32 وْغَد تعرفو الحقّ والحقّ غادي يحرّركُم."
32 هَكَّا غَتْعَرْفُو الْحَقّْ، وْالْحَقّْ هُوَ اللِّي غَيْحَرّْرْكُمْ».
رفدو النير ديالي عليكُم وْتعلّمو منّي. راه أنا طيّب وْمتواضع القلب، وْغَد تجبرو الراحة نْراسكُم.
والكلمة رجَع جسد وْسكن بيناتنا وْشفْنا المجد ديالو، المجد فحال د الاِبن الوحيد من الآب، معمّر بالنعْمة والحقّ.
حيت الشريعة اتّعطات على يد موسى، وَلكن النعْمة والحقّ جاو على يد يَسوع المسيح.
قال لو يَسوع: "أنا هُوَ الطريق والحقّ والحياة، حتّى واحد ما يقدر يجي نْعند الآب من غير بيَّ.
وَلكن ملّي يجي روح الحقّ، هُوَ غادي يرشدكُم نالحقّ كامل، حيت ما غادي شي يتكلّم من نفسو، وَلكن كُل حاجة غادي يسمعاْ غادي يهدَر بِها، ويخبركُم بالحاجات الّي ماجّة.
قدّسوم في الحقّ: الكلام ديالك هُوَ حقّ.
مكتوب في الأَنْبياء: «غادي يكونو كاملين كيتعلّمو من اللّٰه.» حيت كُل واحد الّي كيسمع من الآب، وْكيتعلّم مِنّو، كيجي نْعندي.
أَي واحد الّي بغى يعمل بإرادة اللّٰه غادي يعرف إدا كان التعْليم ديالي هُوَ من اللّٰه أَوْلا كنهدَر من نفسي.
إدا حرّركُم الِابن، غَد تكونو د بالصّحّ أحْرار.
وَلكن دابا أنتُمَ تحرّرْتو من الدنوب وْرجعْتو عبيد ناللّٰه، كتجنيو الغلّة د القداسة الّي كتدّي نالحياة الأبديّة.
حيت ما ادّيتو شي روح العبوديّة باش تكونو عاود تحت الخوف، وَلكن ادّيتو الروح الّي كَيْتبنّاكُم فحال أُولادو وْكيخلّيكُم تعيّطو: "يا بابا، الآب."
حيت الشريعة د روح الحياة في المسيح يَسوع حرّرَتك من شريعة الدنوب والموت.
حيت الّي كان عبد ملّي عَيّط عليه اللّٰه، هُوَ حُرّ في الرَّبّ، والّي كان حُرّ ملّي عَيّط عليه اللّٰه، هُوَ عبد المسيح.
كونو تابتين في الحُرّيّة الّي حرّرنا بِها المسيح وْما تكونو شي عاود تحت النير د العبوديّة.
آ الخوت، أنتُمَ معيّطين نالحُرّيّة، وَلكن ما تسْتَعملو شي الحُرّيّة ديالكُم فحال شي سبّة نالتسْلية د الجسد، وَلكن خدمو بعضيّاتكُم بالمحبّة.
هَدوك دائمًا كيتعلّمو، وْما عُمروم يقدرو يدركو المعْرفة د الحقّ.
وَلكن الّي كيشوف بْترْكيز في الشريعة الكاملة، الشريعة د الحُرّية، وْكيستَمرّ فيها، وْماشي سامع وْناسي، وَلكن عامل بالكلام، هَدا غادي يكون مبروك ملّي كيعمل بِه.
هَيدا تكلّمو وْعملو فحال إدا غَد تتحاكمو بالشريعة د الحُرّية.
تصرّفو فحال الأحْرار، وَلكن ماشي فحال الّي عندوم الحُرّيّة كيستّرو بِها الشَّرّ، وَلكن فحال عبيد اللّٰه.
يوحَنّا الشيخ نالسيّدة المخْتورة من اللّٰه وْنولاداْ الّي كنعزّوم في الحقّ، وْماشي غير أنا بوحدي، وَلكن حتّى الناس كاملين الّي كيعرفو الحقّ،