9 والرُّوحْ نَفْسُو يَعْطِي هِيبِةْ إِيمَانْ لْوَاحِدْ ويَعْطِي هِيبِةْ شِفَاءْ لْوَاحِدْ آخِرْ،
إِشْفِيوْ المُرْضَى، قَيْمُوا المُوتَى، خَلِّيوْ الِّي عَنْدْهُمْ البْرَصْ يُطْهْرُوا، خَرّْجُوا الشْوَاطِنْ. إِنْتُومَا خْذِيتُوا بْلَاشْ، أَعْطِيوْ بْلَاشْ.
جَاوِبْهُمْ يَسُوعْ: «نْقُلْكُمْ الحَقْ: إِذَا كَانْ عَنْدْكُمْ إِيمَانْ ومَا تْشُكُّوشْ، مُشْ بِشْ تَعْمْلُوا الِّي عْمَلْتُو آنَا لِلْكَرْمَة أَكَهَوْ، آمَا حَتَّى كَانْ تْقُولُوا لِلجْبَلْ هَاذَا: "اتْقَلَّعْ واتْرْمَى فِي البْحَرْ"، بِشْ يْصِيرْ بِالحَقْ.
ويْشِدُّوا حَتَّى اللْفَعْ بِيدِيهُمْ. وإِذَا شَرْبُوا حَاجَة سَامَّة مَا تْضُرْهُمْشْ، ويْحُطُّوا يْدِيهُمْ عَالمُرْضَى يَبْرَاوْ».
وخَرّْجُوا بَرْشَة شْوَاطِنْ، ودِهْنُوا بَرْشَة مُرْضَى بِالزِّيتْ، وشْفَاوْهُمْ.
وإِشْفِيوْ المُرْضَى الِّي فِيهَا وقُولُولْهُمْ: "مَمْلَكْةْ اللَّهْ قُرْبِتِّلْكُمْ".
وبْعَثْهُمْ بَاشْ يْبَشْرُوا بْمَمْلَكْةْ اللَّهْ ويِشْفِيوْ المُرْضَى.
وكِيفَاشْ اللَّهْ مْلَى يَسُوعْ النَّاصْرِي بِالرُّوحْ القُدُسْ وبِالقُوَّة، وكِيفَاشْ كَانْ يِمْشِي مِنْ بُقْعَة لْبُقْعَة يَعْمِلْ فِي الخِيرْ ويِشْفِي الِّي تْسَلِّطْ عْلِيهُمْ إِبْلِيسْ الكُلْ، عْلَى خَاطِرْ اللَّهْ كَانْ مْعَاهْ.
وكَانُوا النَّاسْ يْهِزُّوا المُرْضَى ويْحُطُّوهُمْ عْلَى فْرُوشَاتْ وحْصُرْ فِي الشَّارَعْ وَقْتِلِّي يِتْعَدَّى بُطْرُسْ، فَمَّاشْ مَا يْجِي ظِلُّو عْلَى جْمَاعَة مِنْهُمْ، ويِبْرَاوْ.
واللَّهْ حَطْ نَاسْ فِي الكْنِيسَة، كُلْ وَاحِدْ ودَوْرُو: فِي الأُوِّلْ الرُّسُلْ، وبَعْدْهُمْ الأَنْبِيَاءْ، وبَعْدْهُمْ المُعَلْمِينْ، وبَعْدْهُمْ الِّي يَعْمْلُوا فِي المُعْجْزَاتْ، وبَعْدْهُمْ الِّي يِشْفِيوْ ولِّي يْعَاوْنُوا ولِّي يْنَظْمُوا ولِّي يِتْكَلْمُوا بْلُوغَاتْ مُشْ مَعْرُوفَة.
وَلَّا الكُلْ عَنْدْهُمْ هِيبِةْ الشِّفَاء؟ وَلَّا الكُلْ يِتْكَلْمُوا بْلُوغَاتْ مُشْ مَعْرُوفَة؟ وَلَّا الكُلْ يْتَرْجْمُوا؟
وكَانْ جَاتْ عَنْدِي هِيبِةْ النُّبُوَّة ونَعْرِفْ الأَسْرَارْ الكُلْ والعِلْمْ الكُلْ، وعَنْدِي إِيمَانْ يْنَقِّلْ الجْبَالْ مِنْ بْلَايِصْهَا، ومَا عَنْدِيشْ مْحَبَّة، آنَا حَتَّى شَيْ.
وأَحْنَا عَنْدْنَا نَفْسْ رُوحْ الإِيمَانْ المَكْتُوبْ عْلِيهْ فِي الكْتُبْ المُقَدْسَةْ ولِّي يْقُولْ: «تْكَلَّمْتْ عْلَى خَاطِرْنِي أَمَّنْتْ». أَحْنَا زَادَا نَمْنُوا، هَاذَاكَا عْلَاشْ نِتْكَلْمُوا.
رَاكُمْ بِالنِّعْمَة نْجِيتُوا، بِالإِيمَانْ، وهَاذَا مُشْ بْمَجْهُودْكُمْ، آمَا هْدِيَّة مِنْ عَنْدْ اللَّهْ،
الِّي بِالإِيمَانْ غِلْبُوا مَمَالِكْ، وحُكْمُوا بِالعَدْلْ، وخْذَاوْ الِّي اللَّهْ وْعِدْهُمْ بِيهْ، وسَكْرُوا أَفَّامْ الصْيُودَا،