18 فحال ما صيفطتِني نالدنيا، هَيداك حتّى أنا صيفطْتوم نالدنيا،
18 وْكِيفْ نْتَ صِيفْطْتِينِي لْلدّْنْيَا، رَاهْ حْتَّى أَنَا صِيفْطْتْهُمْ لْلدّْنْيَا.
هَد الطناش صيفطوم يَسوع وْوصّاهُم وْقالّوم: "ما تمشيو شي في طريق الوَتَنيّين وْما تدخلو شي نْشي مدينة د السامريّين.
على ديك الشي ها انا كنصيفط لكُم الأَنْبياء والحُكَماء والمُعلّمين د الشريعة، والبعض مِنّوم غَد تقتلوهُم وْغَد تصلّبوهُم، والبعض غَد تجلدوهُم في بيوت العبادة ديالكُم، وْغَد تطردوهُم من مدينة نْمدينة،
باش يكونو كاملين واحد، كيفْما أنتينا فيَّ، يا بابا، وانا فيك، باش يكونو واحد فينا حتّى هُمَ، باش تآمن الدنيا بلّي أنتينا صيفطْتِني.
أنا فيهُم وانتينا فيَّ باش يكونو مكمّلين في الوحدانيّة، باش تعرف الدنيا بلّي أنتينا صيفطْتِني، وْكتعزّوم كيفْما كتعزّْني أنا.
آ بابا العادل، الدنيا ما عرفَتك شي، وَلكن أنا عرفْتك، وْهَدو عرفو بلّي أنتينا صيفطْتِني.
وْهَدي هي الحياة الدايمة، بلّي يعرفوك أنتينا الإلَه الحقيقي الوحيد وْيَسوع المسيح الّي صيفطْتِه.
حيت الكلام الّي عْطيتِني عْطيتوْ لِلوم، وْهُمَ قبلوه وْعرفو بلّي أنا د بالصّحّ خرجْتْ من عندك، وآمنو بلّي أنتينا صيفطْتِني.
ديك الساعة قالّوم يَسوع عاود: "سلام عليكُم. كيفْما صيفطني الآب، هَيداك غادي نصيفطكُم أنا."
اللّٰه ما صيفط شي اِبنو نالدنيا باش يحكم عليها، وَلكن باش ينجّي الدنيا بواسطتو.
أنا صيفطْتْكُم باش تحصدو ديك الشي الّي ما تعبْتو شي فيه. يَخرين تَعبو من الخدمة وانتُمَ حصدْتو ديك الشي الّي ما تعبْتو شي فيه."
على ديك الشي حنايَ السُّفَراء د المسيح، فحال إدا اللّٰه كيرغب بالواسطة ديالنا: "بِاسم يَسوع المسيح كنطلبو منكُم تصالحو مع اللّٰه."
الّي بِه رجعْتْ أنا خدّام حسب المَوْهبة الّي عْطاها لي اللّٰه بالنعْمة ديالو على حسب العمل د قوّتو.