12 "هَدي هي الوَصيّة ديالي، بلّي تعزّو بعضيّاتكُم كيفْما كنعزّْكُم أنا.
12 وْهَادِي هِيَ وْصِيْتِي: بْغِيوْ بْعْضِيَّاتْكُمْ كِمَا أَنَا كَنْبْغِيكُمْ.
كنعطي لكُم واحد الوَصيّة جديدة: عزّو بعضيّاتكُم. فحال ما كَنْعزّْكُم أنا، خصْكُم حتّى أنتُمَ تعزّو بعضيّاتكُم.
بْهَد الشي كنآمركُم، باش تعزّو بعضيّاتكُم.
تحابّو مع بعضيّاتكُم بْمحبّة الخوت، مفضّلين بعضيّاتكُم بالكرامة.
وْتمشّاو في المحبّة، فحال ما عزّنا المسيح بْنفسو وْسلّم راسو علينا تقْديمة وْدبيحة ناللّٰه في واحد الريحة طيّبة.
والرَّبّ يجعلكُم تكبرو باش تعزّو بعضيّاتكُم كتَر وْتعزّو الناس كاملين كيفْما حنايَ كنعزّوكُم،
وَلكن على المحبّة د الخوت، ما محْتاجين شي باش نكتب لكُم حيت أنتُمَ تعلّمْتو بْراسكُم من اللّٰه كيفاش تعزّو بعضيّاتكُم،
خصْنا دائمًا نشكرو اللّٰه من جهتكُم، آ الخوت، كيفْما يليق، حيت الإيمان ديالكُم كيكبر بزّاف والمحبّة د كُل واحد منكُم كَتْـتزاد مع يَخرين.
وْدابا من بعدما طهّرْتو نفوسكُم بْطاعة الحقّ وْرجعَتْ عندكُم محبّة صادقة نالخوت، عزّو بعضيّاتكُم د بالصّحّ بْقلب صافي.
والمُهِمّ، كونو كاملين بْراي واحد، تحانّو مع بعطكُم، عزّو بعضيّاتكُم فحال الخوت، وْكونو حنانين وْمتواضعين.
وْقبل كُل شي خصّاْ تكون بيناتكُم المحبّة القويّة، حيت المحبّة كَتْستَر بزّاف د الدنوب.
وْهَدي هي الوَصيّة ديالو: بلّي نآمنو بالِاسم د اِبنو يَسوع المسيح، وْنعزّو بعضيّاتنا كيفْما هُوَ وصّانا.
وْهُوَ عْطانا هَد الوَصيّة: "كُل واحد الّي كيحبّ اللّٰه، لازم يعزّ خاه حتّى هُوَ."
وْدابا كنطلب منّك، آ السيّدة، باش نعزّو بعضيّاتنا. وْهَد الشي ماشي فحال إدا كتبْتْ لك وَصيّة جديدة، وَلكن هي وَصيّة كانت عندنا من البداية.