9 واللَّهْ وَرَّى مْحَبْتُو لِينَا، وَقْتِلِّي بْعَثْ إِبْنُو الوَحِيدْ لِلْعَالِمْ بَاشْ نَحْيَاوْ بِيهْ.
ومَا قْعَدْ لِلرَّاجِلْ كَانْ وِلْدُو الِّي يْحِبُّو بَرْشَة، وَلَّى فِي الإِخِّرْ بْعَثْهُولْهُمْ وقَالْ: "تَوْ يْقَدْرُوا وِلْدِي!".
«رُوحْ الرَّبْ عْلِيَّا، عْلَى خَاطْرُو إِخْتَارْنِي بَاشْ نْبَشِّرْ المْسَاكِنْ، وبْعَثْنِي بَاشْ انَّادِي لِلْمَرْبُوطِينْ بِالحُرِّيَة، والعِمْيَانْ يْوَلِّيوْ يْشُوفُوا، ونْحَرِّرْ المَظْلُومِينْ،
السَّارِقْ مَا يْجِي كَانْ بَاشْ يِسْرِقْ ويِذْبِحْ وْيِهْلِكْ. آمَا آنَا جِيتْ بَاشْ نَعْطِيهُمْ حَيَاةْ، حَيَاةْ عَنْدْهَا مَعْنَى.
قَالُّو يَسُوعْ: «آنَا هُوَّ الطْرِيقْ والحَقْ والحَيَاةْ، حَتَّى حَدْ مَا يْجِي لِلْآبْ إِلَّا عْلَى طْرِيقِي.
اللَّهْ حَبْ النَّاسْ الكُلْ، لْدَرْجِةْ إِنُّو ضَحَّى بْإِبْنُو الوَحِيدْ، بَاشْ كُلْ مِنْ يَمِّنْ بِيهْ، مَا يِمْشِيشْ لِلْهْلَاكْ، آمَا يَاخُو الحَيَاةْ الأَبَدِيَّة.
الِّي يَمِّنْ بِيهْ مَا يِتْحَاسِبْشْ، ولِّي مَا يَمِّنْشْ رَاهُو تَحْكَمْ عْلِيهْ بِالمْسَبَّقْ، عْلَى خَاطْرُو مَا أَمَّنْشْ بْإِبْنْ اللَّهْ الوَحِيدْ.
بَاشْ النَّاسْ الكُلْ يِكْرْمُوا الإِبْنْ، كِيفْ مَا يِكْرْمُوا الآبْ. ولِّي مَا يِكْرِمْشْ الإِبْنْ، مَا يِكْرِمْشْ الآبْ الِّي بَعْثُو.
جَاوِبْهُمْ يَسُوعْ: «الِّي يُطْلْبُو مِنْكُمْ اللَّهْ هُوَّ إِنْكُمْ تَمْنُوا بِلِّي بَعْثُو».
آنَا هُوَّ الخُبْزْ الحَيْ الِّي هْبَطْ مِالسْمَاء. الِّي يَاكِلْ مِالخُبْزْ هَاذَا يَحْيَا لِلْأَبَدْ. والخُبْزْ هَاذَا هُوَّ بْدَنِي، الِّي نَعْطِيهْ بَاشْ النَّاسْ يَحْيَاوْ».
وكِيمَا الآبْ الِّي هُوَّ حَيْ بْعَثْنِي وآنَا نَحْيَا بِيهْ، الِّي يَاكِلْنِي زَادَا يَحْيَا بِيَّا.
والآبْ الِّي بْعَثْنِي هُوَّ مْعَايَا ومَا يْخَلِّينِيشْ وَحْدِي، عْلَى خَاطِرْنِي دِيمَا نَعْمِلْ الِّي يْرَضِّيهْ».
يَاخِي قَالِلْهُمْ يَسُوعْ: «كَانْ جَاء اللَّهْ بُوكُمْ رَاكُمْ تْحِبُّونِي، عْلَى خَاطِرْنِي خْرَجْتْ وجِيتْ مِنْ عَنْدْ اللَّهْ. مَا جِيتِشْ وَحْدِي، آمَا هُوَّ الِّي بْعَثْنِي.
جَاوِبْهُمْ يَسُوعْ: «لَا هُوَّ ولَا وَالْدِيهْ أَذْنْبُوا، آمَا تُولِدْ أَعْمَى بَاشْ النَّاسْ يْشُوفُوا فِيهْ آشْ يْنَجِّمْ يَعْمِلْ اللَّهْ.
الِّي مَا بْخِلْشْ عْلِينَا بْإِبْنُو، آمَا سَلْمُو لِلْمُوتْ عْلَى خَاطِرْنَا الكُلْ، كِيفَاشْ مَا يَعْطِينَاشْ مْعَاهْ كُلْ شَيْ؟
عْلَى خَاطِرْ، اللَّهْ مَا قَالْ لْحَتَّى وَاحِدْ مِالمْلَايْكَة: «إِنْتِ إِبْنِي، وآنَا اليُومْ جِبْتِكْ» ولَا قَالْ: «آنَا نْكُونْلُو بُو، وهُوَّ يْكُونْلِي إِبْنْ».
وأَحْنَا عْرَفْنَا شْنِيَّة المْحَبَّة الحَقِيقِيَّة وَقْتِلِّي ضَحَّى المَسِيحْ بِحْيَاتُو عْلَى خَاطِرْنَا، وهَاذَاكَا عْلَاشْ لَازِمْ أَحْنَا زَادَا نْضَحِّيوْ بِحْيَاتْنَا عْلَى خَاطِرْ خْوَاتْنَا.
والمْحَبَّة الحْقِيقِيَّة هِيَّ إِنُّو مُشْ أَحْنَا الِّي حَبِّينَا اللَّهْ، آمَا هُوَّ الِّي حَبْنَا وبْعَثْ إِبْنُو بَاشْ يْكُونْ الضْحِيَّة الِّي تْكَفِّرْ عْلَى ذْنُوبْنَا.
وأَحْنَا نَعْرْفُوا الِّي اللَّهْ يْحِبْنَا وعَنْدْنَا ثِيقَة فِي هَاذَا. اللَّهْ مْحَبَّة، ولِّي يِثْبِتْ فِي المْحَبَّة، يِثْبِتْ فِي اللَّهْ واللَّهْ يِثْبِتْ فِيهْ.
وهَاذِي هِيَّ شْهَادِةْ اللَّهْ، إِنُّو عْطَانَا الحَيَاةْ الأَبَدِيَّة والحَيَاةْ هَاذِي عْطَاهَالْنَا فِي إِبْنُو.
إِنْتُومَا الِّي تَمْنُوا بْإِسْمْ إِبْنْ اللَّهْ، كْتِبْتِلْكُمْ هَاذَا بَاشْ تَعْرْفُوا الِّي عَنْدْكُمْ الحَيَاةْ الأَبَدِيَّة.