْ بِيهَا غَسْلَانْ وْسَخْ البْدَنْ، آمَا هِيَّ عَهْدْ ضَمِيرْ طَاهِرْ قُدَّامْ اللَّهْ، الِّي يْنَجِّيكُمْ بِقْيَامِةْ يَسُوعْ المَسِيحْ،
وقْبَلْ، كَانُوا النْسَاء الصَّالْحَاتْ الِّي حَطُّوا رْجَاهُمْ فِي اللَّهْ يْزَيْنُوا رْوَاحْهُمْ بِالزِّينَة هَاذِي. وكَانِتْ كُلْ وَحْدَة اطِّيعْ رَاجِلْهَا،
ومَادَامْكُمْ تَعْرْفُوا الِّي المَسِيحْ صَالَحْ، أَعْرْفُوا زَادَا إِنُّو كُلْ مِنْ يَعْمِلْ الصَّلَاحْ هُوَّ مَوْلُودْ مِنْ اللَّهْ.
وكُلْ وَاحِدْ عَنْدُو الرْجَى هَاذَا فِي المَسِيحْ، يِلْزْمُو يَحْفِظْ رُوحُو مِالذْنُوبْ كِيفْ مَا المَسِيحْ طَاهِرْ.
والمَوْلُودْ مِنْ اللَّهْ مَا يْعِيشِشْ فِي الذْنُوبْ، عْلَى خَاطِرْ الحَيَاةْ الِّي يَعْطِيهَا اللَّهْ تْزَرْعِتْ فِيهْ ومَا عَادِشْ يْنَجِّمْ يْكَمِّلْ يْعِيشْ فِي الذْنُوبْ عْلَى خَاطْرُو مَوْلُودْ مِنْ اللَّهْ.
يَا حْبَابِي، يِلْزِمْنَا نْحِبُّوا بْعَضْنَا عْلَى خَاطِرْ المْحَبَّة تْجِي مِنْ عَنْدْ اللَّهْ، وكُلْ وَاحِدْ يْحِبْ هُوَّ مَوْلُودْ مِنْ اللَّهْ ويَعْرِفْ اللَّهْ.
كُلْ وَاحِدْ يَمِّنْ إِنُّو يَسُوعْ هُوَّ المَسِيحْ، هُوَّ مَوْلُودْ مِنْ اللَّهْ، ولِّي يْحِبْ البُو يْحِبْ وْلَادُو زَادَا.
أَحْنَا نَعْرْفُوا الِّي كُلْ وَاحِدْ مَوْلُودْ مِنْ اللَّهْ مَا يْعِيشِشْ فِي الذْنُوبْ، عْلَى خَاطِرْ إِبْنْ اللَّهْ يَحْفْظُو وإِبْلِيسْ الشِّرِّيرْ مَا يْنَجَّمْشْ يْضُرُّو.
عْلَى خَاطِرْ المَوْلُودْ مِنْ اللَّهْ يِغْلِبْ العَالِمْ. وإِيمَانَّا هُوَّ الِّي يْخَلِّينَا نِغْلْبُوا العَالِمْ.