3 وإِذَا كَانْ نْطِيعُوا الِّي وَصَّى بِيهْ، هَاذَا يْأَكْدِلْنَا الِّي أَحْنَا نَعْرْفُوهْ.
«كِيفَاشْ تْعَيْطُولِي "يَا رَبْ، يَا رَبْ" وإِنْتُومَا مَا تَعْمْلُوشْ بِلِّي نْقُولْ فِيهْ؟
«كَانْ تْحِبُّونِي، تَوَّا اطَّبْقُوا الِّي وَصِّيتْكُمْ بِيهْ
كَانْ اطِّيعُوا الوْصَايَا مْتَاعِي، تِثْبْتُوا فِي مْحَبْتِي، كِيفْ مَا آنَا عْمَلِتْ بِالوْصَايَا مْتَاعْ بَابَا، ونِثْبِتْ فِي مْحَبْتُو.
إِنْتُومَا حْبَابِي كَانْ تَعْمْلُوا الِّي نْوَصِّيكُمْ بِيهْ.
والحَيَاةْ الأَبَدِيَّة هِيَّ إِنْهُمْ يَعْرْفُوكْ إِنْتِ وَحْدِكْ الإِلَاهْ الحَقِيقِي، ويَعْرْفُوا يَسُوعْ المَسِيحْ الِّي بْعَثْتُو.
واللَّهْ الِّي قَالْ: «خَلِّي يِضْوِي نُورْ مِالظْلَامْ» هُوَّ بِيدُو الِّي نَوِّرْ فِي قْلُوبْنَا بَاشْ عْرَفْنَا مَجْدْ اللَّهْ، الظَّاهِرْ فِي وِجْهْ يَسُوعْ المَسِيحْ.
ووَقْتِلِّي وَلَّى مُؤَهَّلْ بِالكَامِلْ بَاشْ يْقُومْ بْمُهِمْتُو، وَلَّى هُوَّ مَصْدِرْ النْجَاةْ الأَبَدِيَّة لِلِّي يْطِيعُوهْ الكُلْ،
نِكْتْبِلْكُمْ يَا آبَاءْ، عْلَى خَاطِرْكُمْ تَعْرْفُوا المَسِيحْ المَوْجُودْ مِالأُوِّلْ. نِكْتْبِلْكُمْ يَا شَبَابْ، عْلَى خَاطِرْكُمْ غْلِبْتُوا إِبْلِيسْ الشِّرِّيرْ. نِكْتْبِلْكُمْ يَا وْلَادِي الصْغَارْ، عْلَى خَاطِرْكُمْ تَعْرْفُوا الآبْ.
وأَحْنَا نَعْرْفُوا الِّي أَحْنَا كُنَّا مُوتَى ووَلِّينَا حَيِّينْ عْلَى خَاطِرْنَا نْحِبُّوا خْوَاتْنَا. الِّي مَا يْحِبِّشْ خُوهْ رَاهُو مَزَّالْ مِيِّتْ.
وهَكَّا نَعْرْفُوا الِّي أَحْنَا مَاشِينْ فِي طْرِيقْ الحَقْ وقْلُوبْنَا تِطْمَانْ قُدَّامْ اللَّهْ.
ولِّي يِثْبِتْ فِي المَسِيحْ مَا يْعِيشِشْ فِي الذْنُوبْ، آمَا الِّي يْعِيشْ فِي الذْنُوبْ رَاهُو عُمْرُو مَا شَافُو وعُمْرُو مَا عَرْفُو.
ولِّي يْأَكْدِلْنَا الِّي أَحْنَا ثَابْتِينْ فِي اللَّهْ وهُوَّ ثَابِتْ فِينَا، هُوَّ إِنُّو عْطَانَا مِنْ رُوحُو.
يَا حْبَابِي، يِلْزِمْنَا نْحِبُّوا بْعَضْنَا عْلَى خَاطِرْ المْحَبَّة تْجِي مِنْ عَنْدْ اللَّهْ، وكُلْ وَاحِدْ يْحِبْ هُوَّ مَوْلُودْ مِنْ اللَّهْ ويَعْرِفْ اللَّهْ.
نَعْرْفُوا الِّي أَحْنَا تَابْعِينْ اللَّهْ ولِّي العَالِمْ هَاذَا الكُلْ مْسَيْطِرْ عْلِيهْ إِبْلِيسْ الشِّرِّيرْ.
وإِذَا كَانْ نْحِبُّوا اللَّهْ ونْطَبْقُوا الِّي وَصَّى بِيهْ، هَاذَا يْأَكْدِلْنَا الِّي أَحْنَا نْحِبُّوا وْلَادْ اللَّهْ.
ومْحَبِّتْنَا لِلَّهْ تُظْهِرْ وَقْتِلِّي نْطَبْقُوا الِّي وَصَّى بِيهْ. والوْصَايَا مْتَاعُو مَاهِيشْ صْعِيبَة،
يَاخِي تْغَشِّشْ التِّنِّينْ عَالمْرَا، ومْشَى يْحَارِبْ فِي بَاقِي ذُرِّيِّتْهَا الِّي يْطِيعُوا فِي وْصَايَا اللَّهْ ويِشْهْدُوا لْيَسُوعْ.
هُونِي يُظْهُرْ صَبْرْ القِدِّيسِينْ الِّي يْحَافْظُوا عْلَى وْصَايَا اللَّهْ وعْلَى إِيمَانْهُمْ بْيَسُوعْ.
صَحَّة لِلِّي يَغْسْلُوا حْوَايِجْهُمْ، بِشْ يْكُونْ عَنْدْهُمْ الحَقْ فِي شَجْرِةْ الحَيَاةْ، والحَقْ فِي دْخُولْ المْدِينَة مِنْ بِيبَانْهَا.