34 وْقال: "فاين عملْتوه؟" قالو لو: "يا رَبّي، آجي تشوف."
34 وْسْوّْلْهُمْ: «فِينْ دْفَنْتُوهْ؟». وْݣَالُو لِيهْ: «أَجِي آ سِيدِي وْشُوفْ!».
هُوَ ماشي هنايَ، حيت اتّبعت حيّ، فحال ما قال. آجيو تشوفو الموطَع الّي كان الرَّبّ منزّل فيه.
وْكانت مَرْيَم المَجْدَليّة وْمَرْيَم يمّاه د يوسف كيشوفو الموطَع فاين نزّلوه.
وَلكن قالّوم: "ما تخافو شي، أنتُمَ كتفتّشو على يَسوع الناصِري الّي تصْلب، راه اتّبعت حيّ! هُوَ ماشي هنايَ. شوفو، هَدا هُوَ الموطَع فاين نزّلوه.
ردّ عليهُم: "آجيو تشوفو." وْجاو وْشافو فاين كان نازل، وْبقاو معاه ديك النهار. كانت الساعة تقْريبًا الأربعة د العشيّة.
وْملّي شافاْ يَسوع كتبكي واليهود الّي جاو معها كيـبكيو، تنهّد وْتشوّش في نفسو
وْبكى يَسوع.
ديك الساعة جرّات وْجات نْعند سِمْعان بُطْرُس وْنْعند التلْميد يَخُر الّي كان يَسوع كيعزّوْ، وْقات لوم: "ادّاو الرَّبّ من القبَر وْما عرفْنا شي فاين عملوه."