2 يَعْطِيكُمْ الصَّحَّة عْلَى خَاطِرْكُمْ دِيمَا تِتْذَكْرُونِي فِي كُلْ شَيْ، ومْحَافْظِينْ عَالتَّعْلِيمْ كِيفْ مَا عْطِيتْهُولْكُمْ.
وكَانُوا الإِثْنِينْ صَالْحِينْ فِي عِينِينْ اللَّهْ، ويْعِيشُوا حَسْبْ الوْصَايَا مْتَاعُو وفَرَايْضُو، ومَا عْلِيهُمْشْ لُومْ.
ومَانِيشْ بِشْ نَمْدَحْكُمْ فِي النْصَايَحْ الِّي بِشْ نَعْطِيهَالْكُمْ، عْلَى خَاطِرْ إِجْتِمَاعَاتْكُمْ تْضُرْ أَكْثِرْ مِلِّي تِنْفَعْ.
يَاخِي مَا عَنْدْكُمْشْ دْيَارْ تَاكْلُوا وتُشْرْبُوا فِيهَا؟ وَلَّا تِسْتْخَفُّوا بِكْنِيسِةْ اللَّهْ، وتْحَشْمُوا فِي النَّاسْ الِّي مَا عَنْدْهُمْشْ؟ شْنُوَّة نْقُولِلْكُمْ؟ نَمْدَحْكُمْ؟ مَا نَمْدَحْكُمْشْ عَالحَاجَة هَاذِي.
ولِّي تِنْجَاوْ بِيهَا زَادَا، كَانْ شَدِّيتُوا فِيهَا صْحِيحْ كِيمَا بَشَّرْتْكُمْ بِيهَا، وَلَّا إِيمَانْكُمْ يْكُونْ بَاطِلْ.
وهَاذَاكَا عْلَاشْ بْعَثْتِلْكُمْ تِيمُوثَاوُسْ، وِلْدِي المَحْبُوبْ والأَمِينْ فِي الرَّبْ، وهُوَّ بِشْ يْذَكَّرْكُمْ بِالمَبَادِئْ الِّي نْعِيشْ بِيهَا فِي المَسِيحْ،كِيمَا نْعَلَّمْهَا فِي الكْنَايِسْ الكُلْ فِي كُلْ بْلَاصَة.
مَالَا، خَلِّي كُلْ وَاحِدْ يِتْصَرِّفْ فِي الحَيَاةْ حَسْبْ مَا عْطَاهْ الرَّبْ وحَسْبْ مَا كَانِتْ حَالْتُو وَقْتِلِّي دْعَاهْ اللَّهْ. وهَاذَا هُوَّ المَبْدَأْ الِّي نُؤْمُرْ بِيهْ فِي الكْنَايِسْ الكُلْ.
وإِنْتُومَا خْذِيتُونَا أَحْنَا والرَّبْ يَسُوعْ مِثَالْ لِيكُمْ، وقْبِلْتُوا كِلْمِةْ اللَّهْ بْفَرْحِةْ الرُّوحْ القُدُسْ رَغْمِلِّي كُنْتُوا تْعَانِيوْ بَرْشَة.
وتَوَّا رْجَعْ تِيمُوثَاوُسْ مِنْ عَنْدْكُمْ وبَشَّرْنَا بْإِيمَانْكُمْ ومْحَبِّتْكُمْ وقَالِلْنَا كِيفَاشْ دِيمَا تُذْكْرُوا فِينَا بِالخِيرْ وتْوَحَّشْتُوا تْشُوفُونَا كِيمَا أَحْنَا تْوَحَّشْنَا نْشُوفُوكُمْ.
مَالَا إِثْبْتُوا يَا خْوَاتِي، وحَافْظُوا عْلَى الوْصَايَا الِّي عَلَّمْنَاهَالْكُمْ، سِوَى قُلْنَاهَا وَلَّا كْتِبْنَاهَا فِي رِسَالَة.
يَا خْوَاتْنَا، نْوَصِّيوْكُمْ، بْإِسْمْ رَبْنَا يَسُوعْ المَسِيحْ، بَاشْ تِتْجَنْبُوا كُلْ خُو مَا يْحِبِّشْ يِخْدِمْ عْلَى رُوحُو ومُشْ قَاعِدْ يْعِيشْ بْحَسْبْ التَعْلِيمْ الِّي عَلِّمْنَاهُولْكُمْ.