3 مْشيو أنتُمَ. ها انا كنصيفطكُم فحال الخرفان فوسط الدياب.
3 سِيرُو، هَانِي كَنْصِيفْطْكُمْ بْحَالْ الْخْرْفَانْ بِينْ الدّْيَابْ.
"ها انا كنصيفطكُم فحال الغنم فوسط الدياب. كونو بْعقلكُم فحال الحياي وْبلا ضرر فحال الحمام.
وْغَد تكونو مكْروهين عند الناس كاملين بْسباب اِسمي. وَلكن الّي كيصبر حتّى نالنهاية، هَداك غادي ينجا.
"ردّو بالكُم من الأَنْبياء الكدّابـين الّي كيجيو نْعندكُم في اللباس د الغنم، وَلكن من الداخل هُمَ دياب خطّافة.
ما تدّيو لا بزطام، ولا شكارة، ولا صبّاط، وْما تسلّمو على حتّى واحد في الطريق.
أمّا الّي هُوَ مكْري وْهُوَ ماشي الراعي، يعني الغنم ماشي ديالو، ملّي كيشوف الديب ماجي، كيخلّي الغنم وْكيهرب، والديب كيخطف الغنم وْكيشتّـتاْ.
تفكّرو الكلام الّي قُلْتْ لكُم: «العبد ماشي حسَن من سيّدو.» إدا تعدّاو عليَّ، غادي يتعدّاو عليكُم حتّى أنتُمَ. أَوْلا إدا عملو بْكلامي، غادي يعملو حتّى بْكلامكُم.
غادي يطردوكُم من بيوت العبادة، وْماجّة الساعة الّي فيها كيظنّ هَداك الّي كيقتلكُم بلّي كيقدّم شي خدمة ناللّٰه.
حيت كنعرف بلّي من بعد المشي ديالي غادي يدخلو بيناتكُم دياب خطّافين الّي ما غادي شي يرحمو الرعيّة.
حيت أنا غادي نورّي لو شحال خصّوْ يتعدّب بْسباب اِسمي."
وْطلب منّو رسائل نْبيوت العبادة في دِمَشْق باش، إدا جبر شي ناس من هَد الطريق، رجال أَوْلا نسا، يدّيهم مكتّفين نأُورُشَليم.