8 ونْقُولْ لِلْعُزَّابْ والهَجَّالَاتْ إِنُّو خِيرِلْهُمْ كَانْ يُقْعْدُوا كِيفِي.
وآمَا بِخْصُوصْ الحَاجَاتْ الِّي كْتِبْتُولِي عْلِيهَا: مِالأَحْسِنْ إِنُّو الرَّاجِلْ مَا يْعَرِّسْشْ.
وآنَا مَا نْحِبِّشْ تْكُونْ عَنْدْكُمْ هْمُومْ. الِّي مُشْ مْعَرِّسْ يِتْلْهَى بْأُمُورْ الرَّبْ بَاشْ يْرَضِّيهْ.
آنَا نِتْمَنَّى كَانْ جَاوْ النَّاسْ الكُلْ كِيفِي. آمَا كُلْ وَاحِدْ عَنْدُو الهِيبَة الِّي عْطَاهَالُو اللَّهْ، وَاحِدْ عْطَاهْ الهِيبَة هَاذِي والآخِرْ عْطَاهْ هِيبَة أُخْرَى.
يَاخِي مَا عَنْدْنَاشْ الحَقْ يْسَافْرُوا مْعَانَا نْسَانَا المُؤْمْنِينْ، كِيفْ مَا يَعْمْلُوا الرُّسُلْ الأُخْرِينْ وخْوَاتْ الرَّبْ وبُطْرُسْ؟