3 واتَّهموه رُؤَساء المسؤولين بْبزّاف د الحاجات.
3 وْكَانُو الرُّؤَسَا دْ رْجَالْ الدِّينْ كَيْتَّهْمُوهْ بْبْزَّافْ دْيَالْ التُّهَمْ.
وْملّي كانو رُؤَساء المسؤولين والشيوخ كيتَّهموه، ما ردّ شي عليهُم.
سقصاه بيلاطُس: "واش أنتينا مَلِك اليهود؟" ردّ عليه: "أنتينا قُلْتِ الّي كاين."
سقصاه بيلاطُس مرّة يَخرى: "واش ما كتجاوب شي؟ شوف شحال د التُهَم قدّموها ضدّك."
أمّا يَسوع ما بقا شي كيردّ عليه، حتّى تعجّب بيلاطُس.
من ديك الوقت كان بيلاطُس كيحاول يطلقوْ، وَلكن اليهود غوّتو، كيقولو: "إدا طلقْتِ هَدا، إدَن أنتينا ماشي صاحب قَيصَر. كُل واحد الّي كيعمل راسو مَلِك، هُوَ ضدّ قَيصَر."